القَرارِ، والمعنى: أعطاه اللهُ ما تَسكُنُ به عينُه، فلا يطمَحُ إلى غيرِه، وقيل: أقرَّ الله عينَه
https://dorar.net/tafseer/28/2القَرارِ، والمعنى: أعطاه اللهُ ما تَسكُنُ به عينُه، فلا يطمَحُ إلى غيرِه، وقيل: أقرَّ الله عينَه
https://dorar.net/tafseer/28/2حَنِيفًا: أي: مُقبِلًا على عبادةِ اللهِ، مائِلًا عن الشِّركِ، والحنفُ: ميلٌ في إبهامَيِ القدَمَينِ
https://dorar.net/tafseer/30/7الفَتْرة بخلاف الحديث عن النبي صلى اللّه عليه وسلم لأنه إنما يكون بَعْد العِلم بصحَّة روَايتِه وعَدالَةِ
https://dorar.net/ghreeb/804لِلمُسلِمينَ جميعًا، وجعلَ البَراءَ مِنَ المُشرِكينَ جَميعًا. ففي هذا الحَديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/148890المُقَطَّعةُ التي يُظهِرُها الإنسانُ وتَعيها الآذانُ، ومِنه قَولُ اللهِ تعالى: مَا لَكُمْ لَا تَنْطِقُونَ
https://dorar.net/osolfeqh/1245منه أن الأديان كلها حق؛ لأن الأصنام ما هي إلا مظاهر وتجليات للحق، ومن عبدها فإنما يعبد الله في الحقيقة، تعالى
https://dorar.net/adyan/1003لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ- قولُه
https://dorar.net/tafseer/12/7مِنَ الرَّجَز:يَزيدُ زاد اللهُ في خَيْراتِهحامي نِزارٍ عندَ مَزدُوقاتِهِ [1553] يُنظر: ((سر
https://dorar.net/arabia/1331بايزيد الثاني على سرادق حسن الطويل، فهرب حسن الطويل، من ميدان المعركة، وقال لحليفه القره ماني أحمد بك
https://dorar.net/history/event/3492. توفي -رحمه الله- وهو عائِدٌ من توديع الأمير سعود بن عبد العزيز بالسويس، ورفض المبيتَ في السويس للراحة
https://dorar.net/history/event/5086والتابعين فمن بعدهم، وأنّ معول الطوائف في نقل المذاهب عليه. وقال عنه شيخ الإسلام ابن تيمية: عليه اعتماد
https://dorar.net/article/493عَنْ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ، وإنَّما قُدِّمَ الأمْرُ بإعلامِ النَّاسِ بمغفرةِ اللهِ وعَذابِه؛ ابتداءً
https://dorar.net/tafseer/15/6)) للأزهري (13/167)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (6/108)، ((المفردات)) للراغب (ص: 867). فائدة: قال
https://dorar.net/tafseer/6/9كما يزعُمونَ يظهَرُ المَعبودُ «الحاكِمُ بأمرِ اللَّهِ» في الصُّورةِ النَّاسوتيَّةِ، ولم تُحَدِّدْ رَسائِلُ
https://dorar.net/frq/2222)) للسجستاني (ص: 441)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (5/367)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 236). قال ابنُ
https://dorar.net/tafseer/50/2تَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا فَيُسْحِتَكُمْ [طه: 61].ومِثالُ الدُّعاءِ قَولُه تعالى: رَبَّنَا اطْمِسْ
https://dorar.net/arabia/465وهو أعْظَمُ أغْراضِ الشِّعْرِ وأَكْثَرُه، وكما قال ابنُ رَشيقٍ: (الشِّعْرُ إلَّا أقَلَّه راجِعٌ
https://dorar.net/arabia/5886هو الحاصِلُ بسَبَبِ النَّظَرِ في الأدِلَّةِ واستِنباطِ الأحكامِ مِنها؛ فيَخرُجُ عِلمُ اللهِ جَلَّ وعَلا
https://dorar.net/osolfeqh/14، ويُحَقِّقُ الغايةَ التي مِن أجْلِها خَلَقه اللهُ: أن يتفَقَّهَ في دينِ اللهِ تعالى، ويتعلَّمَ ما أُمِر
https://dorar.net/article/2033/66)، ((دليل البلاغة القرآنية)) للدبل (ص: 527). .- قول الله تعالى: وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ
https://dorar.net/tafseer/3/38، وفي ذلك تعريضٌ بأنَّ نِعمَ اللهِ كانتْ مُتكاثرةً لدَيهم، وأنَّهم كانوا مُعرِضين عن الشُّكرِ، وتعريضٌ بأنَّ
https://dorar.net/tafseer/7/27/ 54، 55). .وإذا تقرَّر ذلك تبَيَّنَ أنَّ التَّعاوُنَ ضرورةٌ لبقاءِ الإنسانِ، وقد جعل اللهُ
https://dorar.net/alakhlaq/655جَهَنَّمَ: اسمٌ للنَّارِ الَّتي يُعذِّبُ اللهُ بها في الآخرةِ، قيل: هي أعجميَّةٌ، وقيل: هي اسمٌ
https://dorar.net/tafseer/78/4وتَنهَى عن معصيةِ الله، وأصلُ (زجر): يدُلُّ على طَردٍ بصَوتٍ [6] يُنظر: ((تفسير ابن جرير
https://dorar.net/tafseer/37/1