موسوعة الآداب الشرعية

أوَّلًا: الرُّجوعُ عِندَ الاختِلافِ إلى الكِتابِ والسُّنَّةِ

يَنبَغي عِندَ الخِلافِ الرُّجوعُ إلى كِتابِ اللهِ وسُنَّةِ رَسولِه صلَّى الله عليه وسلَّم.
الدَّليلُ على ذلك:
1- قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا.
2- قال تعالى: وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ [الشورى: 10] .

انظر أيضا: