الدرر السنية - الموسوعة العقدية

586 - التي وَسِعَت كُلَّ شَيءٍ، وعَمَّت كُلَّ حَيٍّ، وكتَبَها للمتَّقينَ المتَّبِعينَ لأنبيائِه ورُسُلِه، فهؤلاء لهم.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

587 - ، والمَدينةُ خَيرٌ لهم لَو كانوا يَعلَمونَ، والذي نَفسي بيَدِه لا يَخرُجُ أحَدٌ منها رَغبةً عنها إلَّا أخلَفَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: شفاعةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

588 - : (أئِمَّةُ السُّنَّةِ كأحمَدَ بنِ حَنبَلٍ وغَيرِه كانوا إذا ذَكَرت لهم أهلُ البِدَعِ الألفاظَ المُجمَلةَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

589 - بالقُبورِ يتقَرُّبُ إلى أهلِها بذلك فقد أشرك، كما لو صلَّى لهم أو استغاث بهم أو ذبح لهم؛ لقَولِ الله عَزَّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الأوَّلُ: الذَّبحُ والنَّذرُ والرُّكوعُ والسُّجودُ والطَّوافُ

590 - ما لم يحَرِّمْه عليهم من الأرزاقِ والأقواتِ التي جعلها اللهُ لهم غِذاءً؛ أنَّ اللهَ فاعِلٌ بهم يومَ القيامةِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يناقِضُ قَولَ القَلْبِ: إنكارُ حُكمِ مَعلومٍ مِن الدِّينِ بالضَّرورةِ

591 - ، وإنَّما توقَّف في كمالِه الذي وعَدَ اللهُ عزَّ وجَلَّ لأهلِه الجنَّةَ بقَولِه: لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الخامِسُ: الاستثناءُ في الإيمانِ

592 - يُذهِبُ الخُصوماتِ التي كَرِهَ الخَوضَ فيه لأجْلِها من كَرِهَه؛ فإنَّ من قَطَع لهم بالنَّارِ كُلِّهم، جاءت.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ السَّادِسُ: مَسائِلُ متفَرِّقةٌ تتعَلَّقُ بالإيمانِ

593 - أيضًا، وعِنايتِه بهم، وكِلاءتِه لهم، ونَصْرِه إيَّاهم) [2909] يُنظر: ((أصول الإيمان)) (ص.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

594 - الأُمورِ أوسَطُها... واللهُ يتقبَّلُ مِن جميعِ عِبادِه المُؤمِنينَ الحَسَناتِ، ويتجاوَزُ لهم.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّاني: الموقِفُ الصَّحيحُ مِن زَلَّةِ العالِمِ

595 - اللهِ تعالى لِعِبادِه عَنِ الغَفلةِ والرُّكونِ إلَى المُلهِيَاتِ، وحَثٌّ لَهم على المُبادَرةِ إلَى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الثَّالِثُ: أشراطُ السَّاعةِ

596 - ؛ حَيثُ قال لَهم: (والَّذي نَفسي بيدِهُ إنَّكُم لَعَلى مِلَّةٍ هيَ أهدى من مَلَّةٍ مُحَمَّدٍ أو مُفتَتِحو.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الرَّابِعُ: أنواعُ البِدَعِ

597 - القيامُ بالنَّكيرِ على أهلِ السُّنَّة إن كان لَهم عُصْبةٌ، أو لَصقوا بسُلطانٍ تَجري أحكامُهُ في النَّاسِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الرَّابِعُ: أنواعُ البِدَعِ

598 - هذا النَّوعِ من العِلمِ غيرَ معلومةٍ بالكُلِّيَّةِ للعوامِّ، فضلًا عن أن تكونَ معلومةً لهم بالضَّرورةِ.فجاهِلُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يناقِضُ قَولَ القَلْبِ: إنكارُ حُكمِ مَعلومٍ مِن الدِّينِ بالضَّرورةِ

599 - هَدَاهُمْ حَتَّى يُبَيِّنَ لَهُمْ مَا يَتَّقُونَ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ [التوبة: 115]، لكِنْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: الجَهْلُ

600 - بجَمالِه، نسُوا كُلَّ ما هم فيه، واضمَحَلَّ عندهم هذا النَّعيمُ، ووَدُّوا لو تدومُ لهم هذه الحالُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

الموسوعة العقدية

586 - التي وَسِعَت كُلَّ شَيءٍ، وعَمَّت كُلَّ حَيٍّ، وكتَبَها للمتَّقينَ المتَّبِعينَ لأنبيائِه ورُسُلِه، فهؤلاء لهم.

587 - ، والمَدينةُ خَيرٌ لهم لَو كانوا يَعلَمونَ، والذي نَفسي بيَدِه لا يَخرُجُ أحَدٌ منها رَغبةً عنها إلَّا أخلَفَ.

588 - : (أئِمَّةُ السُّنَّةِ كأحمَدَ بنِ حَنبَلٍ وغَيرِه كانوا إذا ذَكَرت لهم أهلُ البِدَعِ الألفاظَ المُجمَلةَ.

589 - بالقُبورِ يتقَرُّبُ إلى أهلِها بذلك فقد أشرك، كما لو صلَّى لهم أو استغاث بهم أو ذبح لهم؛ لقَولِ الله عَزَّ.

590 - ما لم يحَرِّمْه عليهم من الأرزاقِ والأقواتِ التي جعلها اللهُ لهم غِذاءً؛ أنَّ اللهَ فاعِلٌ بهم يومَ القيامةِ.

591 - ، وإنَّما توقَّف في كمالِه الذي وعَدَ اللهُ عزَّ وجَلَّ لأهلِه الجنَّةَ بقَولِه: لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ.

592 - يُذهِبُ الخُصوماتِ التي كَرِهَ الخَوضَ فيه لأجْلِها من كَرِهَه؛ فإنَّ من قَطَع لهم بالنَّارِ كُلِّهم، جاءت.

593 - أيضًا، وعِنايتِه بهم، وكِلاءتِه لهم، ونَصْرِه إيَّاهم) [2909] يُنظر: ((أصول الإيمان)) (ص.

594 - الأُمورِ أوسَطُها... واللهُ يتقبَّلُ مِن جميعِ عِبادِه المُؤمِنينَ الحَسَناتِ، ويتجاوَزُ لهم.

595 - اللهِ تعالى لِعِبادِه عَنِ الغَفلةِ والرُّكونِ إلَى المُلهِيَاتِ، وحَثٌّ لَهم على المُبادَرةِ إلَى.

596 - ؛ حَيثُ قال لَهم: (والَّذي نَفسي بيدِهُ إنَّكُم لَعَلى مِلَّةٍ هيَ أهدى من مَلَّةٍ مُحَمَّدٍ أو مُفتَتِحو.

597 - القيامُ بالنَّكيرِ على أهلِ السُّنَّة إن كان لَهم عُصْبةٌ، أو لَصقوا بسُلطانٍ تَجري أحكامُهُ في النَّاسِ.

598 - هذا النَّوعِ من العِلمِ غيرَ معلومةٍ بالكُلِّيَّةِ للعوامِّ، فضلًا عن أن تكونَ معلومةً لهم بالضَّرورةِ.فجاهِلُ.

599 - هَدَاهُمْ حَتَّى يُبَيِّنَ لَهُمْ مَا يَتَّقُونَ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ [التوبة: 115]، لكِنْ.

600 - بجَمالِه، نسُوا كُلَّ ما هم فيه، واضمَحَلَّ عندهم هذا النَّعيمُ، ووَدُّوا لو تدومُ لهم هذه الحالُ.

الموسوعات (32217)

الصفحات المتجددة (297)