الدرر السنية - الموسوعة العقدية

511 - الاعتقادِ الكُلِّيَّةُ كُلُّها مجمَعٌ عليها، وأكثَرُ مسائِلِ الاعتقادِ التفصيليَّةِ محلُّ إجماعٍ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابعُ: مَصادِرُ العَقيدةِ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

512 - الآخِرِ، وأسماءُ النَّارِ) [4436] يُنظر: ((حادي الأرواح)) (ص: 94). .الِاسمُ الأولُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأولُ: الجَنَّةُ

513 - اللهُ تعالى: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الأوَّلُ: تَعريفُ توحيدِ الرُّبوبيَّة ومَنزِلتُه

514 - ) [2287] يُنظر: ((الإجماع)) (ص: 174). .وقال ابنُ حزمٍ: (كلُّ من آذى رسولَ الله صلَّى اللهُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: سَبُّ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

515 - لها طلَبًا، وأعظَمَ فيها رغبةً، قال: فمِمَّ يتعوَّذون؟ يقولون: من النَّارِ، يقولُ: وهل رأوها؟ يقولون.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

516 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((لَمَّا خلق اللهُ آدَمَ مَسَح ظَهْرَه، فسقط من ظَهْرِه كُلُّ نَسَمةٍ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: عِصمةُ الأنبياءِ والرُّسُلِ

517 - يكرهُ؛ فطَهَّر قَلبَه من كلِّ مَعصيةٍ، ومَنَع جوارِحَه من جميعِ معاصيه [3499] يُنظر: ((تعظيم.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

518 - تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ عِنْدَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ [سبأ: 23-22]، فنَفى عَمَّا سِواه كُلَّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أنواعُ الشَّفاعةِ

519 - إنَّ عقيدةَ الإيمانِ بالقَضاءِ والقَدَرِ تَغرِسُ في النفوسِ معانيَ عظيمةً، وتُورِثُ بين النَّاسِ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ القَضاء والقَدَر ونشأةُ القَولِ بالقَدَرِ وحُكمُ الإيمانِ به وأدِلَّتُه ومراتِبُه وثَمَراتُه

520 - في صفةِ اللهِ سُبحانَه هو الذي سَلِمَ من كُلِّ عَيبٍ، وبَرِئَ من كُلِّ آفةٍ ونَقْصٍ يَلحقُ المخلوقينَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

521 - عليه النَّاسُ كُلُّهم. قَولُه: ((لا يَتَكَلَّمُ)) أي: لشِدَّةِ الأهوالِ، والمُرادُ لا يَتَكَلَّمُ في حالِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابِعَ عَشَرَ: الصِّراطُ

522 - لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ [الأنبياء: 1]... وقَد أخبَرَ صَلَواتُ اللهِ وسَلامُه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الثَّالِثُ: أشراطُ السَّاعةِ

523 - إليَّ منه؛ خَشْيةَ أن يَكُبَّه اللهُ في النَّارِ)) [587] أخرجه البخاري (27) واللفظ له، ومسلم (150.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الرَّابعُ: العَلاقةُ بين الإيمانِ والإسلامِ

524 - ، وما تَعرِفُه الشُّعوبُ الكَثيرةُ الآنَ من تَخاطُبِ النَّاسِ بها مِنَ البِلادِ البَعيدةِ بآلاتِ التِّلغرافِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الثَّاني: الإيمانُ بوُجودِ الجِنِّ حُكمُه وأدلَّتُه

525 - ، وكان النَّاسُ قَبلَ ظُهورِ ذلك النُّورِ لا يَهتَدُونَ سَبيلًا، حَتَّى بَعثَ اللهُ نَبيَّه صلَّى اللهُ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: خُطورةُ البِدعةِ وآثارُها السَّيِّئةُ

الموسوعة العقدية