الدرر السنية - الموسوعة العقدية

316 - ، وليَستَخرِجَ مِنهم شِدَّةَ شَوقِهم ومَحَبَّتِهم لَه تعالى، ولِما عِندَه) [1464] يُنظر: ((المفهم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: الاحتِضارُ وما يَتَعَلَّقُ به

317 - محبَّةِ رَبِّه -عَزَّ وجَلَّ- له؛ لِمَا قام له مِن الطَّاعةِ التي يحِبُّها ويرضاها) [2075.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

318 - لِمَا قالَه له أبوه: لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا [يوسف: 5]، وقال.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

319 - ) [2423] يُنظر: ((المفهم لما)) (3/ 58). . وقال ابنُ القيِّم: (إنَّه سُبحانَه يُحِبُّ صِفاتِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

320 - نؤمِنُ بجوازِ التبَرُّكِ بآثارِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ولا نُنكِرُه، خِلافًا لِما يوهمُه صنيعُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: التبَرُّكُ المشروعُ

321 - عليه الطَّاعاتُ؛ لِما يرجو من ثوابِ ربِّه ورِضوانِه، ويَهونُ عليه تركُ ما تهواه النَّفسُ من المعاصي؛ لِما يَخشى.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الأوَّلُ: مَبادِئ عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ

322 - قَولَه في ذلك وإن كان غالبُ الظَّنِّ بخلافه، ألا ترى أنَّ الأمرَ لَمَّا احتمل وأمكن أن يكونَ كما قال.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّالِثُ: التأويلُ

323 - في العُقبى مُجازاةً لِما فاتَهم مِنَ التَّنَعُّمِ في الدُّنيا، كَما قال تعالى: كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

324 - : آدَمُ ونوحٌ وإبراهيمُ وموسى وعيسى ابنُ مَريَم عن الشَّفاعةِ حَتَّى تَنتَهيَ إليه.وأمَّا الشَّفاعةُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: شفاعةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

325 - والغَضَاضةُ بالسَّبِّ، فلا تقومُ حرمتُه وتثبتُ في القُلوبِ مَكانتُه إلَّا باصطلامِ سابِّه؛ لِما أنَّ هَجْوَه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: سَبُّ اللهِ تعالى والاستهزاءُ به

326 - القاضي أبو يوسُفَ: (سألتَ يا أميرَ المؤمنين يعني هارونَ الرَّشيدَ عن الجواسيسِ يوجَدون وهم من أهلِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: النَّواقِضُ العَمَليَّةُ

327 - والنَّارِ) [663] يُنظر: ((مجموع فتاوى ابن باز)) (3/104-106). .وعن أبي موسى الأشعَريِّ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

328 - ابنُ خُزَيمةَ بعد تبويبِه على تكليمِ اللهِ موسى عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، وتكَلُّمِ اللهِ بالوَحيِ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في القُرْآنِ الكريمِ

329 - : أصحابُ موسى عليه السَّلامُ، وسُئِلَتِ النَّصارى: مَن خَيرُ أهْلِ مِلَّتِكم؟ فقالوا: حَواريُّ عيسى.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّالِثُ: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

330 - اعترف بهما بحُكمِ الوَسَطِ لا باضطرارِ العِلمِ، ولم ينطِقِ المُشركون بالشَّهادتينِ لَمَّا دعاهم رسولُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

الموسوعة العقدية

316 - ، وليَستَخرِجَ مِنهم شِدَّةَ شَوقِهم ومَحَبَّتِهم لَه تعالى، ولِما عِندَه) [1464] يُنظر: ((المفهم.

317 - محبَّةِ رَبِّه -عَزَّ وجَلَّ- له؛ لِمَا قام له مِن الطَّاعةِ التي يحِبُّها ويرضاها) [2075.

318 - لِمَا قالَه له أبوه: لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا [يوسف: 5]، وقال.

319 - ) [2423] يُنظر: ((المفهم لما)) (3/ 58). . وقال ابنُ القيِّم: (إنَّه سُبحانَه يُحِبُّ صِفاتِه.

320 - نؤمِنُ بجوازِ التبَرُّكِ بآثارِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ولا نُنكِرُه، خِلافًا لِما يوهمُه صنيعُ.

321 - عليه الطَّاعاتُ؛ لِما يرجو من ثوابِ ربِّه ورِضوانِه، ويَهونُ عليه تركُ ما تهواه النَّفسُ من المعاصي؛ لِما يَخشى.

322 - قَولَه في ذلك وإن كان غالبُ الظَّنِّ بخلافه، ألا ترى أنَّ الأمرَ لَمَّا احتمل وأمكن أن يكونَ كما قال.

323 - في العُقبى مُجازاةً لِما فاتَهم مِنَ التَّنَعُّمِ في الدُّنيا، كَما قال تعالى: كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا.

324 - : آدَمُ ونوحٌ وإبراهيمُ وموسى وعيسى ابنُ مَريَم عن الشَّفاعةِ حَتَّى تَنتَهيَ إليه.وأمَّا الشَّفاعةُ.

325 - والغَضَاضةُ بالسَّبِّ، فلا تقومُ حرمتُه وتثبتُ في القُلوبِ مَكانتُه إلَّا باصطلامِ سابِّه؛ لِما أنَّ هَجْوَه.

326 - القاضي أبو يوسُفَ: (سألتَ يا أميرَ المؤمنين يعني هارونَ الرَّشيدَ عن الجواسيسِ يوجَدون وهم من أهلِ.

327 - والنَّارِ) [663] يُنظر: ((مجموع فتاوى ابن باز)) (3/104-106). .وعن أبي موسى الأشعَريِّ.

328 - ابنُ خُزَيمةَ بعد تبويبِه على تكليمِ اللهِ موسى عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، وتكَلُّمِ اللهِ بالوَحيِ.

329 - : أصحابُ موسى عليه السَّلامُ، وسُئِلَتِ النَّصارى: مَن خَيرُ أهْلِ مِلَّتِكم؟ فقالوا: حَواريُّ عيسى.

330 - اعترف بهما بحُكمِ الوَسَطِ لا باضطرارِ العِلمِ، ولم ينطِقِ المُشركون بالشَّهادتينِ لَمَّا دعاهم رسولُ.

الموسوعات (31523)

الصفحات المتجددة (346)