الدرر السنية - الموسوعة العقدية

316 - تيميَّةَ -مُبَيِّنًا ما بين الأمرينِ من ارتباطٍ-: (فإنَّ الإيمانَ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ: قَولٌ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّاني: حقيقةُ الإيمانِ الشَّرعيَّةُ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

317 - تَنْزِلُ في العَنَانِ: وهو السَّحَابُ، فَتَذْكُرُ الأمْرَ قُضِيَ في السَّمَاءِ، فَتَسْتَرِقُ الشَّيَاطِينُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الخَلْقِيَّةُ

318 - والخَوضَ مَعَ أهلِ الزَّيغِ، وإنَّما الأمرُ في التسليمِ والانتِهاءِ إلى ما في كِتابِ اللهِ جَلَّ وعزَّ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّالِثُ: ذَمُّ البِدَعِ

319 - اللهُ، وكُلُّ ما أُحِبَّ لغيرِ اللهِ فمَحبَّتُه فاسدةٌ، وما عُظِّمَ بغيرِ أمرِ اللهِ كان تعظيمُه باطِلًا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

320 - أمَّا معناها فَيُسْتفصَلُ عنه؛ فإنْ أُريدَ به باطلٌ يُنَزَّهُ اللهُ عنه، رُدَّ، وإنْ أُريدَ به حقٌّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

321 - ). . مثالُ الأوَّلِ: سَمْعُ اللهِ، وبصَرُ اللهِ، ورِضاه، وسَخَطُه.ومثالُ الثَّاني: بيتُ اللهِ، وناقةُ اللهِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

322 - إذا آمن العبدُ بأنَّ كُلَّ ما يصيبُه مكتوبٌ، وآمَنَ أنَّ الأرزاقَ والآجالَ بيَدِ اللهِ؛ فإنَّه.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: ثَمَراتُ الإيمانِ بالقَدَرِ

323 - مِن فَضائِلِها أنَّها لَمَّا مَرِضَت أمَرَ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم زَوْجَها عُثْمانَ بنَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الرَّابِعُ: فَضائِلُ ومناقِبُ بناتِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

324 - القوليَّةَ؛ كالذِّكرِ، والأمرِ بالمعروفِ، والنَّهيِ عن المنكَرِ، وقراءةِ القُرآنِ، وتَشمَلُ العباداتِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالثُ: خصائِصُ عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ وسِماتُها

325 - هاجَرَ، وقال لها: ما لَكِ يا هاجَرُ؟ لا تخشَيْ؛ فإنَّ اللهَ قد سمع صوتَ الغلامِ حيث هو، فقومي فاحملي.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: بِشاراتٌ مِن التوراةِ

326 - ولا يُغَيَّرُ؛ فإنَّه من الصَّادِقِ القويِّ العزيزِ الذي لا يُعجِزُه شَيءٌ يُريدُه) [3518] يُنظر.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

327 - باللِّسانِ فقط، فإنَّها لا تزيدُ ولا تَنقُصُ فلا استثناءَ فيها) [569] يُنظر: ((مجموع الفتاوى.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الثَّالِثُ: أركانُ الإسلامِ والعلاقةُ بين الإسلامِ والإيمانِ

328 - العقلُ، فلا تصحُّ رِدَّةُ المجنونِ ولا الصَّبيِّ الذي لا يعقِلُ، أمَّا من جنونُه ينقَطِعُ، فإِن ارتدَّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

329 - به القَلَمُ بأمرِه، ثُمَّ كَتَبَه المَلَكُ على كُلِّ أحَدٍ وهو في بَطنِ أمِّه، فلا يُزادُ في أجلِ أحَدٍ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ بالمَوتِ

330 - : 28، 30].2- قَولُه سُبحانَه حكايةً عن عيسَى عليه السَّلام: تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

الموسوعة العقدية