هنا بالإسلامِ لا يختَلِفُ عن تعبيرِ سابِقيهم بالإيمانِ؛ فهما عِندَ الخَوارِجِ بمعنًى واحدٍ، وإذا كانوا
https://dorar.net/frq/1237هنا بالإسلامِ لا يختَلِفُ عن تعبيرِ سابِقيهم بالإيمانِ؛ فهما عِندَ الخَوارِجِ بمعنًى واحدٍ، وإذا كانوا
https://dorar.net/frq/1237وَصيَّةُ الإنسانِ قبْلَ مَوتِهِ بابٌ مِن أبْوابِ الخَيرِ، حثَّ عليها الإسلامُ، وأمَرَ بها، وهِيَ
https://dorar.net/hadith/sharh/151322على أُصولٍ مُهِمَّةٍ مِن أُصولِ الشَّرِيعَةِ الإسلامِيَّةِ، منها حُرمةُ الدَّمِ والمالِ والعِرْضِ
https://dorar.net/hadith/sharh/89113: لأنَّ هذا من المعامَلَةِ الحَسَنةِ التي يُقْصَدُ بها تأليفُهم، ودَعْوتُهم إلى الإسلامِ، وترغيبُهم
https://dorar.net/feqhia/1895نَقَلَ البَغَويُّ إجْماعَ الصَّحابةِ والتابِعينَ وعُلماءِ أهلِ السُّنَّةِ على مُعاداةِ أهلِ
https://dorar.net/aqeeda/3201بالاعتِزالِ عنهم. واحتجُّوا مِن السُّنَّةِ بقولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((مَن اعتزَل مِن الشَّرِّ سقَط
https://dorar.net/frq/506: 64). .6- قال أبو الحسَنِ الأشعريُّ: (هذه حكايةُ جُملةِ قَولِ أصحابِ الحَديثِ وأهلِ السُّنَّةِ
https://dorar.net/aqeeda/2460الإِسْلامِ، وفرضٌ من فروضِه. الأدلَّة: أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ قولُه تعالى: وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ
https://dorar.net/feqhia/2881الحَسَن الأشعري: (جملةُ ما عليه أهلُ الحديثِ والسُّنَّةِ... ولا يَشهَدونَ على أحدٍ مِن أهلِ الكبائِرِ
https://dorar.net/aqeeda/2664الجاسم، بالإضافة إلى كتب شيخ الإسلام ابن تيمية ، وينظر التعليق على كتاب الشهر الماضي (أهل السنة الأشاعرة
https://dorar.net/article/5701- أبو الحَسَنِ الباهِلِيُّ البَصْريُّ (تُوفِّيَ بَيْنَ سَنَةِ 361 و 370هـ)قالَ الذَّهَبيُّ
https://dorar.net/frq/207، أو السُّنَّةِ الصَّحيحَةِ، أو الإجْماعِ- أنَّه كَبيرةٌ، أو أنَّه ذَنْبٌ عَظيمٌ، أو أُخبِرَ فيه بشِدَّةِ العِقابِ
https://dorar.net/hadith/sharh/149891صفةٌ فعليَّةٌ ثابتةٌ للَّهِ عزَّ وجلَّ بالسُّنَّةِ الصَّحيحةِ. الدَّليلُ: 1- حديثُ أبي سَعيدٍ
https://dorar.net/aqeeda/821عنه: ((بل عاريَّةٌ مضمونةٌ))، وهذا القولُ هو اختيارُ شَيخِ الإسلامِ ابنِ تيميَّةَ رَحِمه اللهُ
https://dorar.net/feqhia/10728عَشَرَ الميلاديِّ عِندَما قدَّمَ حَسَن عَلي شاه -المَعروفُ بأغاخانِ الأوَّلِ- مُساعَداتٍ كبيرةً
https://dorar.net/frq/2143). .2- قال أبو الحَسَن الأشعَريُّ: (هذه حِكايةُ جُملةِ قَولِ أصحابِ الحَديثِ وأهلِ السُّنَّةِ
https://dorar.net/aqeeda/2104معلومٌ أنَّه دخَل في الإسلامِ طوائِفُ مِن المجوسِ واليهودِ والنَّصارى وغَيرِهم، ورُؤوسُهم مُمتلِئةٌ
https://dorar.net/frq/535/186)، ((اجتماع الجيوش الإسلامية)) لابن القيم (1/139). .وقال الشَّافعي: (القَولُ في السُّنَّةِ
https://dorar.net/aqeeda/859)) (22/175). ، وهو قَرارُ المؤتَمَرِ الإسلاميِّ العالميِّ لِمُكافحةِ المُسْكِراتِ والمُخَدِّراتِ
https://dorar.net/feqhia/3405بذلك [275] يُنظر: ((مقالات الإسلاميين)) لأبي الحسن الأشعري (ص: 66)، ((أوائل المقالات
https://dorar.net/frq/1557، وليس للإنسانِ أن يتنزَّه عن أمرٍ ثبتَت سنَّة رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالرُّخصةِ فيه؛ من أجل
https://dorar.net/feqhia/18، وكان من الأئمَّة المجتَهِدين، لم يقَلِّدْ أحدًا مِن المجتَهِدين. مولِدُه سنة 224 بآمل طبرستان. أكثَرَ مِن
https://dorar.net/history/event/1061أُقيمت الصلاة قليلًا، ورُوِّينا عن الحسنِ بن عليٍّ رضي الله عنهما نحوُ هذا. فهذا فِعل الخليفتينِ بحضرة
https://dorar.net/feqhia/1402). ، بل منهم مَن منَع القولَ بزِيادةِ الإيمانِ ونَقصِه، ومنهم مَن أثبَته، وقد رجَع أبو الحَسنِ الأشعَريُّ
https://dorar.net/frq/1456لنا سَبيُكَ" وهذا دَليلٌ على حُسنِ إسلامِ هؤلاء الجِنِّ؛ فإنَّهم لا يأسِرونَ البَشَرَ المُسلِمينَ
https://dorar.net/hadith/sharh/150035سَمعانَ رَضيَ اللهُ عنه أنَّه أقامَ مع رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالمدينةِ سنةً كالزَّائرِ
https://dorar.net/hadith/sharh/152404بقَولِه: (وذهب أكثَرُ أهلِ الأصولِ من أهلِ السُّنَّةِ إلى أنَّ الخَوارِجَ فُسَّاقٌ، وأنَّ حُكمَ الإسلامِ
https://dorar.net/frqبنُ عَبَسةَ رضِيَ اللهُ عنه: "قال رجُلٌ: يا رسولَ اللهِ، ما الإسْلامُ؟" أعْلِمْني عنِ حَقيقةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/148676