الدرر السنية - الموسوعة العقدية

271 - ). .ويجوزُ إطلاقُ صِفةِ الِحلمِ على الخَلقِ؛ فقد وصف اللهُ عَزَّ وجَلَّ أنبياءَه بذلك، فقال: إِنَّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

272 - اللهِ، وأرجُو أن أكُونَ أنا هو، فمَن سَألَ لي الوسيلةَ حَلَّت لَه الشَّفاعةُ)) [4700] أخرجه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الخامِسُ: أصحابُ الجَنَّةِ

273 - عليه وسلَّم عَنِ السَّاعةِ وقيامِها، فقال: ((ما المَسؤولُ عَنها بأعلَمَ مِنَ السَّائِلِ))، وقَد سألَ عَنها.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ

274 - في مَدْينَ تَصِفُ موسى عليه السَّلامُ: يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّالِثُ: كمالُهم البَشَريُّ

275 - يَومَ الجُمُعَةِ إلى شَجَرَةٍ -أَوْ نَخْلَةٍ- فَقالتِ امْرَأَةٌ مِنَ الأنْصَارِ -أَوْ رَجُلٌ-: يا رَسولَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

276 - أنت -يا محمَّد- ويَسخَرون من هذا القُرآنِ.والصوابُ من القول في ذلك: أن يُقالَ: إنَّهما قِراءتانِ مشهورتانِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

277 - يَقولُ لِأَهْلِ الْجَنَّةِ: يا أَهْلَ الجَنَّةِ، فيَقولُون: لبَّيْكَ وسَعْدَيْكَ...-إلى أنْ قال.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

278 - رَجُلًا هو أعجَبُهم إليَّ، فقُلْتُ: يا رَسولَ اللهِ، ما لك عن فُلانٍ؟ فواللهِ إني لأراه مُؤمِنًا. فقال.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الرَّابعُ: العَلاقةُ بين الإيمانِ والإسلامِ

279 - ، وهو المسمَّى عُرفًا بالتقديسِ. فمن الأماكِنِ والأزمانِ والاجتِماعاتِ ما جاءت الشَّريعةُ بتَعظيمِه، ورِفعةِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

280 - على الأرضِ.قال اللهُ تعالى لموسى عليه السَّلامُ: وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَى قَالَ هِيَ عَصَايَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: أنواعُ الآياتِ

281 - عليه السَّلامُ قال لقَومِه: يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ [الأعراف: 59].وهود.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: تاريخُ عقيدةِ التَّوحيدِ

282 - هو قائم فقال ما حملك على ما صنعت قال يا رب خشيتك فغفر له وقال غيره مخافتك يا رب) وقد تقَدَّم.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: الخَطَأُ

283 - صيَّادٍ، فقال: يا أبا سَعيدٍ، إنَّ النَّاسَ قَد أحرَقوني؛ يَزعُمونَ أنِّي أنا الدَّجَّالُ، والدَّجَّالُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ العاشِرُ: ابنُ صيَّادٍ وأقوالُ العُلَماءِ فيه

284 - ما فيكِ منه. ففعَلَتْ فإذا هو قائِمٌ، فقال: ما حمَلَك على ما صَنْعَتْ؟! قال: يا رَبِّ، خَشْيَتُك. فغَفَر.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: الجَهْلُ

285 - يَفْقَهُونَ حَدِيثًا * مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الثَّاني: مراتِبُ الإيمانِ بالقَدَرِ

الموسوعة العقدية