الموسوعة الحديثية


- قَدِمَ حُيَيُّ بنُ أخْطَبَ وكَعْبُ بنُ الأشْرَفَ مكةَ فحالَفُوهم على قتالِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقالوا لهم أنتم أهلُ العلْمِ القديمِ والكتابِ الأوَّلِ فأخْبِرونا عنَّا وعن محمدٍ فقالوا وما أنتم وما محمدٌ قالوا نحنُ نَنْحَرُ الكَوْمَاءَ ونَسْقِي اللَّبَنَ على الماءِ ونفُكُّ العُنَاةَ ونَسْقِي الحجيجَ ونصلُ الأرْحامَ قالوا فما محمدٌ قالوا صُنبورٌ قطع أرْحامَنا واتَّبَعَهُ سُرَّاقُ الحجيجِ بنو غِفارٍ قالوا بَلْ أنتم خيرٌ منه وأهْدَى سَبِيلًا فأنزلَ اللهُ عزَّ وجلَّ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنونَ بِالْجِبِتِ والطَّاغُوتِ الآيةَ
خلاصة حكم المحدث : فيه يونس بن سليمان الجمال ولم أعرفه وبقية رجاله رجال الصحيح‏‏
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 7/8
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة النساء جهاد - بغض يهود لأهل الإسلام قرآن - أسباب النزول قرآن - نزول القرآن إيمان - الكتب السماوية