الموسوعة العقدية

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 498 ). زمن البحث بالثانية ( 0.028 )

271 - ! فلمَّا أصبح أخبَرَ بها من أخبر، ثم أتى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فأخبره، فقال: ((هل أخبَرْتَ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: أمثِلةٌ من الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَوليَّةِ

272 - عن بُرهانٍ، فيكونُ عِلمًا، أو عن غَيرِه، فيكونُ اعتِقادًا جَزمًا. ويجوزُ: أن يُحَرِّمَ اللهُ من مات.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

273 - عبيدٍ، وغيلان الدِّمَشقيُّ. فأمَّا واصِلُ بنُ عَطاءٍ رأسُ الاعتزالِ، فقد زعم أنَّ الشَّرَّ لا يجوز.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تعريفُ القَضاءِ والقَدَرِ لُغةً واصطِلاحًا ونشأةُ القَولِ بالقَدَرِ

274 - ، أو إضافةِ ما لا يجوزُ عليه، أو نفيِ ما يجِبُ له ممَّا هو في حقِّه عليه السَّلامُ نقيصةٌ؛ مِثلُ: أَنْ ينسُبَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

275 - ، وإن لم تُطلِقْ ذلك على اللهِ عَزَّ وجَلَّ فلا يجوزُ الإقدامُ عليه وإن كان في اللُّغةِ جائزًا، على أنَّه إنَّما.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

276 - الَّتي أفسَدَتْ عقولَ كثيرٍ مِن النَّاسِ، فمِثلُ هذا الكلامِ المُجمَلِ لا يجوزُ نَفْيُه مُطلَقًا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

277 - [الأنفال: 64] يجوزُ في (مَن) الرَّفعُ والنَّصبُ، فالرَّفعُ على النَّسَقِ على اللَّهُ، والنَّصبُ على معنى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

278 - غيرِ تكييفٍ ولا تعطيلٍ، ولا تحريفٍ ولا تمثيلٍ، ولا يجوزُ تأويلُهما بغيرِ معناهما الظَّاهرِ مِن.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

279 - النُّزُلُ فبضَمِّ النُّونِ والزَّايِ، ويَجُوزُ إسكانُ الزَّايِ، وهو ما يُعَدُّ لِلضَّيفِ عِندَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

280 - بالعِلمِ، فيُرادُ به أنَّ ذاتَه عالِمةٌ لا يجوزُ عليه الجَهلُ، فيَصيرُ مِن بابِ ظريفٍ، وشريفٍ وكريمٍ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

281 - يُكثِرُ أن يَقولَ لِأصحابِه: ((هَل رأى أحَدٌ منكم من رُؤيا؟ قال: فيَقُصُّ عليه من شاء اللَّهُ أن يَقُصَّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: مُستَقَرُّ الأرواحِ في البَرزَخِ

282 - الصِّيامَ عِبادةٌ قديمةٌ فُرِضَت على من قَبْلَنا كما فُرِضَت علينا، ولكِنْ هل هم متقَيِّدون بالصِّيامِ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

283 - ؟ أو هل جَحَد أحدًا من أنبيائِه، وأنكر شيئًا من سُلطانِه، وهو يحلِفُ بعِزَّتِه؟! وهل كان كُفرُه إلَّا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: ما يُناقِضُ عَمَلَ القَلْبِ

284 - )) أي: يَكشِفُ، ومِنه: حَسَرَتِ الْمَرأةُ عَن وجهِها، أي: كشَفتْ، والحاسِرُ: الذي لا سِلاحَ عليه، وكَأنَّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

285 - العباد (ص: 188). .واختَلَفوا: هل يكونُ تحت المشيئةِ إن لم يَتُبْ، كما هو حالُ أصحابِ الكبائِرِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الثَّاني: الشِّرْكُ الأصغَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه