الدرر السنية - الموسوعة العقدية

526 - كما في ((المستدرك على مجموع الفتاوى)) لابن قاسم (1/28)، وابن القيم في ((الوابل الصيب)) (189). .وعن عبدِ اللهِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: التَّوسُّلُ الممنوعُ

527 - يهوديًّا أتى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: إنَّكم تُنَدِّدون وإنَّكم تُشرِكون، تقولونَ: ما شاء.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: أمثِلةٌ من الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَوليَّةِ

528 - مِنَّا من فعل كذا وكذا"، أو تبَرَّأ منه الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، أو نفى عنه وَصفَ الإيمانِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الثَّاني: أنواعُ الكُفْرِ وضَوابِطُ مَعرفتِه

529 - له، المتضَمِّنِ للنَّهيِ عن اتخاذي وأمِّيَ إلهينِ مِن دونِ اللهِ، وبيانِ أني عبدٌ مربوبٌ، فكما أنَّه ربُّكم.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: مقتضى بَشَريَّةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ

530 - من جِهةِ استِحضارِ الإنسانِ بقَلْبِه لأمورِ الإيمانِ، وذِكْرِه لها، ودوامِه وثباتِه عليها، وعَدَمِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

531 - اللهُ به الكُتُبَ، وشهادةُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ -التي هي رأسُ الأعمالِ وأوَّلُ واجبٍ على العبدِ- إنما.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّاني: قَولُ اللِّسانِ (الإقرارُ باللِّسانِ)

532 - وذلك كبِدعةِ القَدَريَّةِ؛ حَيثُ قال فيها عبدُ اللهِ بنُ عُمَرَ رَضيَ اللهُ عنه: (فإذا لَقيتَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: خُطورةُ البِدعةِ وآثارُها السَّيِّئةُ

533 - عن عَلِيِّ بنِ أبي طالِبٍ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((من أحدَثَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: خُطورةُ البِدعةِ وآثارُها السَّيِّئةُ

534 - - قال ابنُ أبي العِزِّ في ذِكرِ شفاعاتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: (النَّوعُ الثَّامِنُ: شفاعتُه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: أنواعُ الشَّفاعاتِ المَقبولةِ من أهلِها

535 - 1. قال الأوزاعيُّ: (كنَّا والتَّابعون متوافِرونَ نقول: إنَّ اللهَ تعالى ذِكْرُه فوقَ عَرْشِه.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - المَطلَبُ الثَّاني: ذِكرُ إجماعِ الصَّحابةِ والتَّابعينَ وأهلِ السُّنَّةِ وأصحابِ الحَديثِ والفُقَهاءِ على نبذِ التَّأويلِ

536 - لِلظَّالِمِينَ يقولُ: وليس لِمَن فَعَل غيرَ ما أباح اللهُ له وعَبَد غَيرَ الذي له عبادةُ الخَلْقِ مِنْ أَنْصَارٍ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الأوَّلُ: الشِّرْكُ الأكبَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه

537 - من قال بها عبد الله بن سَبَأ -لعنةُ الله عليه- ومِن بعدِه النُّصَيريةُ. يُنظر: ((الفرق بين الفرق.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: النَّواقِضُ القوليَّةُ في بابِ التَّوحيدِ

538 - عن عطاءِ بنِ يَسارٍ، قال: ((لَقِيتُ عبدَ اللهِ بنَ عَمرِو بنِ العاصِ، قلتُ: أخبِرْني عن صفةِ رَسولِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: بِشاراتٌ مِن التوراةِ

539 - يُوصَفُ الله عزَّ وجلَّ بأنَّه صانعُ كُلِّ شيءٍ، وهذا ثابتٌ بالكِتابِ والسُّنَّةِ، وليس (الصَّانِعُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

540 - ) [4402] يُنظر: ((التفسير الوسيط)) (3/ 378). .وعَن أبي هُريرةَ رَضِيَ اللهُ عَنه أنَّ النَّبيَّ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: المادَّةُ الَّتي خُلِقَ مِنها الجِنُّ وصِفاتُهم وأماكِنُهم وأصنافُهم وأسماؤُهم

الموسوعة العقدية