الدرر السنية - الموسوعة العقدية

316 - : ما يُدارُ بالبُستانِ من عيدانٍ وقَصبٍ، سُمِّيَ بذلك لأنَّه يَمنَعُ مَن يُريدُ الدُّخولَ، والحَظيرةُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: أنواعُ الشَّفاعاتِ المَقبولةِ من أهلِها

317 - ذلك من محبَّةِ النَّبِيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، ويتولَّونَهم جميعًا [2403] يُنظر: ((الشريعة.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - البابُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في آلِ البَيتِ

318 - عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ والتحِيَّةُ والرِّضوانُ، كانوا يتدَيَّنون بعبادةِ الأصنامِ، وكانوا يتقَرَّبون إلى اللهِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الرَّابعُ: وُقوعُ الشِّرْكِ في أمَّةِ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

319 - شافِعًا للخَلقِ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ في دَفعِ ما يَضُرُّهم وجَلبِ ما يَنفَعُهم. ولا دُخولَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: شفاعةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

320 - له. صحَّحه الحاكم في ((المستدرك)) (2/495) وقال: على شرط مسلم، وابن دقيق العيد في ((الاقتراح)) (115.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّالِثُ: ذَمُّ البِدَعِ

321 - الأشعريُّ: (نؤمِنُ بعَذابِ القَبرِ، ومُنكَرٍ ونَكيرٍ عليهما الصَّلاةُ والسَّلامُ، ومُساءَلَتِهما المدفونينَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: أسماءُ المَلائِكةِ الثَّابتةُ في الكِتابِ أو السُّنَّةِ

322 - في الصَّلاةِ والصَّدَقةِ والحَجِّ وغيرِ ذلك بيانٌ لكثيرٍ مِن الآياتِ القُرآنيَّةِ.قال ابنُ تَيمِيَّةَ: (أمَّا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

323 - الْمَنارةِ الشَّرقيَّةِ، وأنَّ ذلك يَكونُ عِندَ إقامةِ الصَّلاةِ للصُّبحِ، وقَد بُنِيَت في هَذِه الأعصارِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّالِثُ: نُزولُ الْمَسيحِ عيسى بنِ مَريَمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ

324 - وقَرارًا.فيَقولُ الرَّسولُ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ: كُنْ في الدُّنيا كَهَذا الرَّجُلِ؛ إمَّا غَريبٌ، أو عابرُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ بالمَوتِ

325 - عَلَيهِ وسلَّمَ إذا خَرَج إلى الصَّلاةِ قال: ((بِاسمِ اللهِ، آمَنتُ باللهِ، تَوكَّلتُ على اللهِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: التَّوسُّلُ الممنوعُ

326 - ] يُنظر: ((منهاج السنة)) (1/531). . فمُهمَّةُ الرُّسُلِ عليهمُ الصَّلاةُ والسَّلامُ ومن أتَى بَعدَهم.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: وُجوبُ قيامِ الإمامةِ والأدِلَّةُ على ذلك

327 - (لبيضها) وترقد عليه، وقَدْرُه لا يكفي للصَّلاةِ فيه) ((فيض القدير)) (6/96). بنى اللهُ له بيتًا.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: شُروطُ انعِقادِ الإمامةِ

328 - الطَّاعاتِ، كما قال تعالى بعد وَصْفِ المتَّقين بالإيمانِ بالغَيبِ، وإقامِ الصَّلاةِ، والإنفاقِ مِمَّا رزَقَهم.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: الأدِلَّةُ على زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

329 - أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ * مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّالِثُ: الأدِلَّةُ الدَّالَّةُ على إثباتِ الرُّبوبيَّةِ

330 - ، وعِقابُه شديدٌ.قال ابنُ القَيِّمِ: (ولم يجِئْ في القُرآنِ وعيدٌ أعظَمُ من وعيدِ مَن ظَنَّ به ظَنَّ السَّوءِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: نواقِضُ الإيمانِ المُتعَلِّقةُ باليومِ الآخِرِ

الموسوعة العقدية