الدرر السنية - الموسوعة العقدية

151 - أهونَ مِن هذا)) أي: أمرْتُكَ بأسهَلَ مِن هذا وأخَفَّ عَليكَ، وهو الإيمانُ والتَّصديقُ بي وبجَميعِ كُتبي.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّامِنُ: شِدَّةُ عَذابِ أهلِ النَّارِ وصُوَرٌ مِن عَذابِهم

152 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: خلطَ عليكَ الأمرُ. ثُمَّ قال لَه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: إنِّي.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ العاشِرُ: ابنُ صيَّادٍ وأقوالُ العُلَماءِ فيه

153 - ((مسند أحمد)) (15841). . ومِن ذلك ما كان من خروجِ زيدِ بنِ عَمرِو بنِ نُفَيلٍ وسُؤالِه لأهلِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: بِشاراتُ الأُمَمِ السَّابقةِ بمُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

154 - بالقَولِ الثَّابتِ في القَبرِ عِندَ سُؤالِ المَلَكينِ، ودَفعَ عَنه عَذابَ القَبرِ، وآنَس وحشتَه في تِلكَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ بالمَوتِ

155 - مَحَبَّةَ الله ولم يَتَّبِعِ الرَّسولَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فليسَ مِن أولياءِ الله، وإن كانَ كثيرٌ مِنَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبحَثُ الثَّاني: شُروطُ الوَلايةِ الإلهيَّةِ

156 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بذلك في قَولِه: وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

157 - ؛ فليس كُلُّ مُحِبٍّ مُعَظِّمًا، فالوالِدُ يحِبُّ وَلَدَه، فيدعوه ذلك إلى تكريمِه لا تعظيمِه، والولَدُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: شَهادةُ أنَّ مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ

158 - ، وأفعالَه تعالى أوجَدَ بها المخلوقاتِ العظيمةَ مِن غيرِ مُشارِكٍ، فليس كمِثْلِه شَيءٌ؛ لانفرادِه وتوحُّدِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الرَّابِعُ: معاني التَّنزيهِ التي جاءت بها النُّصوصُ

159 - به اللِّسانُ، وأمَّا القَلْبُ فليس لك طريقٌ إلى معرفةِ ما فيه. فأنكَرَ عليه امتناعَه من العَمَل بما ظَهَر.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

160 - : (من شبَّه اللهَ بشَيءٍ مِن خَلْقِه، فقد كَفَر، ومن أنكر ما وصف اللهُ به نَفْسَه فقد كَفَر؛ فليس ما وصف اللهُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يُناقِضُ قَولَ القَلْبِ

161 - ؛ فيَمْنَعوك يا محمَّدُ ما مَنَّ اللهُ به عليك من الكرامةِ، وفَضَّلَك به مِنَ الرِّسالةِ؟!) [3585.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

162 - قال: ((لا أُحصِي ثناءً عليك، أنت كما أثنيتَ على نَفْسِك)) [381] أخرجه مسلم (486) مطولًا.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

163 - أنَّ اللهَ أَقدرُ عليكَ مِنكَ على هذا الغُلامِ)) [2667] أخرجه مسلم (1659). .قال.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

164 - اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أو كانَ في قَلبِه عليهِم غِلٌّ، فلَيسَ لهُ حَقٌّ في فَيءِ المُسْلِمينَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الأوَّلُ: فَضْلُ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

165 - مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

الموسوعة العقدية