الدرر السنية - الموسوعة العقدية

601 - فِي نَفْسِكَ [المائدة: 116].3- قَولُه: كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ [الأنعام: 54.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

602 - مَنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ [النحل: 36]، وقال تعالى: وَمَا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

603 - ابن جرير)) (22/ 554). . وقال السَّعْديُّ: (الجَبَّارُ: هو بمعنى العَلِيِّ الأعلى، وبمعنى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

604 - : ((التمهيد)) (3/ 319). .وقال عياضٌ: (قَولُه: ((عُرِضَ عليَّ كُلُّ شىءٍ تُولَجُونَه)) أي: تَدخُلُونَه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

605 - عليه حرامٌ؛ لقَولِه تعالى: إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الأوَّلُ: الذَّبحُ والنَّذرُ والرُّكوعُ والسُّجودُ والطَّوافُ

606 - وعلى لسانِ رَسولِه، وأجمَعَ عليها المُسلِمونَ، فيَقومُ النَّاسُ من قُبورِهم لرَبِّ العالَمينَ حُفاةً.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: حَشرُ الخَلائِقِ وصِفَتُه

607 - لا تكونُ إلَّا بالكَمالِ وإلَّا من صِدِّيقٍ... وعلى هذا الحَدِّ -واللهُ أعلَمُ- يترتَّبُ حُبُّ اللهِ تعالى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

608 - كما في ((الفتوحات الربانية)) لابن علان (4/401). . قال الزَّجَّاجيُّ: (الكريمُ: الجوَادُ، والكريمُ: العزيزُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

609 - يحفَظُ السَّمَواتِ أن تقع على الأرضِ، كما قال سُبحانَه: وَيُمْسِكُ السَّمَاء أَن تَقَعَ عَلَى الأَرْضِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

610 - والتَّخفيفِ-، والأوَّلِ أشهَرُ، وعليه الأكثَرُ، سُمِّيَ به؛ لأنَّه يَسيحُ في الأرضِ، أي: يَطوفُها ويَدخُلُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّاني: خُروجُ الْمَسيحِ الدَّجَّالِ

611 - تعالى: وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ أي: واجِبٌ ذلك ولازِمٌ، وقيلَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّالِثُ: نُزولُ الْمَسيحِ عيسى بنِ مَريَمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ

612 - وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: تاريخُ عقيدةِ التَّوحيدِ

613 - ، والعِقابِ السَّرمديِّ، لكَونِه شِركًا، ومَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: شِرْكُ العِبادةِ

614 - بَعضًا سُؤالَ تَواصُلٍ، فإنْ قيلَ: أليسَ أنَّ اللهَ تعالى قال: فأقبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أهوالُ يَومِ القيامةِ

615 - كُلَّهم من أمَّتِه، وفيه: أن المتَأَوِّلَ لا يخرُجُ من المِلَّةِ، وإن أخطأَ في تأويلِه) [1585.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّالِثُ: التأويلُ

الموسوعة العقدية

601 - فِي نَفْسِكَ [المائدة: 116].3- قَولُه: كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ [الأنعام: 54.

602 - مَنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ [النحل: 36]، وقال تعالى: وَمَا.

603 - ابن جرير)) (22/ 554). . وقال السَّعْديُّ: (الجَبَّارُ: هو بمعنى العَلِيِّ الأعلى، وبمعنى.

604 - : ((التمهيد)) (3/ 319). .وقال عياضٌ: (قَولُه: ((عُرِضَ عليَّ كُلُّ شىءٍ تُولَجُونَه)) أي: تَدخُلُونَه.

605 - عليه حرامٌ؛ لقَولِه تعالى: إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ.

606 - وعلى لسانِ رَسولِه، وأجمَعَ عليها المُسلِمونَ، فيَقومُ النَّاسُ من قُبورِهم لرَبِّ العالَمينَ حُفاةً.

607 - لا تكونُ إلَّا بالكَمالِ وإلَّا من صِدِّيقٍ... وعلى هذا الحَدِّ -واللهُ أعلَمُ- يترتَّبُ حُبُّ اللهِ تعالى.

608 - كما في ((الفتوحات الربانية)) لابن علان (4/401). . قال الزَّجَّاجيُّ: (الكريمُ: الجوَادُ، والكريمُ: العزيزُ.

609 - يحفَظُ السَّمَواتِ أن تقع على الأرضِ، كما قال سُبحانَه: وَيُمْسِكُ السَّمَاء أَن تَقَعَ عَلَى الأَرْضِ.

610 - والتَّخفيفِ-، والأوَّلِ أشهَرُ، وعليه الأكثَرُ، سُمِّيَ به؛ لأنَّه يَسيحُ في الأرضِ، أي: يَطوفُها ويَدخُلُ.

611 - تعالى: وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ أي: واجِبٌ ذلك ولازِمٌ، وقيلَ.

612 - وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ.

613 - ، والعِقابِ السَّرمديِّ، لكَونِه شِركًا، ومَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ.

614 - بَعضًا سُؤالَ تَواصُلٍ، فإنْ قيلَ: أليسَ أنَّ اللهَ تعالى قال: فأقبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ.

615 - كُلَّهم من أمَّتِه، وفيه: أن المتَأَوِّلَ لا يخرُجُ من المِلَّةِ، وإن أخطأَ في تأويلِه) [1585.

الموسوعات (127400)

الصفحات المتجددة (401)