الدرر السنية - الموسوعة العقدية

346 - رَضِيَ اللهُ عنه مرفوعًا: ((إنَّ اللهَ حَرَّمَ عليكم: عقوقَ الأُمَّهات، ومَنعًا وهَات، ووَأْدَ البَنات.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

347 - مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ [هود: 119]. قال ابنُ كثيرٍ: (يُخبِرُ تعالى أنَّه قد سَبَقَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: تَكليفُ الجِنِّ، وبعثُ الرُّسُلِ إليهم، وجَزاؤُهم في الآخِرةِ

348 - بَعدَ مَمَاتِكم على الله سَهلٌ هَيِّنٌ) [3039] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (23/ 9.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: الأدِلَّةُ على وُجوبِ الإيمانِ بالبَعثِ

349 - الإثمَ، بل المجتَهِدُ المُخطِئُ مأجورٌ بإذْنِ اللهِ تعالى. والعُلَماءُ كغَيْرِهم من عامَّةِ النَّاسِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّاني: الموقِفُ الصَّحيحُ مِن زَلَّةِ العالِمِ

350 - النَّاسِ، وفُسِّر بوُجودِ الْمَراكِبِ السَّريعةِ، وكُلُّه حاصِلٌ حِسِّي ومَعنَوي، والنَّاسُ يَشعُرونَ بهذا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

351 - قال اللهُ تعالى عن النَّارِ: إِذَا رَأَتْهُمْ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا لَهَا تَغَيُّظًا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: صِفةُ النَّارِ

352 - القيامةِ مَنازِلَ أهلِ النَّارِ مِنَ الجَنةِ. وبنَحوِ الَّذي قُلنا في ذَلِكَ رُوِيَ الخَبَرُ عَن رَسولِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الخامِسُ: أصحابُ الجَنَّةِ

353 - ، واستُعمِلَت في الشَّرعِ في اختِبارِ كشفِ ما يُكرَهُ، يُقالُ: فتَنْتُ الذَّهَبَ: إذا أدخَلْتَه النَّارَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ السَّادِسُ: العَواصِمُ مِنَ الدَّجَّالِ

354 - للتخاطُبِ بين النَّاسِ؛ ولهذا قال: إِنَّا جَعَلْنَاهُ أي: أنزَلْناه قُرْآنًا عَرَبِيًّا أي: بلغةِ العَرَبِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

355 - ؛ فقَد كثُرَ الكَذِبُ في النَّاسِ، وخَفَّ على ألسِنَتِهم، وكَثُرَتِ الرِّواياتُ والقِصَصُ الْمَكذوبةُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

356 - ، فحَمِدَ اللهَ وأثنى عليه وذَكَّر ووَعَظ، ثُمَّ قال: ((أمَّا بَعْدُ، ألا أيُّها النَّاسُ إنَّما أنا بَشَرٌ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بآلِ البَيتِ لُغةً واصطِلاحًا

357 - النَّاسُ في ظاهِرِ النُّصوصِ إلى ثلاثةِ أقسامٍ:القِسمُ الأَوَّلُ: مَن جَعَلوا الظَّاهِرَ المتبادِرَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

358 - إنَّ الشَّهادةَ بأنَّ محمدًا رَسولُ اللهِ تتضمَّنُ أمرَينِ:أوَّلًا: تصديقُه في كُلِّ ما أخبَرَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: شَهادةُ أنَّ مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ

359 - فهي عامَّةٌ في كُلِّ شيءٍ، ومِثْلُها: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

360 - على كلِّ مؤمنٍ القَولُ بموجِبِه، والإيمانُ به، وإنْ لم يُفهَمْ معناه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

الموسوعة العقدية