الدرر السنية - الموسوعة العقدية

331 - الكِتابِ: 1- قولُه تعالى: فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

332 - جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاء الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

333 - التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ.. [النساء.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: الاحتِضارُ وما يَتَعَلَّقُ به

334 - بهِ الجِنُّ والإنسُ.وهُناكَ نَفَرٌ مِنَ الجِنِّ يَعيشونَ في البُيوتِ مَعَ النَّاسِ.ومن ذلك الحَيَّاتُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: المادَّةُ الَّتي خُلِقَ مِنها الجِنُّ وصِفاتُهم وأماكِنُهم وأصنافُهم وأسماؤُهم

335 - يَشَإِ اللَّهُ يُضْلِلْهُ وَمَنْ يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ [الأنعام: 39]، وقال عَزَّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

336 - والحَكَمُ، و(الحَكَمُ): اسمٌ له ثابتٌ بالكِتابِ والسُّنَّةِ.الدَّليلُ مِن الكِتابِ:1- قولُه تعالى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

337 - ، فليس لأحدٍ معه أمرٌ ولا نهيٌ غيرُ ما أَمَرَ هو به) [124] يُنظر: ((الأم)) (3/596.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

338 - الشِّركِ، ولحِقَه شَيءٌ مِن الرِّياءِ في بَعضِ أعمالِه، فليس ذلك بمُخرجٍ مِن الإيمانِ، إلَّا أنَّه مذمومٌ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أمثلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَلْبيَّةِ

339 - مِن صِفاتِ أَفعالِه تعالى أنَّه فَطَرَ الخَلْقَ، وهو فاطِرُ السَّمواتِ والأرضِ، وهذا ثابتٌ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

340 - لأعرِفُ حجرًا بمكَّةَ كان يُسَلِّمُ عليَّ قَبلَ أنَّ أُبعَثَ، إنِّي لأعرفُه الآنَ)) [1035.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

341 - القَبرِ، فما أدري: أنجو من عَذابِ القَبرِ حَتَّى يَكونَ ما بَعدَه أيسَرَ عليَّ أم لا أنجو مِنه حَتَّى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوَّلُ مَنازِلِ الآخِرةِ: القَبْرُ

342 - على آدَمَ؛ لادِّعائِهِ أنَّ النَّارَ الَّتي خُلِقَ مِنها خَيرٌ مِنَ الطِّينِ الَّذي خُلِقَ مِنه آدَمُ عليهِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَطْلَبُ الأوَّلُ: تَعريفُ إبليسَ والشَّيطانِ لُغةٌ واصطِلاحًا

343 - مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَبحثُ الثَّاني: الفاسِقُ المِلِّي

344 - (3/ 865). .قال اللهُ تعالى: وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُفْرِ والرِّدَّةِ

345 - عليه السَّلامُ مِنَ السَّماءِ، ونُؤمِنُ بطُلوعِ الشَّمسِ من مَغرِبِها، وخُروجِ دابَّةِ الأرضِ من مَوضِعِها.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ السَّادِسُ: طُلوعُ الشَّمسِ من مَغرِبِها

الموسوعة العقدية

331 - الكِتابِ: 1- قولُه تعالى: فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ.

332 - جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاء الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ.

333 - التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ.. [النساء.

334 - بهِ الجِنُّ والإنسُ.وهُناكَ نَفَرٌ مِنَ الجِنِّ يَعيشونَ في البُيوتِ مَعَ النَّاسِ.ومن ذلك الحَيَّاتُ.

335 - يَشَإِ اللَّهُ يُضْلِلْهُ وَمَنْ يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ [الأنعام: 39]، وقال عَزَّ.

336 - والحَكَمُ، و(الحَكَمُ): اسمٌ له ثابتٌ بالكِتابِ والسُّنَّةِ.الدَّليلُ مِن الكِتابِ:1- قولُه تعالى.

337 - ، فليس لأحدٍ معه أمرٌ ولا نهيٌ غيرُ ما أَمَرَ هو به) [124] يُنظر: ((الأم)) (3/596.

338 - الشِّركِ، ولحِقَه شَيءٌ مِن الرِّياءِ في بَعضِ أعمالِه، فليس ذلك بمُخرجٍ مِن الإيمانِ، إلَّا أنَّه مذمومٌ.

339 - مِن صِفاتِ أَفعالِه تعالى أنَّه فَطَرَ الخَلْقَ، وهو فاطِرُ السَّمواتِ والأرضِ، وهذا ثابتٌ.

340 - لأعرِفُ حجرًا بمكَّةَ كان يُسَلِّمُ عليَّ قَبلَ أنَّ أُبعَثَ، إنِّي لأعرفُه الآنَ)) [1035.

341 - القَبرِ، فما أدري: أنجو من عَذابِ القَبرِ حَتَّى يَكونَ ما بَعدَه أيسَرَ عليَّ أم لا أنجو مِنه حَتَّى.

342 - على آدَمَ؛ لادِّعائِهِ أنَّ النَّارَ الَّتي خُلِقَ مِنها خَيرٌ مِنَ الطِّينِ الَّذي خُلِقَ مِنه آدَمُ عليهِ.

343 - مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ.

344 - (3/ 865). .قال اللهُ تعالى: وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ.

345 - عليه السَّلامُ مِنَ السَّماءِ، ونُؤمِنُ بطُلوعِ الشَّمسِ من مَغرِبِها، وخُروجِ دابَّةِ الأرضِ من مَوضِعِها.

الموسوعات (223391)

الصفحات المتجددة (499)