الدرر السنية - الموسوعة العقدية

166 - : وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: الشِّرْكُ في الأُلوهيَّةِ

167 - في المسَمَّى، وَيستَدعي ذلك وِلايةً، والوِلايةُ للإنسانِ على نَفْسِه أو على عَبدِه أو على وَلَدِه؛ فلذلك تكونُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

168 - أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ [البقرة: 154]، فهيَ أنَّ اللهَ تعالى جَعلَ أرواحَهم في أجوافِ طَيرٍ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: الرُّوحُ ومُستَقَرُّها في البَرزَخِ

169 - إلى الإيقاعِ بالخَصْمِ، يعني: أن تَفعَلَ أسبابًا خَفِيَّةً فتوقِعَ بخَصْمِك وهو لا يُحِسُّ ولا يدري، ولكِنَّها.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الثَّامِنُ: أحكامٌ مُتعَلِّقةٌ بالوَصفِ والتَّسميةِ والإخبارِ عن اللهِ

170 - الثَّقَلَانِ، وقَولِه: لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ) [4438] يُنظر: ((التمهيد.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: تَكليفُ الجِنِّ، وبعثُ الرُّسُلِ إليهم، وجَزاؤُهم في الآخِرةِ

171 - التَّرادُفِ.قال أبو بكرٍ الأصَمُّ: (كُلُّ من جحَدَ رسالتَه فهو مُشرِكٌ؛ قال اللهُ تعالى: إِنَّ اللَّهَ لَا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الأوَّلُ: الشِّرْكُ الأكبَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه

172 - أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّالثُ: النَّواقِضُ العَمَليَّةُ في بابِ التَّوحيدِ

173 - وَغَرَّتْكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ لَا يُخْرَجُونَ مِنْهَا وَلَا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ [الجاثية: 34.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - البابُ الثَّالثُ: نواقِضُ الإيمانِ في بابِ النُّبُوَّاتِ

174 - لَا فِيهَا غَوْلٌ وَلَا هُمْ عَنْهَا يُنزَفُونَ [الصافات: 46-47]. قال البَغَويُّ: (بَيْضَاءَ: قال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

175 - وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ في قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّالِثُ: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

176 - عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ في البقرة.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ السَّادِسُ: مَسائِلُ متفَرِّقةٌ تتعَلَّقُ بالإيمانِ

177 - إلى عِبادَتِه، فيَقولُ: أنا رَبُّكم، فإنْ أطاعوه أدخَلَهم الجَنةَ، وإنْ عَصَوه أدخَلَهم النَّارَ، لَكِن ما هيَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ السَّابِعُ: إمكاناتُ الدَّجَّالِ الَّتي تُسَبِّبُ الفِتْنةَ

178 - الإنسانُ، والمَملوكُ كالسِّلعةِ يُباعُ ويُشتَرى ويُوهَبُ، ويُرهَنُ ويُوقَفَ إلَّا أنَّه في أحكامِ اللهِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الرَّابِعُ: القيامةُ الكُبرى

179 - للإيمانِ بالمَلائِكةِ ثَمَراتٌ جَليلةٌ؛ منها:1- العِلمُ بعَظَمةِ اللهِ تعالى، وقُوَّتِه، وسُلطانِه.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الملائِكةِ وحُكمُ الإيمانِ بهم ومعناه وثَمَراتُه

180 - ]، وقَولِه تعالى: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ [المائدة: 103.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّالِثُ: ذَمُّ البِدَعِ

الموسوعة العقدية