الدرر السنية - الموسوعة العقدية

316 - مِن الملَكِ أو مِثْلَه، ما أَمَر اللهُ تعالى رسولَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أن يقولَ لهم هذا القَولَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: التفاضُلُ بين المَلائِكةِ، وبَيْن المَلائِكةِ والبَشَرِ

317 - اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأهلُ بَيتِه، فقال: وَيْحَكُمْ! لو كان اللهُ نافِعًا بقَرابةٍ مِن رَسولِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - البابُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في آلِ البَيتِ

318 - رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((يا حَسَّانُ، أجِبْ عن رسولِ اللهِ صلَّى.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

319 - اللهُ عنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((الدِّينُ النَّصيحةُ)) قُلْنا: لِمَن يا رَسولَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّاني: الموقِفُ الصَّحيحُ مِن زَلَّةِ العالِمِ

320 - : (الاستواءُ غيرُ مجهولٍ، والكيفُ غيرُ مَعقولٍ، ومِنَ اللهِ الرِّسالةُ، وعلى الرَّسولِ البَلاغُ، وعلينا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

321 - تَكُونَ على وَجهِ الْكَمالِ إلَّا لِلَّهِ تعالى؛ ولذلك أمر اللَّهُ رَسُولَهُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: الآياتُ

322 - عَن زيدِ بنِ أرقَمَ رَضِيَ اللهُ عَنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال عَن أهلِ الجَنَّةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الحاديَ عَشَرَ: نِساءُ أهلِ الجَنَّةِ

323 - المُسلِمونَ على أنَّ الكافِرَ إذا قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ، محمَّدٌ رَسولُ اللهِ، فقد دخَلَ في الإسلامِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: مَراتِبُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

324 - المؤمنون أطيعوا اللهَ تعالى، وأطيعوا رَسولَه محمَّدًا صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وذلك بامتثالِ أمْرِهما.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

325 - )) [1646] أخرجه مسلم (877). .2- حديثُ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: خطَبَنا رسولُ اللهِ صلَّى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

326 - ؛ فإنَّ اللهَ جَلَّ وعَزَّ يقولُ لنبيِّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفصلُ الأوَّلُ: خصائِصُ مَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تَقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ

327 - لها كانت عند خديجةَ أدخَلَتْها بها على أبي العاصِ، قالت: فلمَّا رآها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رَقَّ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الرَّابِعُ: فَضائِلُ ومناقِبُ بناتِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

328 - ;قال ابنُ كثيرٍ: (أمَرَ تعالى رسولَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بجهادِ الكُفَّارِ والمُنافِقين والغِلظةِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَب الأوَّلُ: النِّفاقُ

329 - والطُّمَأنينةِ، وبأنَّ محمَّدَ بنَ عبدِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رسولُ اللهِ، وخاتمُ النبيِّين، وقَبولِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تعريفُ الإيمانِ لُغةً واصطلاحًا والعلاقةُ بينهما

330 - )) (8/ 134). . وعن عائشة رضي الله عنها قالت: فَقَدْتُ رَسُولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لَيْلَةً.