موسوعة الأخلاق والسلوك

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 266 ). زمن البحث بالثانية ( 0.049 )

256 - عنه.‏‏‏‏ . يعني -واللهُ أعلمُ- أنَّه يكشِفُ ظُلَمَ الحَيرةِ، ويوضِّحُ حَقائِقَ.

257 - ما يسمَعُه. فكتَبَ إليه أنَّه سَمِعَه يُنشِدُ:أمَا واللَّهِ إنَّ الظُّلمَ لُومٌ وما زال المُسيءُ.

258 - في العتَمةِ، والعَتَمةُ: ظُلمةُ اللَّيلِ. يُنظَر: ((كشف المشكل من حديثِ الصحيحين)) لابن الجوزي (2/ 350.

259 - ولا يُبَذِّرُ، ولا يُسرِفُ ولا يقتُرُ، يغفِرُ إذا ظُلمَ، ويعفو عن الجاهِلِ. نَفسُه مِنه في عناءٍ، والنَّاسُ مِنه.

260 - بما هو أشَدُّ تحريمًا منه، وهو الإثمُ والظُّلمُ، ثمَّ ثَلَّث بما هو أعظَمُ تحريمًا منهما، وهو الشِّركُ.

261 - نورًا؛ لأنَّه يُستنارُ به في ظُلُماتِ الجَهلِ والأديانِ الباطِلةِ، فإنَّه عِلمٌ بالحَقِّ، وعَمَلٌ.

262 - في رَدِّ عُدوانِ المُعتَدينَ وظُلمِ الظَّالمينَ، ولولا فضائِلُ العَدلِ والرَّحمةِ والإحسانِ والدَّفعِ بالتي.

263 - : 89].قال السَّعديُّ: (يَستَضيئونَ به في ظُلُماتِ الكُفرِ والبِدَعِ، والأهواءِ المُرْديةِ، ويَعرِفونَ.

264 - أن يقتَصِرَ على العدلِ واجتنابِ الظُّلمِ، ويَدَعَ أبوابَ الإحسانِ، وقد قال اللهُ تعالى: وَأَحْسِنْ كَمَا.

265 - ، وأن يستَضيءَ به في ظُلُماتِ الشُّبُهاتِ والشَّهَواتِ، وأن يتَسَلَّى به عن كُلِّ فائِتٍ، ويتَعَزَّى به عن كُلِّ.

266 - الخطَّابِ، وكان رجلًا ذا شكيمةٍ [5045] الشَّكيمةُ: الأنَفةُ والانتصارُ من الظُّلمِ، وفلانٌ ذو.