الدرر السنية - الموسوعة العقدية

301 - نُقَدِّر أَنَّ السُّلطانَ ظَلَم أهلَ المغرِبِ ظُلمًا عظيمًا في أموالِهم وبلادِهم، ومع هذا خافوا استيلاءَه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

302 - ؟! وكذلك أسماءُ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم معدودةٌ، وقد عَدَها وقال: ((إنَّ لي أسماءً: أحمَدُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

303 - النُّصوصُ الدَّالَّةُ على أنَّ قَولَ اللِّسانِ يدخُلُ في مُسَمَّى الإيمانِ كثيرةٌ؛ منها:1- قَولُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّاني: قَولُ اللِّسانِ (الإقرارُ باللِّسانِ)

304 - مَسائِلِ الاعتِقادِ: أنَّ أهلَ السُّنَّةِ أعمَقُ عِلمًا وأسَدُّ عَقلًا.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفصلُ الثَّاني: نَتائِجُ الالتزامِ بمَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ

305 - ذكر كثيرٌ من العلماء أنَّ من إكرامِ اللهِ لأنبيائِه ورُسُله أنَّ الأرضَ لا تأكُلُ أجسادَهم، فمهما.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الرابعُ: أمورٌ تفرَّد بها الأنبياءُ عمَّن سِواهم من البَشَرِ

306 - ، فقال أبا القاسِمِ، إنَّ لي ذِمَّةً وعَهدًا، فما بالُ فُلانٍ لَطمَ وَجهي؟ فقال: لمَ لَطَمْتَ وَجْهَه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: أدِلَّةُ إثباتِ النَّفخِ في الصُّورِ

307 - وقَدُّوس، والضَّمُّ أكثَرُ، وفي التَّفسيرِ إنَّه المبارَكُ، في قَولِه تعالى: ادْخُلُوا الْأَرْضَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

308 - عَظِيمٌ [آل عمران: 103 - 105].من المُلاحَظِ في سياقِ هذه الآياتِ الثَّلاثِ أنَّ اللهَ تعالى أمرَ في الآيةِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الأوَّلُ: الحَثُّ على لُزومِ الجَماعةِ وذَمُّ التفَرُّقِ

309 - قال الأصبهانيُّ: (فَصلٌ في بيانِ أنَّ المتلُوَّ والمكتوبَ والمسموعَ من القُرْآنِ كَلامُ اللهِ عَزَّ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في القُرْآنِ الكريمِ

310 - وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً [آل عمران.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: النَّواقِضُ العَمَليَّةُ

311 - يُدرَكُ بالحِسابِ، وكما لو أخبَرَ أنَّ الشَّمسَ تَغرُبُ في 20 من برج الميزانِ مثلًا في السَّاعةِ كذا وكذا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَبُ الثَّاني: ادِّعاءُ عِلمِ الغَيبِ

312 - قال ابنُ جريرٍ في تفسيرِ قَولِه تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: النَّواقِضُ القَوليَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

313 - أنَّ اللهَ يُبصِرُ بعَينَينِ تَليقانِ به سُبحانَه؛ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

314 - وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ * شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: أركانُ الإسلامِ

315 - الفرعُ الثامنُ: مِن فَضائِلِ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ: أنَّها أفضَلُ ما ذُكِرَ اللهُ عزَّ وجَلَّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: فَضائِلُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

الموسوعة العقدية