الدرر السنية - الموسوعة العقدية

1666 - والرَّأفةِ، ولا المعرفةُ على العِلمِ... وهكذا؛ لأنَّ صِفاتِ اللهِ عزَّ وجلَّ لا يُتجاوَزُ فيها التَّوقيفُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

1667 - إنَّ لأوامِرِ اللهِ ومخلوقاتِه عِلَلًا وحِكمًا، فإنَّه لا يأمُرُ إلَّا لحِكْمةٍ، ولا يخلُقُ إلَّا.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّاني: حدودُ نَظَرِ العَقلِ في القَدَرِ

1668 - عن ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال في سَعدِ بنِ مُعاذٍ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

1669 - هو العالِمُ ببِطانةِ الشَّيءِ؛ يقالُ: بَطَنْتُ فُلانًا وخَبَرْتُه: إذا عرَفْتَ باطِنَه وظاهِرَه، واللهُ تعالى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1670 - قال اللهُ تعالى: وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ مِن نَّارِ السَّمُومِ [الحجر: 27]. قال ابنُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: المادَّةُ الَّتي خُلِقَ مِنها الجِنُّ وصِفاتُهم وأماكِنُهم وأصنافُهم وأسماؤُهم

1671 - يُوصَفُ اللهُ عزَّ وجلَّ بأنَّه القَيُّومُ والقَيِّمُ والقَيَّامُ والقائِمُ، وهو وصْفٌ ذاتيٌّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1672 - النَّشْرُ والنُّشورُ والإنشارُ: إحياءُ الميِّتِ، يُقالُ: نَشَر اللهُ الميِّتَ يَنشُرُه نَشْرًا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الثَّاني: تَعريفُ النُّشورِ لُغةً واصطِلاحًا

1673 - المَسألةُ الأُولى: وَصْفُ الحُورِ العِينِقال اللهُ تعالى: كَذَلِكَ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الحاديَ عَشَرَ: نِساءُ أهلِ الجَنَّةِ

1674 - عَن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ الله عَنه أنَّ النَّبيَّ صَلى الله عليه وسَلَّمَ قال في وصفِ الْمَسيحِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الرَّابِعُ: الْمَسيحُ الدَّجَّالُ كأنَّكَ تَراه

1675 - العبادةِ، فالعبادةُ: اسمٌ جامعٌ لكُلِّ ما يحبُّه اللهُ ويرضاه من الأقوالِ والأفعالِ الظَّاهرةِ والباطِنةِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالثُ: خصائِصُ عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ وسِماتُها

1676 - المرادُ بالتَّعطيلِ: إنكارُ ما أثبَتَه اللهُ لِنَفْسِه من الأسماءِ والصِّفاتِ، سواءٌ كان إنكارًا.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: لوازمُ مَنهَجِ الاستِدلالِ على مَسائِلِ الاعتِقادِ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

1677 - عَن أبي هُرَيرةَ رَضيَ اللهُ عَنه أنَّ رَسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((لا تَقومُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

1678 - الإكراهِ، لأَنَّ المنافقينَ ذَكَروا أَنَّهم قالوا ما قالوه لَعِبًا، فأخبَرَ اللهُ تعالى عن كُفْرِهم.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

1679 - عَن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ الله عَنه أنَّ جِبريل عليه السَّلامُ سَألَ النَّبيَّ صلَّى اللهُ.