). قال الذهبي في ((تاريخ الإسلام)) (3/108): لم يصح والرَّافِضةُ يَسُبُّونَهما.أقول: الأحمقُ مَن
https://dorar.net/frq/1679). قال الذهبي في ((تاريخ الإسلام)) (3/108): لم يصح والرَّافِضةُ يَسُبُّونَهما.أقول: الأحمقُ مَن
https://dorar.net/frq/1679، وكان الحزمُ لو عَجِلوا [1506] ((ديوان القطامي)) (ص: 193)، ((تاريخ الإسلام)) للذهبي (7/137
https://dorar.net/alakhlaq/526فهم داخِلون في عُمومِه. وبِالجُملةِ فهَذا أمرٌ مَعلومٌ بالِاضطِرارِ من دينِ الإسلامِ
https://dorar.net/aqeeda/1291واللَّيالي على ما رُوِيَ عند أحمَدَ: «لا تقومُ السَّاعةُ حتى يتقارَبَ الزَّمانُ، فتكونُ السَّنَةُ كالشَّهرِ
https://dorar.net/hadith/sharh/12642"، أي: تَولَّيْتُ الخلافةَ عليكم، "ولسْتُ بخَيرِكم" وهذا مِن تَواضُعِه وحُسنِ أخلاقِه؛ وإلَّا فقد ثبَتَتْ
https://dorar.net/hadith/sharh/89269؛ لأنَّه كان ينظِمُ الخَرزَ في سوقِ البَصرةِ، وُلِد سنةَ (185هـ)، وتُوفِّي سنةَ (231هـ)، عاشَر في شبابِه
https://dorar.net/frq/581أن يُعامِلوهم في كُلِّ حالةٍ على ما يَقتَضيه الحالُ؛ أمَّا قَولُه تعالى: قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ
https://dorar.net/tafseer/60/4قد دَلَّتِ الأدِلَّةُ مِنَ القُرآنِ الكريمِ والسُّنَّةِ النَّبَويَّةِ على تَحريمِ إتيانِ الزَّوجةِ
https://dorar.net/frq/1913وشدائدَ، وما يَحصُلُ فيها لأُمَّةِ الإسلامِ، وبيَّن سَبيلَ الخلاصِ مِن كلِّ ذلك. وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ
https://dorar.net/hadith/sharh/152046الإِسْلاَمَ دِينًا [المائدة: 3] وقد وصفه المسيح في نبوءة البارقليط، التي يأتي شرحها، فقال: ( وأما المعزي
https://dorar.net/adyan/542المُشرِكَ نَجِسُ الذَّاتِ، كما ذهب إليه بعضُ الظَّاهريَّة والزيدية. ورُوِيَ عن الحسن البصري، وهو محكيٌّ
https://dorar.net/tafseer/9/11الإسلاميين)) لأبي الحسن الأشعري (1/180) (2/326)، ((شرح أصول اعتقاد أهل السنة)) للالكائي (7/1308)، ((الفصل
https://dorar.net/aqeeda/1225: ((التمهيد)) لابن عبد البر (2/3). .ثانيًا: أنَّ العُقوبةَ بإتلافِ المالِ كانت في ابتِداءِ الإسلامِ
https://dorar.net/feqhia/13015تَدْعو إلى الفَواحِشِ والشِّرْكِ والكَبائِرِ، فاصْطَبغَتِ الخَطابةُ بصِبْغةٍ إسْلاميَّةٍ خالِصةٍ صافِيةٍ
https://dorar.net/arabia/5994بعده، لا خلاف بين أهل التأويلِ في ذلك). ((جامع البيان)) (18/615). ثانيًا: مِنَ السُّنَّةِ أنَّ
https://dorar.net/feqhia/3078مَرَّتَيْنِ}؛ من حيث أُولاهما وقوعًا، وهل كان وقوعُها -إن كانت وقعت- قبل الإسلامِ أو بعدَه، أو وقعت واحدةٌ
https://dorar.net/article/2111: أنَّهم بعدَ قَتلِ عَليٍّ رَضيَ اللَّهُ عنه بايعوا ابنَه الحَسَنَ، فلمَّا توَجَّه لقتالِ معاويةَ غدَروا
https://dorar.net/frq/1664)) (ص: 3، 4). .2- قال أبو اليسرِ البَزْدَويُّ: (قال عامَّةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ: إنَّ
https://dorar.net/frq/380التعريف بموضوع الكتاب الاستدراكُ على الأعمالِ مظهرٌ إيجابيٌّ في التراث الإسلاميِّ عمومًا
https://dorar.net/article/1836عوائدَ نفْعِها، فلمَّا جاء الإسلامُ كان الحجُّ إليها من أفضلِ الأعمال، وبه تُكفَّرُ الذنوبُ، فكانتِ
https://dorar.net/tafseer/5/30للحَسَناتِ واجتنابِه للكبائِرِ، لكِنَّه ناقِصُ الإيمانِ عَمَّن اجتنب الصَّغائِرَ) [1053] يُنظر
https://dorar.net/aqeeda/2701)) لقوام السنة (3/ 228) (2410). .- وقال الحسنُ البَصريُّ: (لا يزالُ الرَّجُلُ كريمًا على النَّاسِ
https://dorar.net/alakhlaq/2062في المَلْحمةِ، فضَرَب له مثَلًا بتَغليبِ مُدَّةِ النَّهارِ على مُدَّةِ اللَّيلِ في بَعْضِ السَّنةِ، وتَغليبِ
https://dorar.net/tafseer/22/21المحَرَّماتِ [637] يُنظر: ((قواعد في بيان حقيقة الإيمان عند أهل السنة والجماعة)) لعادل الشيخاني
https://dorar.net/aqeeda/2633لم يذكُرْ نواقِضَ الإسلامِ ومُوجِباتِ الرِّدَّةِ إلَّا ما اقتضاه البَحثُ. ثمَّ شرع في ذِكرِ
https://dorar.net/article/1959