الدرر السنية - الموسوعة العقدية

661 - له إلى البَقيعِ: ((ما لكِ يا عائشُ حَشْيَا رَابيَةً؟! قالت: قلتُ: لا شيءَ، قال: لَتُخْبِريني أو لَيُخبِرَنِّي.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

662 - تَيمِيَّةَ: (فبَيَّن سُبحانَه: أنَّ اتخاذَ المَلائِكةِ والنَّبيّين أربابًا كُفرٌ، فمن جعل المَلائِكةَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: الصِّفاتُ الخُلُقِيَّةُ

663 - ، فقال: من قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ، فأدَّى حَقَّها وفَرْضَها، دَخَل الجنَّةَ.وقيل لوهْبِ بنِ مُنَبِّهٍ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: فَضائِلُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

664 - في كِتابه العزيزِ بأنَّه المستَبِدُّ بعِلمِ ما كان وما يكونُ في غيرِ ما آيةٍ، فقال: عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَبُ الثَّاني: ادِّعاءُ عِلمِ الغَيبِ

665 - ، يَقُولُونَ: يا رَبَّنا أخرِجْنا نَعمَلْ صالِحًا: أي نَعمَلْ بطاعَتِكَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَبلُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الثَّاني: صُوَرٌ مِن عَذابِ أهلِ النَّارِ

666 - بَعْدَه، فمن زعم أنَّه نبيٌّ بعد الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فهو كاذِبٌ كافِرٌ حلالُ الدَّمِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

667 - أن يعمَلَ سَيِّئةً -وهو أبْصرُ به- فقال: ارْقُبوه، فإن عَمِلها فاكتُبوها له بمِثْلِها، وإِن تركَها فاكتُبوها.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

668 - . قال ابنُ تيميَّةَ: (وهكذا وصَفَ نفْسَه بالمَكْرِ والكيدِ، كما وصَفَ عبدَه بذلك، فقال: وَيَمْكُرُونَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

669 - وتوسَّل إليه، فبعثَهم اللهُ من بَعدِ مَوتِهم، فقال اللهُ بعد توسُّلِ موسى ودعائِه: عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الأوَّلُ: إخبارُ القُرآنِ ببِشاراتِ الأنبياءِ السَّابِقين بمُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

670 - ، وهو الذى أمَرَهم بها وخلَقَها لهم وأعطاهم إيَّاها، ورَتَّب عليها جزاءَها، فمنه السَّبَبُ ومنه الجزاءُ، ومنه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

671 - الزَّهراءِ رَضِيَ اللهُ عنها، ويَذكُرونَهم جميعًا بالخَيرِ والدُّعاءِ والثَّناءِ، فمن لم يُراعِ هذه الحُرمةَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الرَّابِعُ: حُقوقُ وخَصائِصُ آلِ البَيتِ

672 - الحُسنى؛ فمَن دعاه لحُصوِل رِزقٍ فلْيَسأَلْه باسمِه الرَّزَّاقِ، ولحُصولِ رَحمةٍ ومَغفرةٍ فباسمِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: مَنزِلةُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

673 - الاستسلامَ لله، والانقيادَ له، وإلَّا فمن الممتنِعِ أن يكونَ قد حصَلَ له الإقرارُ والحُبُّ والانقيادُ باطنًا.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الرَّابعُ: العَلاقةُ بين الإيمانِ والإسلامِ

674 - شيءٌ. وقد قال سُبحانَه: فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ [البقرة: 185]. أي: من حَضَر منكم.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

675 - 1- قال اللهُ تعالى: وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ فَمَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: أدِلَّةُ إثباتِ الميزانِ

الموسوعة العقدية

661 - له إلى البَقيعِ: ((ما لكِ يا عائشُ حَشْيَا رَابيَةً؟! قالت: قلتُ: لا شيءَ، قال: لَتُخْبِريني أو لَيُخبِرَنِّي.

662 - تَيمِيَّةَ: (فبَيَّن سُبحانَه: أنَّ اتخاذَ المَلائِكةِ والنَّبيّين أربابًا كُفرٌ، فمن جعل المَلائِكةَ.

663 - ، فقال: من قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ، فأدَّى حَقَّها وفَرْضَها، دَخَل الجنَّةَ.وقيل لوهْبِ بنِ مُنَبِّهٍ.

664 - في كِتابه العزيزِ بأنَّه المستَبِدُّ بعِلمِ ما كان وما يكونُ في غيرِ ما آيةٍ، فقال: عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا.

665 - ، يَقُولُونَ: يا رَبَّنا أخرِجْنا نَعمَلْ صالِحًا: أي نَعمَلْ بطاعَتِكَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَبلُ.

666 - بَعْدَه، فمن زعم أنَّه نبيٌّ بعد الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فهو كاذِبٌ كافِرٌ حلالُ الدَّمِ.

667 - أن يعمَلَ سَيِّئةً -وهو أبْصرُ به- فقال: ارْقُبوه، فإن عَمِلها فاكتُبوها له بمِثْلِها، وإِن تركَها فاكتُبوها.

668 - . قال ابنُ تيميَّةَ: (وهكذا وصَفَ نفْسَه بالمَكْرِ والكيدِ، كما وصَفَ عبدَه بذلك، فقال: وَيَمْكُرُونَ.

669 - وتوسَّل إليه، فبعثَهم اللهُ من بَعدِ مَوتِهم، فقال اللهُ بعد توسُّلِ موسى ودعائِه: عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ.

670 - ، وهو الذى أمَرَهم بها وخلَقَها لهم وأعطاهم إيَّاها، ورَتَّب عليها جزاءَها، فمنه السَّبَبُ ومنه الجزاءُ، ومنه.

671 - الزَّهراءِ رَضِيَ اللهُ عنها، ويَذكُرونَهم جميعًا بالخَيرِ والدُّعاءِ والثَّناءِ، فمن لم يُراعِ هذه الحُرمةَ.

672 - الحُسنى؛ فمَن دعاه لحُصوِل رِزقٍ فلْيَسأَلْه باسمِه الرَّزَّاقِ، ولحُصولِ رَحمةٍ ومَغفرةٍ فباسمِه.

673 - الاستسلامَ لله، والانقيادَ له، وإلَّا فمن الممتنِعِ أن يكونَ قد حصَلَ له الإقرارُ والحُبُّ والانقيادُ باطنًا.

674 - شيءٌ. وقد قال سُبحانَه: فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ [البقرة: 185]. أي: من حَضَر منكم.

675 - 1- قال اللهُ تعالى: وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ فَمَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ.

الموسوعات (132479)

الصفحات المتجددة (322)