الدرر السنية - الموسوعة العقدية

436 - ، ولا يجوزُ عند أهل بَلَدِنا إلَّا من وافقَهم، أو غيرَ ذلك من الأعذارِ، ولم يَدْرِ المسكينُ أنَّ غالِبَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصْل الأوَّلُ: الأدِلَّةُ على أنَّ تَرْكَ العَمَلِ الظَّاهِرِ بالكُلِّيَّةِ ناقِضٌ للإيمانِ

437 - عليه السَّلامُ أو نحوَها؛ فإنَّه من قَبيلِ الاستِقسامِ بالأزلامِ، فلا يجوزُ استِعمالُها، ولا اعتقادُها؛ لأنَّ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أمثلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَلْبيَّةِ

438 - ، وإنَّه يُنشِئُ للنَّارِ مَن يشاء، فيُلْقَون فيها فتقولُ: هل من مزيدٍ، ثلاثًا، حتى يضَعَ فيها قَدَمَه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالثُ: صِفاتُ اللهِ الواردةُ في الكِتابِ والسُّنَّةِ

439 - : هل بَقِيَ ذلك مُستدامًا أم رَفَعَه اللهُ عنه، على ما يأتي بيانُه إن شاء اللهُ تعالى.وهذا يدُلُّ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّالِثُ: فَضائِلُ أزواجِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

440 - المَوتُ: هَل من طَبيبٍ يَرقيه ويُداويه فيَشفيه بِرُقْيَتِه أو دَوائِه، وقال قَتادةُ: التَمَسوا لَه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: سَكَراتُ المَوتِ وغَمَراتُه

441 - بلفظِ الزِّنديقِ، وشاعت في لسانِ الفُقَهاء، وتكلَّم النَّاس في الزِّنديقِ: هل تُقبَلُ توبتُه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَب الأوَّلُ: النِّفاقُ

442 - في ذلك؛ منهما: قَولُ الشَّافعيِّ مُنكِرًا على رجل ٍسأله عن حديثٍ حدَّث به الشَّافعيُّ هل يقولُ به؟-: (... أروي.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

443 - القُرطبيُّ: (من المعلومِ: أنه يجوزُ أن يُرى في النَّومِ على حالةٍ تخالِفُ ما كان عليها في الوُجودِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: قُدراتُهم

444 - من أهلِ العِلمِ، ولَكِن لا يَجوزُ الجَزمُ بأنَّ فلانًا هو الْمَهديُّ إلَّا بَعدَ تَوافُرِ العَلاماتِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

445 - فيه، والمجادَلةِ في حقِّيَّتِه، ويجوزُ أن يرادَ حِفْظُه بالإعجازِ دليلًا على التنزيلِ مِن عِندِه تعالى؛ إذ لو.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - البابُ الثَّالثُ: نواقِضُ الإيمانِ في بابِ النُّبُوَّاتِ

446 - بَعضُهم: هو مِن عينِ كافُورٍ.وقال بَعضُهم: يَجُوزُ أن يَكُونَ مَنصُوبًا بـ يَشْرَبُ...وقَولُه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

447 - ). .وسُئِلَ: هل يُعذَرُ المسلِمُ إذا فَعَل شيئًا من الشِّرْكِ، كالذَّبحِ والنَّذرِ لِغَيرِ اللهِ جاهِلًا؟فقال.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: الجَهْلُ

448 - عِلْمِهم به. وفي استِعاذَتِه مِمَّا أُعيذَ مِنه تَعليمٌ لِأمَّتِه، وتَنبيهٌ لَهم على الاقتِداءِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: عَذابُ القَبرِ ونَعيمُه

449 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقالت: يَا رَسولَ اللهِ، هلْ أَتَى عَلَيْكَ يَوْمٌ كانَ أَشَدَّ مِن يَومِ أُحُدٍ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

450 - الدَّمِ والمالِ. وقَولُه: ((كَذَّابونَ ثَلاثونَ)) هَل ظَهَروا أم لا؟ الجَوابُ: ظَهَرَ بَعضُهم، وبَعضُهم.