الدرر السنية - الموسوعة العقدية

376 - إحصاءُ الأسماءِ الحُسنى والعِلْمُ بها: أصلٌ للعِلْمِ بكُلِّ مَعْلُومٍ؛ فإنَّ المَعْلُوماتِ سِوى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: مَنزِلةُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

377 - تَمهيدٌ:ما دامَ أنَّ الجِنَّ مُكَلَّفونَ بالإيمانِ باللَّهِ وطاعَتِهِ، فلا شَكَّ أنَّ مُؤْمِنَهم.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: تَكليفُ الجِنِّ، وبعثُ الرُّسُلِ إليهم، وجَزاؤُهم في الآخِرةِ

378 - أقسامٍ: قِسمٌ يُسلَّمُ فلا يَنالُه شَيءٌ أصلًا، وقِسمٌ يُخدَشُ ثُمَّ يُرسَلُ فيُخَلَّصُ، وقِسمٌ يُكردَسُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابِعَ عَشَرَ: الصِّراطُ

379 - ، بل هو غريزةٌ في النَّفسِ وقُوَّةٌ فيها بمنزلةِ قُوَّةِ البصَرِ التي في العَينِ، فإنِ اتَّصَل به نورُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ السَّادِسُ: وظيفةُ العَقلِ في بابِ الصِّفاتِ

380 - الانكِفافَ عَنِ المَعاصي، والرَّجاءُ تَيسيرَ الطَّاعةِ وتَسهيلَها، ولا يَتِمُّ ذلك إلَّا بمَعرِفةِ تَفاصيلِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الأوَّلُ: مَعنَى الإيمانِ باليَومِ الآخِرِ وحُكمُه وأدِلَّتُه ومَنزِلَتُه وثَمَراتُه

381 - الإسلامِ، أو أبغض أيَّ طاعةٍ مِمَّا يتعبَّدُ به النَّاسُ في دينِ الإسلامِ؛ فإنَّه كافِرٌ، خارجٌ عن الدِّينِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

382 - السَّلامةِ فيه آكَدُ من جميعِ ما قَبْلَه؛ فإنَّ عَطَبَه لا يُستدرَكُ، وعَثرَتُه لا تُقالُ [3571.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

383 - فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ [البقرة: 98].قال ابنُ كثير: (وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ وهذا من باب.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: أسماءُ المَلائِكةِ الثَّابتةُ في الكِتابِ أو السُّنَّةِ

384 - بالذِّكرِ مِن بَينِ رُسُلِه، وأمر نبيَّه مُحَمَّدًا صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وقد فَضَّله على جميعِ خَلْقِه.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: تفاضُلُ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

385 - عِبادةٌ، والصَّومُ عِبادةٌ، والحَجُّ عِبادةٌ، والأمرُ بالمعروفِ عِبادةٌ، والنَّهيُ عن المنكَرِ عِبادةٌ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: إطلاقاتُ العِبادةِ

386 - المَطلَبُ الثَّالِثُ: من قَواعدِ صِفاتِ اللهِ: صِفاتُ اللهِ عزَّ وجلَّ توقيفيَّةٌ، فلا يُثبَتُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

387 - تعالى فيما أمَرَه به ونهاه عنه، وفيما قرَّبَه إليه ودعاه، ثمَّ لعبادِه فيما أنعم اللهُ عليه بالاقتدارِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

388 - بكَى، حَتَّى يَبُلَّ لِحْيتَه، فقيلَ لَه: تَذْكُرُ الجَنةَ والنَّارَ فلا تَبكي، وتَبكي من هَذا؟ فقال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوَّلُ مَنازِلِ الآخِرةِ: القَبْرُ

389 - الرَّجُلُ الكَرِيهُ المَرآةِ الَّذي عِندَ النَّارِ يَحُشُّها ويَسعى حَولَها فإنَّه مالِكٌ خازِنُ جَهَنَّمَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: صِفةُ النَّارِ

390 - اللَّهِ، كأنَّ هذه مَوعِظةُ مُودِّعٍ فماذا تَعهَدُ إلينا؟ فقال أُوصيكُم بتَقوَى اللهِ والسَّمعِ والطَّاعةِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّاني: الاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة

الموسوعة العقدية