الدرر السنية - الموسوعة العقدية

676 - في الصَّحيح... وله شاهد. . قال ابنُ عَبدِ البَرِّ: (الهُدى كُلُّ الهُدى في اتِّباعِ كِتابِ اللهِ وسُنَّةِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّاني: الاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة

677 - ، ثم قد تتداخَلُ الصِّفةُ والنَّعتُ، فيقعُ كُلُّ واحدٍ منهما مَوضِعَ الآخَرِ؛ لتقارُبِ مَعنَيَيهما، ويجوزُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الثَّامِنُ: أحكامٌ مُتعَلِّقةٌ بالوَصفِ والتَّسميةِ والإخبارِ عن اللهِ

678 - كُلِّ عِبادةٍ) [467] يُنظر: ((مجموع فتاوى ابن عثيمين)) (1/ 84). . 2- توحيدُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّاني: تعريفُ توحيدِ الأُلوهيَّةِ ومَنزِلتُه وأنواعُ أدِلَّته

679 - إنَّ اعتقادَ أنَّ كُلَّ شَيءٍ معلومٌ للهِ تعالى منذ الأزَلِ، ثمَّ قام بكتابتِه، وأنَّه لا يخرجُ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ

680 - إلى احتِمالاتٍ وتجويزاتٍ مزَّقَتْهم كُلَّ ممَزَّقٍ، مع حَيرةٍ وضَياعٍ [254] يُنظر: ((الملل والنحل.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفصلُ الثَّاني: نَتائِجُ الالتزامِ بمَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ

681 - - أنَّه من القرآنِ الذي في أيدي النَّاسِ ومصاحِفِ المُسلِمين، ولم يكُنْ جاهلًا، ولا قريبَ عَهدٍ بالإسلامِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

682 - ، وسمعتُ ولم تسمَعْ، وعَلِمْتُ ولم تعلَمْ؛ فإنَّ اللهَ سائلِكُ عن ذلك كُلِّه. ومضمونُ ما ذكَروه: أنَّ اللهَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

683 - والعذابِ دون الخُلودِ في النَّارِ. وصاحِبُ هذا الكُفْرِ مِمَّن تنالُهم شفاعةُ الشَّافعينَ بإذنِ اللهِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الثَّاني: أنواعُ الكُفْرِ وضَوابِطُ مَعرفتِه

684 - لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الهُدَى وَالفُرْقَانِ [البقرة: 185].قال البقاعيُّ: (في مَدْحِه بإنزالِه.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: فَضائِلُ القُرْآنِ الكريمِ

685 - ابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما مرفوعًا: ((قام موسى خطيبًا في بَني إسرائيل، فَسُئِل: أيُّ النَّاسِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

686 - على ذلك، ولا على أنَّ شَرعَنا لا يُنسَخُ. وهذا ثابِتٌ إلى يَومِ القيامةِ؛ لَأنَّا نَقولُ بموجِبِ ذلك كُلِّه؛ لأنَّ عيسى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّالِثُ: نُزولُ الْمَسيحِ عيسى بنِ مَريَمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ

الموسوعة العقدية

676 - في الصَّحيح... وله شاهد. . قال ابنُ عَبدِ البَرِّ: (الهُدى كُلُّ الهُدى في اتِّباعِ كِتابِ اللهِ وسُنَّةِ.

677 - ، ثم قد تتداخَلُ الصِّفةُ والنَّعتُ، فيقعُ كُلُّ واحدٍ منهما مَوضِعَ الآخَرِ؛ لتقارُبِ مَعنَيَيهما، ويجوزُ.

678 - كُلِّ عِبادةٍ) [467] يُنظر: ((مجموع فتاوى ابن عثيمين)) (1/ 84). . 2- توحيدُ.

679 - إنَّ اعتقادَ أنَّ كُلَّ شَيءٍ معلومٌ للهِ تعالى منذ الأزَلِ، ثمَّ قام بكتابتِه، وأنَّه لا يخرجُ.

680 - إلى احتِمالاتٍ وتجويزاتٍ مزَّقَتْهم كُلَّ ممَزَّقٍ، مع حَيرةٍ وضَياعٍ [254] يُنظر: ((الملل والنحل.

681 - - أنَّه من القرآنِ الذي في أيدي النَّاسِ ومصاحِفِ المُسلِمين، ولم يكُنْ جاهلًا، ولا قريبَ عَهدٍ بالإسلامِ.

682 - ، وسمعتُ ولم تسمَعْ، وعَلِمْتُ ولم تعلَمْ؛ فإنَّ اللهَ سائلِكُ عن ذلك كُلِّه. ومضمونُ ما ذكَروه: أنَّ اللهَ.

683 - والعذابِ دون الخُلودِ في النَّارِ. وصاحِبُ هذا الكُفْرِ مِمَّن تنالُهم شفاعةُ الشَّافعينَ بإذنِ اللهِ.

684 - لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الهُدَى وَالفُرْقَانِ [البقرة: 185].قال البقاعيُّ: (في مَدْحِه بإنزالِه.

685 - ابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما مرفوعًا: ((قام موسى خطيبًا في بَني إسرائيل، فَسُئِل: أيُّ النَّاسِ.

686 - على ذلك، ولا على أنَّ شَرعَنا لا يُنسَخُ. وهذا ثابِتٌ إلى يَومِ القيامةِ؛ لَأنَّا نَقولُ بموجِبِ ذلك كُلِّه؛ لأنَّ عيسى.

687 - الذي قد يعرِضُ لبعض النَّاسِ فيه شبهةٌ بحسَبِ مشيئة الله وحكمتِه. وذلك كُلُّه داخِلٌ في البلاغِ المبينِ، فإنَّه.

688 - في النَّارِ؛ كَمَا نَسِيتُمْ، كما تركتُمُ العملَ للقاءِ يَومِكم هذا) [3027] يُنظر: ((الرد.

689 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أجْوَدَ النَّاسِ، وَكَانَ أجْوَدَ مَا يَكُونُ فِى رَمَضَانَ حِينَ يَلْقَاهُ.

690 - : (اللهُ سُبحانَه وتعالى أعلَمُ حيث يجعَلُ رسالتَه أصلًا وميراثًا؛ فليس كُلُّ أحدٍ أهلًا ولا صالحًا.

الموسوعات (95810)

الصفحات المتجددة (521)