الدرر السنية - الموسوعة العقدية

331 - (6168)، ومسلم (2640) من حديث عبد الله بن مسعود رَضِيَ اللهُ عنه. . ومما يخصُّ أهلَ بَيتِ رَسولِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - البابُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في آلِ البَيتِ

332 - بن عبد الرحمن بن عطية، وهو ثقة. .قال ابنُ الأثيرِ: ( ((خَطَمَ))... من خَطَمْتُ البَعيرَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أشراطُ السَّاعةِ الكُبرى

333 - ). .وقال ابنُ الجوزي: (اختلفوا هل كان نَبيًّا أم لا؟فقال عبدُ اللهِ بنُ عَمرٍو، وسَعيدُ بنُ المُسَيِّبِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: طُرُقُ مَعرفةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

334 - من قال بها عبد الله بن سَبَأ -لعنةُ الله عليه- ومِن بعدِه النُّصَيريةُ. يُنظر: ((الفرق بين الفرق.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: النَّواقِضُ القوليَّةُ في بابِ التَّوحيدِ

335 - إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا [النساء: 125].الدَّليلُ من السُّنَّةِ: 1- حديثُ عَبْدِ اللهِ بنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللهُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

336 - إِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا * قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: خصائِصُ أُولي العَزم

337 - الجُحورُ.عَن قَتادةَ عَن عَبدِ اللهِ بن سَرْجسَ رَضِيَ اللهُ عَنه، أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نَهى.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: المادَّةُ الَّتي خُلِقَ مِنها الجِنُّ وصِفاتُهم وأماكِنُهم وأصنافُهم وأسماؤُهم

338 - الحَسَنِ أخا عَبدِ اللهِ بنِ الحَسَنِ، وهو يقولُ لرَجُلٍ ممَّن يغلو فيهم: (وَيْحَكُمْ! أَحِبُّونا للهِ، فإن.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - البابُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في آلِ البَيتِ

339 - )) [4815] أخرجه مسلم (2003) من حديث عبد الله بن عمر رَضِيَ اللهُ عنهما. . وقال: ((لا تَلبَسُوا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

340 - ) [1254] يُنظر: ((تفسير المنار)) (10/529-531). .9. عبدُ الرَّحمن بن ناصر بن سعديٍّ. ت:1376هـقال.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

341 - عَبدِ اللهِ بنِ عُمَرَ رَضِيَ الله عنهما قال: قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((ما يَزالُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: شفاعةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

342 - ) واللَّفظُ له، ومسلم (92) بنحوه. .وعن جابرِ بنِ عبدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عنهما أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الأوَّلُ: الشِّرْكُ الأكبَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه

343 - عَنِ النَّوَّاسِ بنِ سَمْعانَ رَضِيَ الله عَنه أنَّ الرَّسولَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الرَّابِعُ: خُروجُ يَأجوجَ ومَأجوجَ

344 - : 37-39). .وقال محمَّدُ بنُ عبدِ الوَهَّاب: (إنَّ المنتَسِبَ إلى الإسلامِ أو السُّنَّةِ قد يَمرُقُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

345 - قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ [الزخرف: 45]، فبَيَّن أنَّه.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: تاريخُ عقيدةِ التَّوحيدِ

الموسوعة العقدية