الدرر السنية - الموسوعة العقدية

1651 - قال اللهُ تعالى: ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً [الأعراف: 55]. قال ابنُ جريرٍ (يَقولُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أركانُ العِبادةِ

1652 - جُودُ اللهِ وكَرمُه قدْ عمَّ الوُجودَ، وهذا ممَّا أجْمَعتْ عليه الأمَّةُ، بل لا رَيبَ في ذلِك عِندَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1653 - ، وبَيَّنَه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، خِلافَ ما قالت المُرجِئةُ الذين لَعِب بهم الشَّيطانُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّالثُ: عَمَلُ الجوارحِ

1654 - هو الحائِلُ بين العامَّةِ وبين طَلَبِ الحُجَّةِ. واللهُ أعلَمُ، ولم تختَلِفِ العُلَماءُ أنَّ العامَّةَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الخامِسُ: التقليدُ

1655 - مِن لِباسِهمُ الحَريرُ، ومِن حُلِيِّهم أُساوِرُ الذَّهَبِ والفِضَّةِ واللُّؤلُؤِ.قال اللهُ تعالى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

1656 - )، وهو خاصٌّ باللهِ تعالى، وتارةً مُضافًا، مِثلُ: (ربِّ العالَمينَ)، و(ربِّ المَشرقَيْنِ). الدَّليلُ مِن.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1657 - إنَّ النَّاظِرَ في أسْماءِ اللهِ يَجِدُ أنَّها تتفاوَتُ مِن وُجوهٍ عديدةٍ يَظهَرُ بها تفاضُلُها.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالِثُ: تفاضُلُ أسْماءِ اللهِ

1658 - : (فُسِّرَ المهيمِنُ على وَجهَينِ: قيل: المُهيمِنُ: الشَّاهِدُ؛ قال اللهُ عَزَّ وجَلَّ: وَأَنْزَلْنَا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1659 - والهَرَبُ، فهذا هو الإحسانُ في عِبادةِ اللهِ عزَّ وجَلَّ. وإذا كان الإنسانُ يَعبُدُ اللهَ على هذا الوَجْهِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أركانُ العِبادةِ

1660 - خصَّ الله تعالى أنبياءه عليهم السلام وميزهم دون سائر الناس بأمور كثيرة، منها:( يُنظر.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: بَشَريَّةُ الأنبياءِ والرُّسُلِ

1661 - العَقيدةُ في الاصطِلاحِ: هي جَزْمُ القَلبِ وعَقْدُه على توحيدِ اللهِ تعالى وما وَجَب الإيمانُ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: تعريفُ العَقيدةِ

1662 - ، فيرجعُ عِلمُ التَّوحيدِ إلى الإيمانِ باللهِ، وأمَّا العَقيدةُ فتتعلَّقُ بالإيمانِ باللهِ ومَلائِكتِه.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: تعريفُ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ والعَلاقةُ بينها عند أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ

1663 - عَن أبي أمَيَّةَ الجُمَحيِّ رَضِيَ الله عَنه أنَّ رَسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((مِن.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

1664 - يكونُ قد عَرَضَت له شُبُهاتٌ يَعذِرُه اللهُ بها، فمن كان من المُؤمِنين مجتهدًا في طَلَبِ الحَقِّ وأخطأ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّالِثُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ والفَرْقُ بينه وبين التَّكفيرِ المُطلَقِ

1665 - في قِصَّةِ إبراهيمَ عليه السَّلامُ حينَما قال لَهُ رَبُّه: قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: شُروطُ انعِقادِ الإمامةِ

الموسوعة العقدية

1651 - قال اللهُ تعالى: ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً [الأعراف: 55]. قال ابنُ جريرٍ (يَقولُ.

1652 - جُودُ اللهِ وكَرمُه قدْ عمَّ الوُجودَ، وهذا ممَّا أجْمَعتْ عليه الأمَّةُ، بل لا رَيبَ في ذلِك عِندَ.

1653 - ، وبَيَّنَه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، خِلافَ ما قالت المُرجِئةُ الذين لَعِب بهم الشَّيطانُ.

1654 - هو الحائِلُ بين العامَّةِ وبين طَلَبِ الحُجَّةِ. واللهُ أعلَمُ، ولم تختَلِفِ العُلَماءُ أنَّ العامَّةَ.

1655 - مِن لِباسِهمُ الحَريرُ، ومِن حُلِيِّهم أُساوِرُ الذَّهَبِ والفِضَّةِ واللُّؤلُؤِ.قال اللهُ تعالى.

1656 - )، وهو خاصٌّ باللهِ تعالى، وتارةً مُضافًا، مِثلُ: (ربِّ العالَمينَ)، و(ربِّ المَشرقَيْنِ). الدَّليلُ مِن.

1657 - إنَّ النَّاظِرَ في أسْماءِ اللهِ يَجِدُ أنَّها تتفاوَتُ مِن وُجوهٍ عديدةٍ يَظهَرُ بها تفاضُلُها.

1658 - : (فُسِّرَ المهيمِنُ على وَجهَينِ: قيل: المُهيمِنُ: الشَّاهِدُ؛ قال اللهُ عَزَّ وجَلَّ: وَأَنْزَلْنَا.

1659 - والهَرَبُ، فهذا هو الإحسانُ في عِبادةِ اللهِ عزَّ وجَلَّ. وإذا كان الإنسانُ يَعبُدُ اللهَ على هذا الوَجْهِ.

1660 - خصَّ الله تعالى أنبياءه عليهم السلام وميزهم دون سائر الناس بأمور كثيرة، منها:( يُنظر.

1661 - العَقيدةُ في الاصطِلاحِ: هي جَزْمُ القَلبِ وعَقْدُه على توحيدِ اللهِ تعالى وما وَجَب الإيمانُ.

1662 - ، فيرجعُ عِلمُ التَّوحيدِ إلى الإيمانِ باللهِ، وأمَّا العَقيدةُ فتتعلَّقُ بالإيمانِ باللهِ ومَلائِكتِه.

1663 - عَن أبي أمَيَّةَ الجُمَحيِّ رَضِيَ الله عَنه أنَّ رَسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((مِن.

1664 - يكونُ قد عَرَضَت له شُبُهاتٌ يَعذِرُه اللهُ بها، فمن كان من المُؤمِنين مجتهدًا في طَلَبِ الحَقِّ وأخطأ.

1665 - في قِصَّةِ إبراهيمَ عليه السَّلامُ حينَما قال لَهُ رَبُّه: قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ.

الموسوعات (300718)

الصفحات المتجددة (553)