الدرر السنية - الموسوعة العقدية

601 - ، وكَذلك شَهادةُ المُؤمِنينَ) [3668] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (24/ 168). .فمِنَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: قَواعِدُ مُحاسَبةِ العِبادِ على أعمالِهم

602 - ٍيأمُرُهم اللهُ سُبحانَه وتعالى بدُخولِها، فمن دخلها كانت عليه بَرْدًا وسَلامًا، ومن لم يَدخُلْها فقد عصى.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ السَّادِسُ: مَسائِلُ متفَرِّقةٌ تتعَلَّقُ بالإيمانِ

603 - سَأل سائِلٌ سُؤالًا، فقال: ما الحِكْمةُ في أنَّ الدَّجَّالَ مَعَ كثرةِ شَرِّه وفُجورِه، وانتِشارِ أمرِه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أشراطُ السَّاعةِ الكُبرى

604 - والأصنامَ إلَّا أن تأتيَهم الملائِكةُ بالموتِ، فتَقبِضَ أرواحَهم، أو أن يأتيَهم رَبُّك -يا محمَّدُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

605 - : يَا دَاوُدُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ [ص: 26.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

606 - يحيى بنِ يحيى قال: كُنَّا عند مالِكِ بنِ أنَسٍ، فجاء رجُلٌ فقال: يا أبا عبدِ اللهِ، الرَّحْمَنُ عَلَى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

607 - ، فقال جَلَّ ثناؤه لعبادِه، مُنَبِّهًا لهم على ضلالتِهم وكُفْرِهم: أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: النَّواقِضُ القَوليَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

608 - ؛ فوالله لنَقرَأنَّه، ولنُقرِئنَّه نِساءَنا وأبناءَنا، فقال: ثَكِلتْكَ أمُّكَ يا زيادٍ! إن كُنتُ لأَعُدُّكَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

609 - بقولِه تعالى: أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ [الزمر: 56]، وهذا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالثُ: صِفاتُ اللهِ الواردةُ في الكِتابِ والسُّنَّةِ

610 - عن الواجِبِ أعظَمَ، كما قال تعالى: يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - البابُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في آلِ البَيتِ

611 - - قَولُه عزَّ وجَلَّ: وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلا.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: المعاصي وأثَرُها على الإيمانِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

612 - إنَّ أولياءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ: (مَن هم يا رَبِّ؟ قال: الَّذِينَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبحَثُ الثَّاني: شُروطُ الوَلايةِ الإلهيَّةِ

613 - عليه وسلَّم في آلِ بيتِه، منها:أولًا: من القُرآنِ الكريمِ: قَولُ اللهِ تعالى: يَا نِسَاءَ النَّبِيّ لَسْتُنَّ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بآلِ البَيتِ لُغةً واصطِلاحًا

614 - إِيمَانِكُمْ [التوبة: 65، 66].السَّابِعُ: السِّحرُ، ومنه الصَّرفُ والعَطفُ؛ فمَن فَعَله أو رَضِيَ به، كَفَر.

615 - اللهَ عزَّ وجَلَّ قد أخبر أنَّ إنكارَ البَعثِ كُفرٌ برَبِّ العالَمين، فقال تعالى: وَإِنْ تَعْجَبْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: نواقِضُ الإيمانِ المُتعَلِّقةُ باليومِ الآخِرِ

الموسوعة العقدية