الدرر السنية - الموسوعة العقدية

226 - للعلي الغفار)) للذهبي (ص: 165). .وقال أحمدُ بنُ حَنبَلٍ: (وقد عَرَف أهلُ العِلمِ أنَّه فوقَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

227 - اللهُ عليه وسلَّم شُهداءُ على الأُمَمِ، وقَرَأ: لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ والأجسادُ والجُلودُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: قَواعِدُ مُحاسَبةِ العِبادِ على أعمالِهم

228 - الصَّحيحِ.الدَّليلُ مِن الكِتابِ:1- قولُه تَعالَى: لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

229 - ) و(المُقْتَدِر).الدَّليلُ مِن الكِتابِ:1- قولُه تَعالَى: إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [البقرة: 20.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

230 - بِالْعِصْيَانِلِكَنَّهُ يُلْقِي عَلَيْهِ سِتْرَهُ .

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

231 - السَّلامُ إنَّهم قالوا: إِنْ نَحْنُ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَمُنُّ عَلَى مَنْ يَشَاءُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: مقتضى بَشَريَّةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ

232 - قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الرَّابعُ: دَرَجاتُ الإيمانِ ومَراتِبُه

233 - وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا بَلَى وَلَكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّالثُ: قيامُ الحُجَّةِ وفَهْمُها

234 - اللهُ عليه وسلَّم: ((ما بُعِثَ نَبيٌّ إلَّا أنذَرَ أمَّتَه الأعورَ الكَذَّابَ، ألَا إنَّه أعورُ، وإنَّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الرَّابِعُ: الْمَسيحُ الدَّجَّالُ كأنَّكَ تَراه

235 - فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيَانًا رَبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

236 - ، فهم يؤاخَذون بالغُرمِ.والمرتَعِشُ: هو الذي تتحرَّكُ أعضاؤه بغيرِ اختيارِه مِن عِلَّةٍ، والثوابُ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: حُكمُ الإيمانِ بالقَضاءِ والقَدَرِ، وأدِلَّتُه

237 - في أموالِهم، وأنَّه حرَّم عليهم الزِّنا والقَتلَ والسَّرِقةَ والخَمرَ، وما كان في معنى هذا ممَّا كُلِّف.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يناقِضُ قَولَ القَلْبِ: إنكارُ حُكمِ مَعلومٍ مِن الدِّينِ بالضَّرورةِ

238 - : ((ما من أحد يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله صدقا من قلبه، إلا حرمه الله على النار.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّاني: قَولُ اللِّسانِ (الإقرارُ باللِّسانِ)

239 - . . قال علي القاري: ( ((شابٌّ)) فيه... إيماءٌ إلى أنَّه مَحرومٌ من بَياضِ الوَقارِ، وثابِتٌ على اشتِدادِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الرَّابِعُ: الْمَسيحُ الدَّجَّالُ كأنَّكَ تَراه

240 - أو عَربيَّانِ، مُشتَقَّانِ مِنَ الْمَأجِ، وهو الِاضطِرابُ، أو من أجيجِ النَّارِ وتَلهُّبِها. وهما أمَّتانِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الرَّابِعُ: خُروجُ يَأجوجَ ومَأجوجَ

الموسوعة العقدية

226 - للعلي الغفار)) للذهبي (ص: 165). .وقال أحمدُ بنُ حَنبَلٍ: (وقد عَرَف أهلُ العِلمِ أنَّه فوقَ.

227 - اللهُ عليه وسلَّم شُهداءُ على الأُمَمِ، وقَرَأ: لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ والأجسادُ والجُلودُ.

228 - الصَّحيحِ.الدَّليلُ مِن الكِتابِ:1- قولُه تَعالَى: لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ.

229 - ) و(المُقْتَدِر).الدَّليلُ مِن الكِتابِ:1- قولُه تَعالَى: إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [البقرة: 20.

230 - بِالْعِصْيَانِلِكَنَّهُ يُلْقِي عَلَيْهِ سِتْرَهُ .

231 - السَّلامُ إنَّهم قالوا: إِنْ نَحْنُ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَمُنُّ عَلَى مَنْ يَشَاءُ.

232 - قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ.

233 - وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا بَلَى وَلَكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ.

234 - اللهُ عليه وسلَّم: ((ما بُعِثَ نَبيٌّ إلَّا أنذَرَ أمَّتَه الأعورَ الكَذَّابَ، ألَا إنَّه أعورُ، وإنَّ.

235 - فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيَانًا رَبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ.

236 - ، فهم يؤاخَذون بالغُرمِ.والمرتَعِشُ: هو الذي تتحرَّكُ أعضاؤه بغيرِ اختيارِه مِن عِلَّةٍ، والثوابُ.

237 - في أموالِهم، وأنَّه حرَّم عليهم الزِّنا والقَتلَ والسَّرِقةَ والخَمرَ، وما كان في معنى هذا ممَّا كُلِّف.

238 - : ((ما من أحد يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله صدقا من قلبه، إلا حرمه الله على النار.

239 - . . قال علي القاري: ( ((شابٌّ)) فيه... إيماءٌ إلى أنَّه مَحرومٌ من بَياضِ الوَقارِ، وثابِتٌ على اشتِدادِ.

240 - أو عَربيَّانِ، مُشتَقَّانِ مِنَ الْمَأجِ، وهو الِاضطِرابُ، أو من أجيجِ النَّارِ وتَلهُّبِها. وهما أمَّتانِ.

الموسوعات (127400)

الصفحات المتجددة (401)