الدرر السنية - الموسوعة العقدية

466 - شيئًا لم يفعَلْه رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؟ قال عُمَرُ: هذا -واللهِ- خيرٌ، فلم يَزَلْ عُمَرُ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: من خصائِصِ القُرْآنِ الكريمِ أنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى تعَهَّد بحِفْظِه وسلامتِه من كُلِّ تحريفٍ

467 - لعَلِيٍّ وتَرْكُ قِتالِه خَيرٌ بإجماعِ أهلِ السُّنَّةِ مِن بُغْضِه وقِتالِه، وهم متَّفِقون على وُجوبِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - البابُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في آلِ البَيتِ

468 - في حُدوثِ العالمِ إن كانت إشارتُه بـ هَذِهِ إلى الهيئةِ مِن السَّمَواتِ والأرضِ وأنواعِ المخلوقاتِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الثَّاني: أنواعُ الكُفْرِ وضَوابِطُ مَعرفتِه

469 - الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا [النساء: 59]، وقال تعالى: وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: أسبابُ التبَرُّكِ المَمنوعِ

470 - في سيرة خير العباد)) للصالحي (3/416)، ((عارضة الأحوذي)) (10/71)، ((نواقض الإيمان الاعتقادية)) للوهيبي (ص.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَب الأوَّلُ: النِّفاقُ

471 - عليه وسلَّم: دَعْني أضرِبْ عُنُقَه. فقال: ((إن يَكُن هو فلَن تُسَلَّطَ عليه، وإن لَم يَكُن فلا خَيرَ لَكَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ العاشِرُ: ابنُ صيَّادٍ وأقوالُ العُلَماءِ فيه

472 - )) لعمر الأشقر (ص: 106). .قال اللهُ تعالى: وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ مَا فِي الأَرْضِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الثَّاني: صُوَرٌ مِن عَذابِ أهلِ النَّارِ

473 - مِنَ الأرضِ مُسافِرينَ، فماتَ مَعَهم شَخصٌ، فنَزَلوا ليَدفِنوه، فحَفروا في أرضٍ لَيسَ فيها أثَرٌ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: عَذابُ القَبرِ ونَعيمُه

474 - ، ثمَّ إنَّ السَّخاوةَ مَوضوعةٌ في بابِ الرَّخاوةِ واللِّينِ، يقالُ: أرضٌ سَخِيَّةٌ وسَخاويَّةٌ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

475 - وُضِعَت في كِفَّتِه السَّمَواتُ والأرضُ وما فيهنَّ لوَسِعَتْهم، فتَقولُ المَلائِكةُ: رَبَّنا لِمَن تَزِنُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابِعَ عَشَرَ: الصِّراطُ

476 - العابدُونَ، والنِّهايةُ الَّتي سَعى نَحوَها المُحِبُّونَ، فرِضَا رَبِّ الأرضِ والسَّمواتِ أكبَرُ مِن نَعيمِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

477 - المؤمنينَ الخَيرَ واليُسرَ، ويُقَيِّضُ لهم أسبابَ الصَّلاحِ والبِرِّ) [2825] يُنظر: ((المنهاج.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

478 - في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (8/35)، وجوده ابن باز في ((مجموع الفتاوى)) (9/205)، وشعيب الأرناؤوط في تخريج.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: وُجوبُ قيامِ الإمامةِ والأدِلَّةُ على ذلك

479 - ورُسُلِه، واليومِ الآخِرِ، وبالقَدَرِ خَيرِه وشَرِّه، وقَولِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((الإيمانُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الثَّاني: زيادةُ الإيمانِ ونُقصانُه

480 - الْفِرْدَوْسَ الَّذي هو أعلى الجَنَّةِ ووسَطُها وأفضَلُها؛ لِأنَّهم حَلُّوا مِن صِفاتِ الخيرِ أعلاها وذِرْوتَها.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الخامِسُ: أصحابُ الجَنَّةِ

الموسوعة العقدية