الدرر السنية - الموسوعة العقدية

571 - أبي طالِبٍ، رَضِيَ اللهُ عنهم أجمَعينَ، ثُمَّ الباقينَ مِنَ العَشَرةِ الَّذينَ أوجَب لهم رَسولُ اللهِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الأوَّلُ: تَرتيبُ الصَّحابةِ في الفَضلِ

572 - أنَّ الأئِمَّةَ قَدِ ائتَمَنَهم اللهُ على عِبادِه، وفَرضَ عليهم النَّصيحةَ لَهم؛ لقَولِه عليه السَّلامُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

573 - سَعيدٍ على الشُّهداءِ؛ لأنَّهم يُدفَنونَ بثيابِهم فيُبعَثونَ فيها تَمييزًا لهم عن غَيرِهم، وقد نَقلَه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: حَشرُ الخَلائِقِ وصِفَتُه

574 - عليه وسلَّم: ((قُلتُم والذي نفسي بيَدِه كما قال قومُ موسى: اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ قَالَ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: أسبابُ التبَرُّكِ المَمنوعِ

575 - ، وهو يَستَسِرُّ الكُفرَ والغِشَّ لهم في الباطِنِ، يَدُلُّون المُشرِكين على عَورتِهم، ويخبِرُونهم بما خَفِيَ عنهم.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: النَّواقِضُ العَمَليَّةُ

576 - عليه وسلَّم: ((يَجمَعُ اللهُ تَبارَكَ وتعالى النَّاسَ، فيَقومُ المُؤمِنونَ حَتَّى تُزلَفَ لهمُ الجَنةُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: شفاعةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

577 - )) (4/2772). .قال البَغَويُّ: (قولُه: ((لا يُبالِيهم اللهُ بَالةً)) أي: لا يرفَعُ لهم قَدْرًا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالثُ: صِفاتُ اللهِ الواردةُ في الكِتابِ والسُّنَّةِ

578 - تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً فَقَدْ جَاءَ أَشْرَاطُهَا فَأَنَّى لَهُمْ إِذَا جَاءَتْهُمْ ذِكْرَاهُمْ [محمد: 18].قال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الثَّالِثُ: أشراطُ السَّاعةِ

579 - يَجعَلُهم في مَوقِفِ الجَزاءِ على الصُّورةِ المَذكورةِ إهانةً وتَذليلًا لهم جَزاءً وِفاقًا، أو يَتَصاغَرونَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: حَشرُ الخَلائِقِ وصِفَتُه

580 - قال اللهُ تعالى: وَبَشِّرِ الَّذِين آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

581 - الخِلافةِ مِن قُرَيشٍ، وكونِ ذوي القُربى لهم الخُمُسُ، وتحريمِ الصَّدَقةِ على آلِ محمَّدٍ صلَّى اللهُ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّاني: فَضائِلُ آلِ البَيتِ

582 - مُتَّفَقٌ عليه بيْن الصَّحابةِ والتَّابِعينَ لهم بإحسانٍ، وأئمَّةِ المُسلِمينَ وسائِرِ طوائِفِ المُسلِمينَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: شَهادةُ أنَّ مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ

583 - يُبِينُ لهم ذلك البلاغُ عمَّا أراد اللهُ به) [638] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (17/345.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

584 - جِهادَ الكَفَرةِ مَعَهم وإن كانوا جَوَرةَ فَجَرةٍ، ويَرَونَ الدُّعاءُ لَهم بالإصلاحِ والتوفيقِ والصَّلاحِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الثَّاني: واجِباتُ الرَّعيةِ تِجاهَ الإمامِ

585 - كان مانِعُها ممَّن لا شوكةَ له أخذها الإمامُ منه قَهرًا ونَكَّلَه بأخذِ شَيءٍ مِن مالِه؛… وإن كانوا جماعةً ولهم.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: أركانُ الإسلامِ

الموسوعة العقدية