الدرر السنية - الموسوعة العقدية

196 - بعَمَلِه، وذلك ليُعذِرَ من نَفسِه)) أي: ليُزالَ عُذرُه من قِبَلِ نَفسِه بشَهادةِ أعضائِه على كثرةِ ذُنوبِه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: قَواعِدُ مُحاسَبةِ العِبادِ على أعمالِهم

197 - : أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا [الحج: 46]. 8- المرَضُ، كما قال.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الاعتِقادُ بالقَلبِ

198 - : مَرَضٌ وَبائيٌّ مِن جِنْسِ الطَّواعِينِ يُسَبِّبُ حُمَّى وبُقَعًا حمراءَ في الجِلْدِ. يُنظر: ((تاج.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: أمثِلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في الأفعالِ

199 - صَخرٍ حُمَيدِ بْنِ زِيادٍ قال: قُلتُ لمُحَمَّدِ بنِ كَعبٍ القُرظيِّ يَومًا: ألَا تُخبِرُني عن أصحابِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّاني: من عَقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم ثُبوتُ عَدَالَتِهِم

200 - عَن رفاعةَ بنِ شَدَّادٍ قال: كُنتُ أبطَنَ شَيءٍ بالمُختارِ، فدَخَلْتُ عليه يَومًا فقال: دَخَلْتَ وقَد.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

201 - لأَشُدُّ الحَجَرَ على بطني من الجُوعِ، ولقد قعَدْتُ يومًا على طريقِهم الذي يخرُجون منه فمرَّ أبو بكرٍ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

202 - عليه وسلَّم يَومًا بلَحمٍ، فرُفِعَ إليه الذِّراعُ وكانت تُعجِبُه، فنَهسَ منها نَهسةً، فقال: ((أنا سَيِّدُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: شفاعةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

203 - السَّخطِ من الحَيِّ القَيُّومِ، لا يُفتَّرُ عنهم من عَذابِها، ولا يُرفَعُ عنهم يَومًا من أليمِ عِقابِها.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّالِثَ عَشَرَ: الِانصِرافُ من المَوقِفِ إلى دارِ القَرارِ

204 - المضية في عقد الفرقة المرضية)) (ص 133). ..

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: وُجوبُ قيامِ الإمامةِ والأدِلَّةُ على ذلك

205 - ، فَأُتِيَ به يَوْمًا فأمَرَ به فَجُلِدَ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ القَوْمِ: اللَّهُمَّ العَنْه، ما أكْثَرَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

206 - . . وهذا اليَومُ الطَّويلُ هو يَومٌ عَسيرٌ على الكافِرينَ، كما قال تعالى: وكان يَومًا على الكافِرينَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أهوالُ يَومِ القيامةِ

207 - ولا يُريدُ أن يَقرَأَ، ورُبَّما إذا قَرَأ عَليكَ لا يَبرَأُ المَرَضُ، فتَتَّهِمُه، وما أشبَهَ ذَلِكَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

208 - أترابٌ، مُتَّفِقاتٌ مُؤتَلِفاتٌ، راضياتٌ مَرْضيَّاتٌ، لا يَحْزنَّ ولا يُحْزِنَّ، بَل هنَّ أفراحُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الحاديَ عَشَرَ: نِساءُ أهلِ الجَنَّةِ

209 - ] أخرجه مسلم (2294). .6- عن عُقبةَ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خرج يومًا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّادِسَ عَشَرَ: الحَوضُ المَورودُ

210 - مَوسِمًا:كالاحتِفالِ بذِكرى غَزوةِ بَدرٍ في السَّابِعَ عَشَرَ مِن شَهرِ رمَضانَ، فهذا يَحرُمُ تخصيصُه بشَيءٍ مِن.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

الموسوعة العقدية