الدرر السنية - الموسوعة العقدية

286 - قال ابنُ بطَّالٍ: (النَّاسُ يتفاضَلونَ في التصديقِ على قَدْرِ عِلْمِهم وجَهْلِهم؛ فمن قَلَّ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

287 - من أحاديثِهم مع بعضِهم، فقال: وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءلُونَ قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

288 - الأسيديِّ: أنَّه مرَّ بأبي بكرٍ وهو يبكي، فقال: ما لك؟ قال: نافَقَ حَنْظلةُ يا أبا بكرٍ؛ نكونُ عند رَسول.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَب الأوَّلُ: النِّفاقُ

289 - ، وعَلَّمه غيرَه، والتعَلُّمُ والتعليمُ يَشمَلُ التعَلُّمَ اللفظيَّ والمعنويَّ، فمن حَفِظَ القُرْآنَ يعني صار.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: فَضائِلُ القُرْآنِ الكريمِ

290 - الحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ [الكهف: 29].وقال الله سُبحانَه.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

291 - : فأعرَضَ عنِّي، فلمَّا عاد إليَّ ذكَرْتُ له ذاك، فأعرَضَ عني، فلما كان في الثَّالثةِ ذكَرْتُ له فقال: ((يا.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: فَضائِلُ بَعضِ زوجاتِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تفصيلًا

292 - الصَّحابةِ أنواعٌ ودَرَكاتٌ؛ فمنها سبٌّ يقتضي الطَّعنَ في عدالتِهم، ومنها سَبٌّ لا يوجِبُ الطَّعنَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ القَوليَّةُ

293 - قال اللهُ تعالى: فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

294 - في معصيةِ أكْلِه من الشَّجَرةِ التي نهاه اللهُ تعالى عن الأكلِ منها.قال اللهُ تعالى: وَإِذْ قُلْنَا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: عِصمةُ الأنبياءِ والرُّسُلِ

295 - : لمَ جاز التبديلُ على أهلِ التوراةِ ولم يجُزْ على أهلِ القُرْآنِ، فقال: لأنَّ اللهَ تعالى قال في أهلِ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُتُبِ وحُكمُ الإيمانِ بها ومعناه وثَمَراتُه ومواضِعُ الاتفاقِ والاختلافِ بينها ووقوعُ التحريفِ فيها سِوى القُرْآنِ

296 - جاءَ يَهُودِيٌّ، فقالَ: يا أبا القاسِمِ ضَرَبَ وجْهِي رَجُلٌ مِن أصْحابِكَ، فقالَ: مَنْ؟ قالَ: رَجُلٌ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: تفاضُلُ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

297 - حكايةً عنهم: وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُوْلَئِكَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: أصنافُ الجِنِّ

298 - ؛ لأنَّهم لا يُحسِنونَ التصَرُّفَ، فمِن بابِ أَولَى ألَّا يُقَلَّدوا تَدبيرَ أمورِ المُسلِمينَ.وأيضًا.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: شُروطُ انعِقادِ الإمامةِ

299 - بالعبادةِ دونَ كُلِّ ما سِواه، وتبَرَّأ من الشِّركِ وأهلِه. قال تعالى: فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ

300 - الشَّيخُ أبو عَمرِو بنُ الصَّلاحِ رحمه الله، فقال: النَّوءُ في أصلِه ليس هو نَفْسَ الكوكَبِ، فإنَّه مصدَرُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: أمثِلةٌ من الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَوليَّةِ

الموسوعة العقدية