: (واجِبٌ على المؤمِنِ أن يُؤمِنَ بكُلِّ ما أخبَرَ اللهُ عنه ورَسولُه مِن أسْماءِ اللهِ وصِفاتِه، ويَعرِفُها
https://dorar.net/aqeeda/500: (واجِبٌ على المؤمِنِ أن يُؤمِنَ بكُلِّ ما أخبَرَ اللهُ عنه ورَسولُه مِن أسْماءِ اللهِ وصِفاتِه، ويَعرِفُها
https://dorar.net/aqeeda/500في الطَّريقِ المعنويِّ، فيُرشِدُ الخَلقَ بما شَرَعَه على ألسِنَةِ رُسلِه مِن الهِداية الكامِلةِ، ويُرشِدُ
https://dorar.net/aqeeda/531عُنصُرٍ ويَسْتَوفيَ له مادَّتَه، ويتخَيَّرَ مِنَ الخيالِ ما يَليقُ بالموضوعِ، ويُحسِنَ اختيارَ الصُّوَرِ
https://dorar.net/arabia/2837الجَمْعِ في النَّحْوِ كَثيرةٌ؛ مِنها: اسمُ الجَمْعِ، وجَمْعُ الجَمْعِ، واسمُ الجِنْسِ الجَمعيُّ، والجَمْعُ
https://dorar.net/arabia/4081منه ما لم يَدُلَّ عليه، أو اعتقَدَ شيئًا ظَنَّه مِن العَقليَّاتِ وهو من الجَهليَّاتِ، أو من الكُشوفاتِ
https://dorar.net/aqeeda/57مَخلوقًا؛ لأنَّه لا يستطيعُ أن يقولَ: عِلمُ اللهِ مَخلوقٌ، والقرآنُ مِن عِلمِ اللهِ، وإن أجاب بالنَّفيِ
https://dorar.net/aqeeda/179كان للسَّلَفِ مَوقِفٌ واضِحٌ وصَريحٌ مِنَ الجَدَلِ والخُصوماتِ في مَسائِلِ الاعتِقادِ، حتى عدُّوا
https://dorar.net/aqeeda/187والاختِلافَ؛ فإنَّ النَّقلَ والرِّوايةَ مِنَ الثِّقاتِ المتقِنينَ قلَّما تختَلِفُ، وإن اختَلَفت في لفظٍ
https://dorar.net/aqeeda/226عليه عَتبًا -مِن بابَيْ ضَرَب وقَتَل- ومَعْتَبًا أيضًا: لامَه في تسَخُّطٍ، فهو عاتِبٌ... وعاتَبَه معاتبةً
https://dorar.net/aqeeda/731)؛ نَحْوُ: سأجتَهِدُ كي أَن أنجَحَ، أي: إلَى أَن أنجَحَ.(4) أنْ تكون اسْما مُخْتَصرًا مِن (كَيْفَ)، كَما فِي
https://dorar.net/arabia/1473اللُّغةِ بقليلٍ منَ الإيضاحِ المُجمَلِ:1- القَولُ في أصل اللُّغةِ، والخِلافُ في ذلك.2- خَصائِصُ اللُّغةِ
https://dorar.net/arabia/2091;، ثمَّ فرَّق فقال: هذا له فنٌّ، وهذا له فنٌّ، ثمَّ قسَّم فذكَر لكلِّ واحِدٍ مِنَ المُجتمِعينَ مآلَه
https://dorar.net/arabia/1929الإيجازُ والإطْنابُ والمُساواةُ مِنَ المُوضوعاتِ المُهمَّةِ في علْمِ البَلاغَةِ الَّتي هي "
https://dorar.net/arabia/1769;اللَّفظُ": إشارةٌ إلى أنَّ الحَقيقةَ مِن عَوارِضِ الألفاظِ لا المَعاني.- "المُستَعمَلُ"
https://dorar.net/osolfeqh/822يَسألونَه: أين أبو سفيانَ؟ فيقولُ: واللهِ ما لي بشيءٍ مِن أمرِه عِلمٌ، ولكنْ هذه قريشٌ قد جاءتْ، فيهم أبو
