الدرر السنية - الموسوعة العقدية

136 - تقولَ: اللهُمَّ ارحَمْنا برَحْمتِك؛ فهذا لا بأسَ به. واللهُ أعلَمُ. . قال ابنُ عُثَيمين: (قَولُه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الثَّامِنُ: أحكامٌ مُتعَلِّقةٌ بالوَصفِ والتَّسميةِ والإخبارِ عن اللهِ

137 - : ((اللَّهُمَّ من أحييتَه مِنَّا فأحْيِه على الإسلامِ، ومن توفَّيتَه مِنَّا فتوَفَّه على الإيمانِ))؛ لأنَّ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الرَّابعُ: العَلاقةُ بين الإيمانِ والإسلامِ

138 - بيَدِه الشَّرَّ، كما في قَولِه تعالى: قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ

139 - ، وهي ما يُعذَرُ الرَّجلُ به على مُوافقةِ المُشْرِكين، وإظهارِ الطَّاعةِ لهم، فاعْلَم أنَّ إظهارَ الموافقةِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

140 - يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ أي: لَهم يَومَ القيامةِ مَنزِلٌ ونُزُلُ سِجِّينٍ، ثُمَّ هم يَومَ القيامةِ مَعَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

141 - وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا [الأحزاب: 57].أي: إنَّ الذين يُؤذُونَ اللهَ بالكُفرِ، أو بنِسبةِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: شَهادةُ أنَّ مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ

142 - تَمهيدٌ:قال اللهُ تعالى: لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

143 - الإيمانَ يَستلزِمُ عَدَمَ ذلك، فيقال لهم: معنا أمرانِ معلومانِ: أحَدُهما: معلومٌ بالاضطرارِ مِن الدِّينِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

144 - لنا حتى تنكَّرَت في نفسي الأرضُ..) .لَكِن إن كان في مُجالَسَتِهم مَصلَحةٌ لتَبيينِ الحَقِّ لَهم.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّالِثُ: ذَمُّ البِدَعِ

145 - وجلَّ: وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّى يُبَيِّنَ لَهُمْ مَا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: الجَهْلُ

146 - النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((اللَّهَمُ إنِّي أَعوذُ بكَ من فتنةِ النَّارِ وعَذابِ النَّارِ، وفتنةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوَّلُ مَنازِلِ الآخِرةِ: القَبْرُ

147 - وأرزاقِهم قبل خَلقِه لهم)( يُنظر: ((رسالة إلى أهل الثغر بباب الأبواب)) (ص: 140). .7- قال.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الثَّاني: مراتِبُ الإيمانِ بالقَدَرِ

148 - مِن أصحابِ نَبيِّهم والتَّابعين لهم بإحسانٍ، ولا استَحَبَّ ذلك أحدٌ مِن أئمَّةِ المسلمين، لا الأئمَّةُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أنواعُ التبَرُّكِ الممنوعِ

149 - منه؛ لِقَولِه: قُل لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِن يَنتَهُوا يُغَفَرْ لَهُم ما قَدْ سَلَفَ [الأنفال: 38] مع آياتٍ غيرِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَبحثُ الثَّالثُ: حُكمُ أهلِ الكبائِرِ (الفاسِقِ المِلِّي) عند أهلِ السُّنَّةِ

150 - أجمَعينَ، وحِفظِ فضائِلِ الصَّحابةِ والِاعتِرافِ لهم بسَوابِقِهِم، ونَشْرِ مَناقِبِهم؛ عَمَلًا بقَولِ اللهِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّالِثُ: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

الموسوعة العقدية