الدرر السنية - الموسوعة العقدية

436 - : وَقَطَّعْنَاهُمْ فِي الأَرْضِ أُمَمًا مِّنْهُمُ الصَّالِحُونَ وَمِنْهُمْ دُونَ ذَلِكَ [الأعراف: 168]، فهَؤُلاءِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: أصنافُ الجِنِّ

437 - اللهُ، وبهم عُبِدَ وأُطيعَ، وبهم حصَلت محابُّه تعالى في الأرضِ) [508] يُنظر: ((طريق الهجرتين.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: تفاضُلُ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

438 - واحِدٌ لجَميعِ الأمَمِ ولِجَميعِ الأعمالِ، كِفَّتاه كأطباقِ السَّمَواتِ والأرضِ كما مَرَّ. وقيلَ: لكُلِّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّانيَ عَشَرَ: الميزانُ

439 - الأرضِ بَعدَ موتِها، ومن وُجودِ النَّشأةِ الأُولَى الَّتي وُقوعُ الثَّانيةِ أولَى مِنها بالإمكانِ، ومِنَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الأوَّلُ: مَعنَى الإيمانِ باليَومِ الآخِرِ وحُكمُه وأدِلَّتُه ومَنزِلَتُه وثَمَراتُه

440 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((اثنَتانِ يَكرَهُهما ابنُ آدَمَ: المَوتُ، والمَوتُ خَيرٌ للمُؤمِنِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: أدِلَّةُ إثباتِ الحِسابِ

441 - ، والأرضُ جميعًا قَبْضَتُه يومَ القيامةِ والسَّمَواتُ مَطويَّاتٌ بيَمينِه... وكُلُّ ما قَدَّمْنا ذِكْرَه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

442 - والضَّمائِرِ، الذي يعلَمُ السِّرَّ في السَّمَواتِ والأرضِ، العالمُ بما كان وما يَكونُ، وما لم يَكُنْ لو كان كيف.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: خصائِصُ أُولي العَزم

443 - فَرِيقٌ مِّنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ القَوليَّةُ

444 - إلى من خالف اللهَ؛ كنُوحٍ. وقد ثبت في الصَّحيحِ أنَّه أوَّلُ رَسولٍ بُعِثَ إلى أهلِ الأرضِ [388.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: التعريفُ بالنَّبِيِّ والرَّسولِ والفَرقُ بينهما في الاصطِلاحِ

445 - السَّماءِ المَعروفِ أنَّه أزرَقُ إلى البَياضِ، فيَصيرُ لَونُها أحمَرَ، قال تعالى: يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: صِفةُ أهوالِ يَومِ القيامةِ

446 - : الكَذَّابِ، وهو مِنَ الأضدادِ، وقيلَ: سُمِّي مَسيحًا؛ لأنَّه كان يَمسَحُ وجهَ الأرضِ، ويَسيحُ فيها، وقيلَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أشراطُ السَّاعةِ الكُبرى

447 - أجمِلَ في الآيةِ الأُخرى، وهيَ قَولُه: مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا [النمل: 89]، وقد.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: قَواعِدُ مُحاسَبةِ العِبادِ على أعمالِهم

448 - العِبادِ وأكسابِهم وصدورِها عن تقديرٍ منه وخَلقٍ لها خيرِها وشَرِّها، والقَدَرُ اسمٌ لِما صدر مُقدَّرًا.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ

449 - عَزَّ وجَلَّ الهادي؛ يهدي عبادَه إليه، ويَدُلُّهم عليه وعلى سَبيلِ الخَيرِ والأعمالِ المقَرِّبةِ.