https://dorar.net/h/I5R9iTVVمَن لكَعبٍ؟ فإنَّه قدْ آذى اللهَ ورسولَهُ، فقام محمَّدُ بنُ مَسلَمةَ فقال: يا رسولَ اللهِ، أتُحِبُّ
https://dorar.net/h/1ErxvrYpبالصُّبحِ، فقال: قُمْ يا محمَّدُ فصَلِّ، فقام فصَلَّى الصُّبحَ، ثُم جاءه منَ الغَدِ حينَ كان فَيءُ الرَّجلِ
https://dorar.net/h/vbkcseXM] ((كشاف القناع)) للبهوتي (1/332)، ويُنظر: ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (3/32). الدَّليلُ مِنَ السُّنَّة
https://dorar.net/feqhia/1427)) للنووي (5/46). ثالثًا: أنَّها نافلةٌ شُرِعت لها الجماعةُ؛ فكان مِن سُننها الجهرُ كصلاةِ الاستسقاءِ
https://dorar.net/feqhia/1820الإسراعِ، قال ابنُ حزم: (يجب الإسراعُ بالجِنازة). ((المحلى)) (3/381). الدَّليلُ مِنَ السُّنَّة: عن أبي
https://dorar.net/feqhia/1996، عُظِّمَتْ، وربَّما أدَّى ذلك إلى أن تُعْبَدَ مِن دون اللهِ [8839] ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (5/366).
https://dorar.net/feqhia/2020يُستَحَبُّ للزائِرِ أن يُسَلِّمَ على المقابِرِ، ويدعُوَ لمن يَزورُه، ولجميع أهلِ المقبرَةِ مِنَ
https://dorar.net/feqhia/2062، والعِنَبَ ظاهِرٌ أيضًا مُجتمِعٌ في عناقيدِه، فحَزْرُهما ممكِنٌ بيُسرٍ، بخلاف غيرِهما مِنَ الحُبوبِ؛ فإنَّه
https://dorar.net/feqhia/2350/149). الدَّليل منَ السُّنَّة: عن أنسِ بنِ مالكٍ الكعبيِّ رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال النبيُّ صلَّى
https://dorar.net/feqhia/2702). الأدِلَّة: أوَّلًا: منَ السُّنَّة 1- عن أمِّ الفَضلِ بنت الحارِثِ رَضِيَ اللهُ عنهما ((أنَّها أرسلَتْ
https://dorar.net/feqhia/2778الصدرِ وشَعرِ الرَّقَبةِ، وشعر الذراعين والساقين والبطن؛ فهذا إن كَثُرَ فلا بأس مِن تخفيفِه، ولا حرج
https://dorar.net/feqhia/3260إلى ما هو أعلى قيمةً منه مِن غَيرِ جِنسِه [886] ((أحكام الخواتيم)) لابن رجب (ص: 54).
https://dorar.net/feqhia/3327، فأتَتْه المرأةُ بجزَرٍ، ولبَنٍ، فأمَرَها أنْ تَرُدَّ الجَزَرَ، وأمَرَ أصحابَه، فشَرِبوا منَ اللبَنِ
https://dorar.net/h/csl7WDOhمَن عَجزَ عن الاستنجاءِ بنَفسِه بأيِّ وسيلةٍ؛ لزِمه أن يُنجِّيَه غيرُه ممَّن يجوزُ له النَّظَرُ
https://dorar.net/feqhia/68إذا أجنَبَ المسلم، فإنَّه لا يجِبُ عليه أن يغتَسِلَ من فَورِه. الأدلَّة: أولًا: مِن السُّنَّةِ
https://dorar.net/feqhia/475