الدرر السنية - الموسوعة العقدية

541 - فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الثَّاني: واجِباتُ الرَّعيةِ تِجاهَ الإمامِ

542 - الفَرْقِ بين وقتِ الضُّحى، وبين نِصفِ اللَّيلِ في حِنْدِسِ الظَّلامِ) [2104] يُنظر: ((تفسير.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

543 - الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: بِشاراتٌ مِن التوراةِ

544 - القُرآنِ باللَّيلِ: ((سجَدَ وَجْهي لِلَّذي خَلَقَه، وشَقَّ سمْعَه وبصَرَه، بِحَوْلِه وقُوَّتِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

545 - له حَقٌّ ولا استحقاقٌ لمقامِ الإلهيَّةِ، وإنما الجميعُ عِبادٌ مُدَبَّرون، وخَلقٌ مُسخَّرون، وفُقراءُ عاجزون.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: مقتضى بَشَريَّةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ

546 - على مِثْلِه البَشَرُ، وإنما كان الذي أوتيتُه وَحيًا أوحاه اللهُ إليَّ، فأرجو أنْ أكونَ أكثَرَهم تابعًا يومَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

547 - الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ [الأعراف: 24].قال ابنُ عاشور: (الخِطابُ لآدَمَ وزَوجِه وإبليسَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: المادَّةُ الَّتي خُلِقَ مِنها الجِنُّ وصِفاتُهم وأماكِنُهم وأصنافُهم وأسماؤُهم

548 - قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أمثلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَلْبيَّةِ

549 - عَهْدُ عيسى عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ يَبتَدئُ كما تَقَدَّم بقَتْلِ الْمَسيحِ الدَّجَّالِ، ثُمَّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّالِثُ: نُزولُ الْمَسيحِ عيسى بنِ مَريَمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ

550 - الصلاة)) لمحمد بن نصر المروزي (1/393)، ((الجامع لشعب الإيمان)) للبيهقي (1/345)، ((أعلام السنة المنشورة.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُتُبِ لُغةً واصطلاحًا

551 - قدر الصلاة)) (378) من حَديثِ أبي هريرة وأبي ذر رَضِيَ اللهُ عنهما. صَحَّحه الألباني في ((صحيح سنن.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: مَعنَى الأشراطِ لُغةً واصطِلاحًا

552 - الصَّلَواتِ إلى أواخِرِ أوقاتِها، وتَقديمِهمُ الخُطبةَ قَبلَ صَلاةِ العِيدِ، والجُلوسِ في نَفسِ الخُطبةِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الرَّابِعُ: أنواعُ البِدَعِ

553 - موافَقَتِهم على دينِهم، والتقَرُّبُ إليهم بالأقوالِ والأفعالِ والنَّوايا.13- تَرْكُ الصَّلاةِ بالكُلِّيَّةِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّالثُ: النَّواقِضُ العَمَليَّةُ في بابِ التَّوحيدِ

554 - الصَّالحُ من أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ، كما أثبتتها الرُّسُلُ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ) [1386.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

555 - الرَّاهنةِ، وما في قلوبهم من تعظيمِ اللهِ تعالى والاعترافِ له بالعبوديَّةِ، وأنَّه الإلهُ وَحْدَه.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الثَّاني: مراتِبُ الإيمانِ بالقَدَرِ

الموسوعة العقدية