الدرر السنية - الموسوعة العقدية

616 - ، ولا يُصغي إلى ما جاء به البتَّةَ) [1769] يُنظر: ((مدارج السالكين)) (1/ 347)، ((مفتاح دار.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابعُ: الإعراضُ والتَّولِّي عن دينِ اللهِ

617 - 1- عَبدُ اللهِ بنُ سَلامٍ:عَن يَزيدَ بنِ عُمَيرةَ قال: لَمَّا حَضَرَ مُعاذَ بنَ جَبَلٍ المَوتُ قيلَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: سادةُ أهلِ الجَنَّةِ مِن هذه الأُمَّةِ

618 - صِفةٌ فعليَّةٌ ثابتةٌ للهِ عزَّ وجلَّ بالكِتابِ والسُّنَّةِ.الدَّليلُ مِن الكِتابِ:1- قولُه تعالى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

619 - 1- قال أبو حَنيفةَ: (شفاعةُ نَبَيِّنا مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حَقٌّ لكُلِّ من هو من أهلِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: شفاعةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

620 - ) [2776] يُنظر: ((تفسير الألوسي)) (1/ 160). .وقد أخبر اللهُ في كِتابِه أنَّ الاستهزاءَ بأهلِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ القَوليَّةُ

621 - والقدر)) لعمر الأشقر (ص: 45). .ومن أقوالِ أهلِ العِلْمِ في هذا البابِ:1- قال جَعفَرُ بنُ محمَّدٍ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّاني: حدودُ نَظَرِ العَقلِ في القَدَرِ

622 - 1. محمَّد بن قاسم الغزِّي (الشَّافعيُّ). ت:918هـقال ابنُ قاسم الغَزي في تعريف الرِّدَّة (وشرعًا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

623 - ، وأخذهم اللهُ أَخْذَ عزيزٍ مُقتَدِرٍ) [3809] يُنظر: ((البداية والنهاية)) (1/ 91). .وقال.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الخَلْقِيَّةُ

624 - لهُ مَناقِبُ كثيرةٌ تَضمَّنَتْها عِدَّةُ أحاديثَ؛ مِنها:1- عن أَنَسِ بن مالِكٍ رَضِيَ اللهُ عنه.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الخامِسُ: فَضائِلُ بَقِيَّةِ العَشَرةِ المُبَشَّرينَ بالجَنَّةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

625 - في ((تاريخ المدينة)) (1/278). . وهذا كُلُّه ممَّا يَدُلُّ على أنَّ ذلك في الدُّنيا، كما قال القاضي عياضٌ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّامِنُ: النَّارُ الَّتي تَحشُرُ النَّاسِ

626 - : ((الاعتصام)) للشاطبي (1/61-69). :1- أنَّه قد عُلِمَ بالتجارِبِ والخِبرةِ أنَّ العُقولَ غَيرُ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: الأدِلَّةُ على ذَمِّ البِدَعِ

627 - )) (1/107). .فالإسلامُ على ضوءِ هذا التعريفِ المتقَدِّم يَزيدُ كما يَزيدُ الإيمانُ ويَنقُصُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الثَّالِثُ: أركانُ الإسلامِ والعلاقةُ بين الإسلامِ والإيمانِ

628 - للهِ عزَّ وجلَّ حجابٌ بل حُجُبٌ، عن خَلْقِه، ثابتةٌ بالكِتابِ والسُّنَّةِ.الدَّليلُ مِن الكِتابِ:1.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

629 - يُوصَفُ اللهُ عزَّ وجلَّ بأنَّه (الطَّبِيبُ)، وهذا ثابتٌ بالحديثِ الصَّحيح. الدَّليلُ:1- حديثُ أبي.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

630 - ، واجتَنَبْتَ مَساخِطَه) [715])) يُنظر: ((تعظيم قدر الصلاة)) (1/ 393). .وقال ابنُ باز.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

الموسوعة العقدية

616 - ، ولا يُصغي إلى ما جاء به البتَّةَ) [1769] يُنظر: ((مدارج السالكين)) (1/ 347)، ((مفتاح دار.

617 - 1- عَبدُ اللهِ بنُ سَلامٍ:عَن يَزيدَ بنِ عُمَيرةَ قال: لَمَّا حَضَرَ مُعاذَ بنَ جَبَلٍ المَوتُ قيلَ.

618 - صِفةٌ فعليَّةٌ ثابتةٌ للهِ عزَّ وجلَّ بالكِتابِ والسُّنَّةِ.الدَّليلُ مِن الكِتابِ:1- قولُه تعالى.

619 - 1- قال أبو حَنيفةَ: (شفاعةُ نَبَيِّنا مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حَقٌّ لكُلِّ من هو من أهلِ.

620 - ) [2776] يُنظر: ((تفسير الألوسي)) (1/ 160). .وقد أخبر اللهُ في كِتابِه أنَّ الاستهزاءَ بأهلِ.

621 - والقدر)) لعمر الأشقر (ص: 45). .ومن أقوالِ أهلِ العِلْمِ في هذا البابِ:1- قال جَعفَرُ بنُ محمَّدٍ.

622 - 1. محمَّد بن قاسم الغزِّي (الشَّافعيُّ). ت:918هـقال ابنُ قاسم الغَزي في تعريف الرِّدَّة (وشرعًا.

623 - ، وأخذهم اللهُ أَخْذَ عزيزٍ مُقتَدِرٍ) [3809] يُنظر: ((البداية والنهاية)) (1/ 91). .وقال.

624 - لهُ مَناقِبُ كثيرةٌ تَضمَّنَتْها عِدَّةُ أحاديثَ؛ مِنها:1- عن أَنَسِ بن مالِكٍ رَضِيَ اللهُ عنه.

625 - في ((تاريخ المدينة)) (1/278). . وهذا كُلُّه ممَّا يَدُلُّ على أنَّ ذلك في الدُّنيا، كما قال القاضي عياضٌ.

626 - : ((الاعتصام)) للشاطبي (1/61-69). :1- أنَّه قد عُلِمَ بالتجارِبِ والخِبرةِ أنَّ العُقولَ غَيرُ.

627 - )) (1/107). .فالإسلامُ على ضوءِ هذا التعريفِ المتقَدِّم يَزيدُ كما يَزيدُ الإيمانُ ويَنقُصُ.

628 - للهِ عزَّ وجلَّ حجابٌ بل حُجُبٌ، عن خَلْقِه، ثابتةٌ بالكِتابِ والسُّنَّةِ.الدَّليلُ مِن الكِتابِ:1.

629 - يُوصَفُ اللهُ عزَّ وجلَّ بأنَّه (الطَّبِيبُ)، وهذا ثابتٌ بالحديثِ الصَّحيح. الدَّليلُ:1- حديثُ أبي.

630 - ، واجتَنَبْتَ مَساخِطَه) [715])) يُنظر: ((تعظيم قدر الصلاة)) (1/ 393). .وقال ابنُ باز.

الموسوعات (16799)

الصفحات المتجددة (264)