الدرر السنية - الموسوعة العقدية

661 - عن مُبايعةِ العاشِرِ، فسأله أصحابُه عن سبَبِ ذلك، فبَيَّن لهم النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم السَّبَبَ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: أمثِلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في الأفعالِ

662 - التي هي من صفاتِه، فأمَّا الأسماءُ فعلى ما كانت قبلَ ذلك، ولا يقالُ لهم إلا مُؤمِنون [693] أي: بقاء اسم.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّاني: الكبائِرُ

663 - مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ [الأحزاب.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ

664 - الاعتِقادِ المجمَعُ عليها، نَقَلَها الخَلَفُ عن السَّلَفِ، أجمع عليها الصَّحابةُ والتَّابعون لهم بإحسانٍ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّالثُ: عَمَلُ الجوارحِ

665 - ، والتعظيمِ لشَأنهم والإخبارِ عن رفيعِ دَرَجَتِهم عند اللهِ، وما أعَدَّه لهم، إلى غيرِ ذلك ممَّا قد تظاهرت.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: من خصائِصِ القُرْآنِ الكريمِ أنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى تعَهَّد بحِفْظِه وسلامتِه من كُلِّ تحريفٍ

666 - وسَلامُه عليه إليهم، ثمَّ من تشريفِه لهم خَتمُ الأنبياءِ والمُرْسَلين به، وإكمالُ الدِّينِ الحنيفِ له. وقد.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: معنى الإيمانِ بالأنبياءِ والرُّسُلِ

667 - الذين لا يُستوحَشُ مِن ذِكْرِهم، وقد تقدَّم ذِكْرُنا لهم: إنَّ الإيمانَ مَعرِفةٌ بالقَلبِ تصديقًا يقينًا، وقَولٌ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصْل الأوَّلُ: الأدِلَّةُ على أنَّ تَرْكَ العَمَلِ الظَّاهِرِ بالكُلِّيَّةِ ناقِضٌ للإيمانِ

668 - والتَّابعون لهم بإحسانٍ، وسائِرُ طوائفِ المُسلِمين من أهلِ الحَديثِ والفُقَهاءِ وأهلِ الكَلامِ مِن مُرجِئةِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَبحثُ الثَّاني: الفاسِقُ المِلِّي

669 - : (قَولُه: ((يُسَمَّونَ الجَهَنَّميِّينَ)) ليسَتِ التَّسميةُ بها تَنقيصًا لَهم، بَلِ استِذكارًا، ليَزيدُوا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

670 - وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ [النور: 23]. قال الزَّمخشريُّ: (لو فَليتَ القرآنَ كُلَّه، وفتَّشْتَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: فَضائِلُ بَعضِ زوجاتِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تفصيلًا

671 - أن ذَكَر لهم الإيمانَ لم يذكُرْ بعده نظرًا ولا استِدلالًا) [556])) يُنظر: ((بهجة النفوس)) (1/98.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّالِثُ: الشَّهادتانِ

672 - تعالى فإنَّا لا نَدري ما عنى بذلك؟ ولا نَُري كيفَ جِيئَتُه؟ فقُلنا لهم: إنَّا لَم نُكلِّفْكم أن تَعلَموا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّابعُ: مَجيءُ الرَّبِّ سُبحانَه وإتيانُه يَومَ القيامةِ ونُزولُ المَلائِكةِ

673 - في العُقبى. ومنها: تَعريفُ العِبادِ ما لهم من خَيرٍ وشَرٍّ وحَسنةٍ وسيِّئةٍ. ومنها: إظهارُ عَلامةِ السَّعادةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: أدِلَّةُ إثباتِ الميزانِ

674 - اللهُ عليه وسلَّم ظَهَر لهم هذا، وزاد بعضُهم نوعًا رابعًا هو توحيدُ المتابعةِ، وهذا كُلُّه بالاستقراءِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - تمهيدٌ في الإيمانِ بوُجودِ اللهِ تعالى وأقسامِ التَّوحيدِ

675 - [المائدة: 3].قال ابنُ كثيرٍ: (هذه أكبَرُ نِعَمِ الله عَزَّ وجَلَّ على هذه الأُمَّةِ؛ حيث أكمل تعالى لهم.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

الموسوعة العقدية