الدرر السنية - الموسوعة العقدية

436 - برَسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في ابتداءِ الأمرِ، ولكِنَّ جِبريلَ أكثَرُ، وهي وظيفتُه، وميكائيلُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: أسماءُ المَلائِكةِ الثَّابتةُ في الكِتابِ أو السُّنَّةِ

437 - العقولُ بإدراكِها من طريقِ الفِكرِ وترتيبِ المقَدِّماتِ، وإنما تُدرِك ذلك بنور النُّبُوَّةِ وولايةِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - البابُ الرَّابعُ: الوَحيُ ومَراتِبُه

438 - جَهَنَّمَ لَا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا كَذَلِكَ نَجْزِي كُلَّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: أهلُ النَّارِ

439 - رُسُلُنَا وَهُمْ لَا يُفَرِّطُونَ [الأنعام: 61-62].وممَّا قهرهم به أيضًا: الأمراضُ والمصائِبُ والنَّكَباتُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

440 - تعالى: وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: معنى الإيمانِ بالأنبياءِ والرُّسُلِ

441 - اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ يقولُ: ما اتَّخَذوهم أصحابًا وأنصارًا من دونِ المؤمنينَ. وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصْل الأوَّلُ: الأدِلَّةُ على أنَّ تَرْكَ العَمَلِ الظَّاهِرِ بالكُلِّيَّةِ ناقِضٌ للإيمانِ

442 - المضية)) (ص: 92). .6- قال ابنُ بازٍ: (الشُّهداءُ أقسامٌ، لَكِنَّ أفضَلَهم شَهيدُ المَعرَكةِ في سَبيلِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: أنواعُ الشَّفاعاتِ المَقبولةِ من أهلِها

443 - ): كان حيًّا سنة450هـ قال في (الجامع الأصْغَر): (إذا أطلق الرَّجُلُ كَلِمةَ الكُفْرِ عَمْدًا لكنَّه لم يعتَقِدِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

444 - بالقَدَرِ، لكِنَّ الذي اشتهر به القَولُ بالقَدَرِ، وكان له رجالٌ كانوا سببًا في نَشْرِه فيما بَعدُ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تعريفُ القَضاءِ والقَدَرِ لُغةً واصطِلاحًا ونشأةُ القَولِ بالقَدَرِ

445 - قال اللهُ تعالى: وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ [الإسراء: 36].قال ابنُ كثير: (قال عليُّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

446 - الأثير: (هو النضيجُ من ثمر الأراك) ((النهاية)) (4/ 139). وإنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: مقتضى بَشَريَّةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ

447 - [2174] يُنظر: ((الحاوي)) للماوردي (7/ 1292)، ((الفروع)) لابن مفلح (4/ 367). . لكِنِ اختَلَف.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بآلِ البَيتِ لُغةً واصطِلاحًا

448 - بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّابعُ: مَجيءُ الرَّبِّ سُبحانَه وإتيانُه يَومَ القيامةِ ونُزولُ المَلائِكةِ

449 - ؛ تكميلًا لتطهيرِهم، ودَفْعًا للتُّهمةِ عنه؛ كما لم يُورَثْ، فلا يأخُذُ وَرَثَتُه دِرهمًا ولا دِينارًا.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الرَّابِعُ: حُقوقُ وخَصائِصُ آلِ البَيتِ

450 - إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لَا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: سَبُّ اللهِ تعالى والاستهزاءُ به

الموسوعة العقدية