الدرر السنية - الموسوعة العقدية

256 - - هو القَطعُ... والمَعنى: أيُّ شيءٍ يُرضيكَ ويَقطَعُ السُّؤالُ بيني وبينَكَ؟ واللهُ أعلَمُ) [4392.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

257 - ])( يُنظر: ((سؤال وجواب في أهم المهمات)) (ص: 14). .وقال حافظ الحكميُّ: (الإيمانُ بالقَدَرِ على أربعِ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثاني: حُكمُ الإيمانِ بالقَضاءِ والقَدَرِ، وأدِلَّتُه، ومراتِبُه

258 - اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ الآية [البقرة: 21]، أي: وأمَّا مَن لم يخلُقْكم فليس برَبٍّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أنواعُ الأدِلَّةِ الدَّالَّةِ على توحيدِ الأُلوهيَّةِ

259 - اللهُ عليه وسلَّم: هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

260 - ؛ فليس لأحدٍ أن يُكَفِّرَ أحدًا من المُسْلِمين، وإن أخطأ وغَلِط، حتى تقامَ عليه الحُجَّةُ، وتُبَيَّنَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ

261 - النَّارِ الغِسْلِينُ.قال اللهُ تعالى: فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هَاهُنَا حَمِيمٌ وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: طَعامُ أهلِ النَّارِ وشَرابُهم ولِباسُهم

262 - القَسطلانيُّ عندما عرَّف الإيمانَ بأنَّه التصديقُ: (فليس حقيقةُ التصديقِ أن يقَعَ في القَلبِ نِسبةُ التَّصديقِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الاعتِقادُ بالقَلبِ

263 - اللهَ أرسلَه، ولم يكُنْ كذلك؛ فليس أحدٌ أكبَرَ جُرمًا، ولا أعظَمَ ظُلمًا من هذا، ومِثلُ هذا لا يخفى.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

264 - : كَذَلِكَ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ مَا قَدْ سَبَقَ وَقَدْ آتَيْنَاكَ مِنْ لَدُنَّا ذِكْرًا * مَنْ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

265 - من رعاها حتى قام بوفائِها وصَدَّقَها، ومن لم يَرْعَها فليس من أهلِ لا إلهَ إلَّا اللهُ، إنَّما هم من أهلِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

266 - على صِدقِ توبتِه؛ لأنَّ كُفْرَه مِن أشَدِّ الكُفْرِ، أو هو أشَدُّ الكُفْرِ، فليس مِثلَ كُفرِ الإعراضِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

267 - بَعضٍ، فليس النَّاقِصُ فيها كالكامِلِ؛ قال اللهُ عزَّ وجَلَّ: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ

268 - نُضدَ بالحِملِ أو بالورَقِ والحِملِ مِن أولِه إلى آخِرِه، فليسَ لَه ساقٌ بارِزةٌ، وقال مَسرُوقٌ: شَجَرُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَب الرَّابعُ: أشجارُ الجَنَّةِ وثِمارُها

269 - وكِسْوَتُهم ليسَ عَن دَفعِ ألمٍ اعتَراهم، فليسَ أكْلُهم عَن جُوعٍ، ولا شَرابُهم عَن ظَمأٍ، ولا تَطَيُّبُهم عَن.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

270 - : (عَليكَ بالاستِقامةِ، واتِّباعِ الأثَرِ، وإياكَ والتبَدُّعَ) [1040] رواه ابن بطة.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّاني: الاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة

الموسوعة العقدية