[253] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة السجدة)) (ص: 92). ! فاللهُ تعالى يُخبِرُ أنَّ حِكمتَه
https://dorar.net/tafseer/68/4[253] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة السجدة)) (ص: 92). ! فاللهُ تعالى يُخبِرُ أنَّ حِكمتَه
https://dorar.net/tafseer/68/4)) للراغب (ص: 407)، ((تفسير القرطبي)) (15/313)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 131). . بَأْسِ اللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/40/9اللَّه عليه وسلم [فنَشَج الناسُ يَبْكُون] النَّشيجُ : صوت معه تَوَجُّع وبُكاء كما يُرَدِّدُ الصبيُّ
https://dorar.net/ghreeb/3783)) لابن الهائم (ص: 232). .أَجَلٍ مُسَمًّى: أي: مُعَيَّنٍ، مَعلومٍ سَمَّاهُ اللهُ للأعمارِ، والأجَلُ
https://dorar.net/tafseer/71/1يبيِّنُ اللهُ تعالى جانبًا مِن مَظاهِرِ عدلِه، والأسباب الَّتي أدَّتْ إلى دُخولِ الكافِرينَ
https://dorar.net/tafseer/74/5الذي كُنْتُ أعْرِفُه] { لطف } ... في أسماء اللّه تعالى [اللطيف] هو الذي اجْتَمع له الرّفْق في الفِعْل
https://dorar.net/ghreeb/3368الخَمِيصة إلى أبي جَهْم لأنه كان أهْدى إلى النبي صلى اللّه عليه وسلم خميصة ذَات أعلام فلما شَغَلَتْه
https://dorar.net/ghreeb/148فيه سَمَّاها ساعة . واللّه أعلم
https://dorar.net/ghreeb/1873، وكان عبدُ الله بن حَمدان يتولَّى الجميعَ وهو ببغداد، وابنُه ناصر الدولة بالموصِل، فكتب إليه أبوه يأمُرُه
https://dorar.net/history/event/1081ببغداد، وبَعثَ إليه عبدَ الله بنَ محمدِ بنِ العَربِ على يَدِ المعافري الإشبيلي ووَلَدَه القاضي أبا بكرٍ
https://dorar.net/history/event/1724المضارعُ المنصوبُ من غيرِ الأفعالِ الخَمسةِ، ظاهرةً نحو: لن نَدْعوَ من دونِ اللهِ أحدًا، أو مُقدَّرةً، نحوُ
https://dorar.net/arabia/150أن يَكونَ خاشِعًا مُطمئِنًّا خاليًا مِن كلِّ الشَّواغِلِ. وفي هذا الحديثِ يقولُ النبيُّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/92196في هذا الحديثِ يُبيِّنُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جزاءَ العمَلِ الصالحِ في الآخرةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/92039الإجماعِ نقَل الإجماعَ على ذلك: العينيُّ [62] قال العيني: («قال» ش: أي القُدوري -رحمه الله تعالى- م
https://dorar.net/feqhia/4691). اليَمينُ اصطِلاحًا: توكيدُ الحُكمِ بذِكرِ اسمِ اللهِ سُبحانَه وتعالى، أو صِفةٍ مِن صِفاتِه؛ على وَجهٍ
https://dorar.net/feqhia/5486اللهُ عليه وسلَّمَ- كَتَبَ لجَدِّه، فقَرَأْتُه، فكانَ فيه ذِكْرُ ما يَخرُجُ مِن فَرائِضِ الإبِلِ، فقَصَّ
https://dorar.net/h/hjhG85HUاللهُ أكبرُ ذو المَلَكوتِ والجبَروتِ والكبرياءِ والعظَمةِ . قال : ثمَّ قرأ البقرةَ . ثمَّ ركع
https://dorar.net/h/e1K3GC421- إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللهِ
https://dorar.net/article/105: مما خَلَق من الحَرْثِ والأنعامِ، يقالُ منه: ذرَأَ اللهُ الخَلْقَ يَذْرَؤُهم ذَرْأً وذَرْوًا
https://dorar.net/aqeeda/6531- إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللهِ
https://dorar.net/tafseer/2/11أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحْيَاهَا لَمُحْيِي الْمَوْتَى [فصلت: 39
https://dorar.net/tafseer/51/4بن عبد الوهاب رحمه الله نواةً لعَمله، فكلُّ ما استحق بحثًا في مسائله أفرد له بابًا مستقلًّا
https://dorar.net/article/1783من أعظمِ الذُّنوب، وأكبرِ الكبائرِ، وأنَّ إثم تَارِكها عندَ الله أعظمُ مِن إثمِ قتْلِ النَّفْس، ومِن
https://dorar.net/article/1810الدُّعاءُ. وكذلك الصِّيامُ؛ فأصْلُه لُغةً الإمْساكُ، فاسْتَعمَلَه الإسْلامُ في الإمْساكِ عنِ الطَّعامِ
https://dorar.net/arabia/2987، وإزعاجُهم عنه إلى الحربِ ونحوِها، وأصلُ (حشر): السَّوقُ والبَعْثُ والانْبِعاثُ [10] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/59/1، وقد عقد الشيخ محمد أبو زهرة - رحمه الله - مقارنة بينهما مظهراً التشابه العجيب، بل التطابق، وعلَّق
https://dorar.net/adyan/949، وعليه جماهير الأصحاب، وقال أبو بكر: لا يحتاجُ القصرُ والجمعُ إلى نيَّة، واختاره الشيخ تقيُّ الدِّين
https://dorar.net/feqhia/1465؟ أم من شيء آخر، ولا شيء يشرك النور في الإحداث والقدم، وبهذا يظهر خبط المجوس. وهؤلاء يقولون
https://dorar.net/adyan/1078