الدرر السنية - الموسوعة العقدية

331 - ، وإلَّا لكان في الجوابِ حَيدةٌ عن السُّؤالِ؛ لأنَّه سأل عما يجِدون في التوراةِ فعَدَلوا عن ذلك لِما.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُتُبِ وحُكمُ الإيمانِ بها ومعناه وثَمَراتُه ومواضِعُ الاتفاقِ والاختلافِ بينها ووقوعُ التحريفِ فيها سِوى القُرْآنِ

332 - مَشروعٌ؛ لأنَّ الإيمانَ عندهم شامِلٌ للاعتقاداتِ والأقوالِ والأعمالِ، فإذا سُئِلَ أحَدُهم هذا السُّؤالَ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الخامِسُ: الاستثناءُ في الإيمانِ

333 - بين الكُفرِ العمليِّ الذي يخرِجُ من الملَّة، والكفر العمليِّ الذي لا يخرج من الملَّة، فليس كلُّ كفرٍ عمليٍّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

334 - البخاري (7047) مُطَوَّلًا من حَديثِ سَمُرةَ بنِ جُندبٍ رَضِيَ اللهُ عنه. ، فلَيسَ لِلأرواحِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: مُستَقَرُّ الأرواحِ في البَرزَخِ

335 - أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ [العنكبوت: 51] فلو لم يكن لمُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: معنى الإيمانِ بالكُتُبِ

336 - سارةُ، وكانَت أحسَنَ النَّاسِ، فقال لها: إنَّ هَذا الجَبَّارَ إن يَعلَمْ أنَّك امرَأتي يَغلِبْني عليكِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطلَبُ الأوَّلُ: أدِلَّةُ وُقوعِ الكراماتِ من القُرآنِ والسُّنَّةِ

337 - والنَّزيلِ عَليكِ، وأنتِ لَستِ بأهلٍ لَه على الحَقيقةِ؛ لِأنَّه يُفارِقُكِ عَن قَريبٍ، ولا تَلتَحِقينَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الحاديَ عَشَرَ: نِساءُ أهلِ الجَنَّةِ

338 - عَهْدَه، فليسَ مني ولَستُ منه. وفي رِوايةٍ: لا يَتَحاشى من مُؤمِنِها)) [968] رواه مسلم (1848.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: ذَمُّ التفَرُّقِ والاختِلافِ

339 - الثَّلاثةِ فليس مُؤمِنًا.قال إسحاقُ بنُ راهَوَيه: (غَلَت المُرجِئةُ حتى صار من قَولِهم أنَّ قومًا يقولون.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّاني: حقيقةُ الإيمانِ الشَّرعيَّةُ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

340 - توجَدِ الشَّفاعةُ.وسِرُّ ذلك أنَّ الأمرَ كُلَّه للهِ وَحْدَه، فليس لأحَدٍ مَعَه من الأمرِ شَيءٌ، وأعلى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أنواعُ الشَّفاعةِ

341 - في الدُّنيا بنى اللهُ لَه في الجَنَّةِ بيتًا.وأمَّا قَولُه: ((مِثلَه)) فليسَ المُرادُ أنَّه على قَدْرِه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

342 - كِلا القَولينِ، فليسَ فيها حُجَّةٌ لِمَن أنكَرَ الرُّؤيةَ مِن أهلِ البِدَعِ؛ لِأنَّ الآياتِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

343 - تُرْجَعُونَ، وقال لنَبيِّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: إنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلْيَكَ القُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: الأدِلَّةُ على وُجوبِ الإيمانِ بالبَعثِ

344 - السُّلطانُ بأمرٍ هو للهِ مَعصيَةٌ، فلَيسَ لَكَ أن تُطيعَهُ البَتَّةَ، ولَيسَ لَكَ أن تَخرُجَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الثَّاني: واجِباتُ الرَّعيةِ تِجاهَ الإمامِ

345 - ما قد عَلِمتَ، فاللهُ عليكَ لئن أمَّرْتُك لتعدِلَنَّ، ولئن أمَّرتُ عثمانَ لتسمعَنَّ ولتطيعَنَّ. ثم خلا.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ السَّابِعُ: مِن عَقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم إثباتُ صِحَّةِ خِلافةِ الخُلَفاءِ الأربَعةِ الرَّاشِدينَ

الموسوعة العقدية