الدرر السنية - الموسوعة العقدية

511 - ابنُ عُثَيمين: (إنَّ المشرِكينَ الذين يَعبُدونَ الأصنامَ يقولون: إنَّها شُفَعاءُ لهم عند اللهِ، وهم.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الشِّرْكِ وبيانُ أنَّ الأصلَ في النَّاس التَّوحيدُ وبيانُ بَدءِ الشِّرْكِ وخَطَرِه

512 - الصَّادِقُ من الكاذِبِ، بَيَّن تعالى أنَّ من النَّاسِ فريقًا لا صبر لهم على المحَنِ، ولا ثباتَ لهم على بعضِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الرابعُ: الإكراهُ

513 - الذي ما طابت لأهلِها إلَّا به، كما أنَّ أشَدَّ العَذابِ للكُفَّارِ عَدَمُ تكليمِه لهم ووقوعُ الحِجابِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

514 - ، حتى يجتَمِعوا عندها، تقولُ لهم: قد عرَفْتُم الذي كان من أمْرِكم، وقد ولَدْتُ، فهو ابنُك يا فُلانُ، تُسَمِّي.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّالِثُ: ذَمُّ البِدَعِ

515 - عَدَمَ عُذرِهم، وكَذِبَهم في ذلك: قُلْ لهم: أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - البابُ الثَّالثُ: نواقِضُ الإيمانِ في بابِ النُّبُوَّاتِ

516 - لهم بإحسانٍ) [1241] يُنظر: ((ذم الكلام)) للهروي (4/114). .وعن جَعفَرِ بنِ عبدِ اللهِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

517 - للآياتِ على العبادِ، والمزكِّي لهم والمعَلِّمُ الكِتابَ والحِكمةَ. ((وكان آخِرَ من بشَّر بي عيسى بنُ مريمَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الأوَّلُ: إخبارُ القُرآنِ ببِشاراتِ الأنبياءِ السَّابِقين بمُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

518 - : (أحَدُها: أنَّه مَحمولٌ على شَهادةِ الزُّورِ، أي: يُؤَدُّونَ شَهادةً لَم يَسبِق لَهم تَحمُّلُها، وهذا حَكاه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

519 - بقَولِه وعَمَلِه، فجَعله الله تعالى جابِرًا وعِوَضًا ومُنبِّهًا لَهم، والأوَّلُ أظهَرُ؛ لأنَّ غَيرَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

520 - من البِدَعِ، والتصريحُ بأنَّها ضَلالةٌ، تَنبيهًا للأمَّةِ على عِظَمِ خَطَرِها، وتَنفيرًا لَهم من اقتِرافِها.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: خُطورةُ البِدعةِ وآثارُها السَّيِّئةُ

521 - رسولَ اللهِ، قالوا الباطِلَ ورَدُّوا الحَقَّ؛ ولهذا قال متوعِّدًا لهم: أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

522 - اللهِ تعالى: وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

523 - [البقرة: 34]، فهل جحد إبليسُ رَبَّه وهو يقولُ: قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: ما يُناقِضُ عَمَلَ القَلْبِ

524 - بيدِ اللهِ، وما قُدِّرَ لهم سيأتيهم. وكانوا لا يخافون من قولِ كَلِمةِ الحَقِّ خَشيةَ انقِطاعِ الرِّزقِ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: ثَمَراتُ الإيمانِ بالقَدَرِ

525 - الغزاليُّ: (لهم نوعٌ من الظُّلمِ في هذا العِلمِ، وهو أنَّهم يَجمَعون للبُرهانِ شُروطًا يُعلَم أنَّها تُورِثُ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - المَطلَبُ الثَّاني: أسبابُ رَفضِ المُسلِمينَ المَنطِقَ الأرُسطيَّ

الموسوعة العقدية