الدرر السنية - الموسوعة العقدية

211 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((وما اجتمع قومٌ في بَيتٍ من بُيوتِ اللهِ يَتْلُون كتابَ اللهِ ويتدارَسُونَه.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

212 - وعِقابِه.قال اللهُ تعالى: فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ [الأعراف: 99].قال.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: ثَمَراتُ الإيمانِ بالقَدَرِ

213 - في إبداءِ الخوارِقِ؛ رُوِيَ أنَّه قلع قُرى قومِ لُوطٍ ورفعَها إلى السَّماءِ ثمَّ قَلَبَها، وصاح صيحةً.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

214 - أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ [البقرة: 21، 22].قال ابنُ أبي الرَّبيعِ الإشبيليُّ السبتيُّ في تفسيرِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الأوَّلُ: تَعريفُ توحيدِ الرُّبوبيَّة ومَنزِلتُه

215 - الظَّاهرةِ التي تعلَمُ العامَّةُ والخاصَّةُ من المسلمين أنَّها من دينِ المسلمين؛ بل اليهودُ والنصارى يعلمون.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: الجَهْلُ

216 - ، واستمجَدَ المَرخُ والعَفارُ، أي: أكثَرَ منها. فالماجِدُ في اللُّغةِ: الكَثيرُ الشَّرَفِ، واللهُ تعالى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

217 - . محمَّد عبد الرؤوف المناويُّ (الشَّافعيُّ). ت:1031هـقال المناوي: (الرِّدَّة لُغةً: الرُّجوعُ عن الشَّيءِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

218 - /345)، والدارقطني في ((رؤية الله)) (232). . والأَنامِلُ في اللُّغةِ: أطرافُ الأَصَابعِ.وأوردَه ابنُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

219 - عليه وسلَّم، فَقُلتُ: إنِّي أنْكَرْتُ بَصَرِي، وإنَّ السُّيُولَ تَحُولُ بَيْنِي وبيْنَ مَسْجِدِ قَوْمِي.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: آثارُ التبَرُّكِ الممنوعِ

220 - ] يُنظر: ((تهذيب اللغة)) (3/149). .وقال ابنُ كثيرٍ في تفسيرِ الآيةِ: (قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالثُ: صِفاتُ اللهِ الواردةُ في الكِتابِ والسُّنَّةِ

221 - القَومَ، جاءَه أعرابيٌّ فقال: مَتى السَّاعةُ؟ فمَضى رَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُحدِّثُ، فقال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

222 - من وَصْفِ حالِهم وعَدَمِ الاتِّصافِ به، بل ما شَمَمْنا له رائحةً! ولكِنْ محبَّةُ القومِ تحمِلُ على تعَرُّفِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الرَّابعُ: دَرَجاتُ الإيمانِ ومَراتِبُه

223 - ، فيَقتُلُه، ثُمَّ يَأتي عيسى بنَ مَريَمَ قَومٌ قَد عَصَمَهم اللهُ مِنه، فيَمسَحُ عَن وُجوهِهم ويُحدِّثُهم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّالِثُ: نُزولُ الْمَسيحِ عيسى بنِ مَريَمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ

224 - على وَحدانيَّتِه، التي تُعلَمُ دَلالتُها بالعَقلِ والفِطرةِ، وهذا أيضًا يُستعمَلُ فيه لَفظُ الشَّهادةِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: مَراتِبُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

225 - أوِ اغْتِيلَ! قال: فبِتْنا بشَرِّ لَيلةٍ باتَ بها قَومٌ، فلمَّا أصبَحْنا إذا هوَ جاءَ من قِبَلِ حِراءَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: تَكليفُ الجِنِّ

الموسوعة العقدية