/251). وقالَ ابنُ التِّلِمْسانيِّ: قَمَرٌ يَجْلو دُجى الغَلَسِبَهَرَ الأبْصارَ مُذْ ظَهَراآمِنٌ
https://dorar.net/arabia/6221/251). وقالَ ابنُ التِّلِمْسانيِّ: قَمَرٌ يَجْلو دُجى الغَلَسِبَهَرَ الأبْصارَ مُذْ ظَهَراآمِنٌ
https://dorar.net/arabia/6221)) للبُهوتي (3/475)، ((مطالب أولي النهى)) للرُّحَيباني (3/466). ، واختيارُ ابنِ عُثَيمين [436] قال ابنُ
https://dorar.net/feqhia/10984، فقضاءُ الشَّيءِ: إحكامُه وإمضاؤُه والفراغُ منه، قال الزَّجَّاجُ: قضى في اللُّغةِ على ضُروبٍ كُلُّها
https://dorar.net/aqeeda/2445الضَّمَّةَ والكَسْرةَ على الواوِ والياءِ حتى لا يلتَبِسَ الأمرُ بالمفرَدِ، كقَولِ الله تعالى: وَقَضَيْنَا
https://dorar.net/arabia/1079ابنَ أمَّ، يا ابنَ عمَّ، ومنه قول الله تعالى: قَالَ يَبْنَؤُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلَا
https://dorar.net/arabia/775: أنَّهم الجَماعةُ بالحَقيقةِ؛ لأنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بُعِثَ إلى النَّاسِ كافَّةً
https://dorar.net/osolfeqh/365مسلم بن جعفر بن موسى، وقال نحن أصحابُ البلاد، ومنع الأجنادَ مِن الخراج، وصَرَّح هو وأصحابُه بأنَّا
https://dorar.net/history/event/2618، وابنُ أبي عَبلةَ، وأبو السَّمَّالِ، ووَجْهُها أنَّه منصوبٌ على التأكيدِ، كقَولِك: هذا عبدُ اللهِ الحقَّ
https://dorar.net/arabia/5611على الاختصاصِ بتقديرِ أعْني أو أخصُّ قال السَّمين الحلبي: (وهذا لا يَجُوز؛ لأنَّ النحويين
https://dorar.net/tafseer/3/20في خَزائِنِ المُلوكِ؛ فإنَّ المَلِكَ كانَ إذا اسْتَجادَ قَصيدةً قالَ: علِّقوا هذه. وقيلَ: إنَّما سُمِّيتْ بهذا
https://dorar.net/arabia/5859] ((المستقصى في أمثال العرب)) للزمخشري (2/360). .- وقال مُحَمَّدُ بنُ حَربٍ: (صَوابُ الظَّنِّ البابُ
https://dorar.net/alakhlaq/2215اللغة)) لابن فارس (1/177)، ((تفسير السعدي)) (ص: 845). قال ابن رجب: (البِرُّ يُطلَقُ باعتِبارِ
https://dorar.net/tafseer/58/3)، ((المفردات)) للراغب (ص: 617)، ((تفسير القرطبي)) (16/28)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 672). قال القرطبي
https://dorar.net/tafseer/57/5ومنه حديث ابن عباس [اللَّقاح واحِد] هو بالفتح (في الهروي بالكسر ضبط قلم . وقال صاحب المصباح
https://dorar.net/ghreeb/3399فيه التَّعبيرُ عن النَّقصِ بالبَخْسِ- حيث قال: لَا يُبْخَسُونَ بدَلَ (لا يُنقَصون)- وإنَّما عبَّر
https://dorar.net/tafseer/11/5بصِحَّتِه، وبهذا صَحَّ الْتِحامُه معَ ما قبْلَه مِن الكلامِ؛ فإنَّ مُجادَلتَهم في آياتِ اللهِ كانت مُشتمِلةً
https://dorar.net/tafseer/40/15). .وعَمْرُو بنُ كُلْثومٍ كانَ شاعِرَ بَني تَغْلِبَ، الَّذين قال فيهم المُؤَرِّخونَ: لولا الإسلامُ لأكَلَتْ
https://dorar.net/arabia/5915[90] قال ابن يَعيش في ((شرح المفصل)) (1/ 184، 185): ((وأمَّا "مَعْدِيكرِبُ" ففيه
https://dorar.net/arabia/2664، وتَناوَلَه من ناحيتين: الناحية الأولى: دوافعُه، سواءٌ الدَّوافع القديمة؛ كالصَّدِّ عن سبيل الله، وحُبِّ
https://dorar.net/article/1894إلى إفريقية, وسببُ ذلك أنَّ المُعِزَّ بن باديس كان خَطَبَ للقائم بأَمرِ الله الخليفة العبَّاسي، وقَطَع خُطبةَ
https://dorar.net/history/event/1553