ومُفسِدينَ على اللهِ إلَّا الذين سَبَقَ في عِلْمه تعالَى أنَّهم مِن أهلِ الجَحيم.ِ ويجوزُ أن تُقَدِّرَ
https://dorar.net/tafseer/37/14ومُفسِدينَ على اللهِ إلَّا الذين سَبَقَ في عِلْمه تعالَى أنَّهم مِن أهلِ الجَحيم.ِ ويجوزُ أن تُقَدِّرَ
https://dorar.net/tafseer/37/14الْغَابِرِينَ: أي: الباقينَ في عذابِ اللهِ، والغابرُ مِن الأضْدادِ؛ يُرادُ به الباقي والماضي، وأصلُ
https://dorar.net/tafseer/29/10[تَقْتال] فأراد صلى اللَّه عليه وسلم بهذا المَقال تَأنيبَ حَفْصة لأنه ألْقَى إليها سِراًّ فأفْشَتْه وفيه
https://dorar.net/ghreeb/3903مُبَارَكَةٍ: أي: كَثيرةِ الخيْراتِ والبرَكاتِ، والبرَكةُ: كثْرةُ الخيرِ ودَوامُه، ومَن ألْقَى اللهَ
https://dorar.net/tafseer/44/1. وفي أ : ] [فيكم] {شنأ} في حديث عائشة رضي اللّه عنها [عليكم بالمَشْنِيئة النَّافَعة التَّلْبِينِة] تَعني
https://dorar.net/ghreeb/2039لنَفسِه، وتلقَّبَ بالراشد بالله، ولَبِسَ الصوف، وبنى موضعًا على شَكلِ مسجد، وقد كان هذا الرجلُ تَحَرَّك
https://dorar.net/history/event/1543تعالى: وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَهُمْ
https://dorar.net/arabia/429في ضِدِّ مَعناها الأصليِّ، فتَأتي بمَعنى (دُونَ)، كما في قَولِه تَعالى: إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ
https://dorar.net/arabia/2245أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ الله عَلَيْكُمْ [النساء: 24]، أي: ذواتُ الأزواجِ.
https://dorar.net/arabia/2260لم تَكُنْ منَ الإتباعِ، وأكثَرُ ما يَكونُ ذلك في المَعطوفِ بالواوِ، مِثلُ: حَيَّاكَ اللهُ وبَيَّاكَ؛ فإنَّ
https://dorar.net/arabia/2271(قُروءٍ) في قَولِ اللهِ تعالى: وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ [البقرة
https://dorar.net/osolfeqh/1563مُختَلفانِ، قال اللهُ جَلَّ وعَزَّ في وصفِ ثَمَرِ الجَنَّةِ: وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا [البقرة: 25
https://dorar.net/osolfeqh/262المَعصيةِ: قال اللهُ تعالى: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ
https://dorar.net/feqhia/2532قُدامةَ: (وقال «أحمدُ» في موضعٍ: الطَّافي أشَدُّ مِن هذا، وقد رَخَّص فيه أبو بكرٍ - رضيَ اللهُ عنه -. وهذا
https://dorar.net/feqhia/3541لا يجوزُ أنْ يَقِفَ الإنسانُ الحُرُّ ذاتَه [534] كأن يَقِفَ نفْسَه لوجهِ الله تعالى في عملٍ مِنَ
https://dorar.net/feqhia/6109؛ فإنَّ اللهَ تعالى أمَرَ بإخراجِها إلى أقوامٍ لا يَنحصِرُ عدَدُهم [369] ((الحاوي)) للماوَرْدي (8/784).
https://dorar.net/feqhia/6388، أو يُريدُ أن يَقولَ النَّاسُ: فلانٌ ما شاءَ اللهُ يَزيدُ في السِّلعةِ، وهَذا مَعناه أنَّه عِندَه أموالٌ
https://dorar.net/feqhia/7041عنْدَ أبي حَنيفةَ رَحِمَه اللهُ، وعنْدَ أبي يوسُفَ أَكثَرُه يَوْمٌ ولَيْلةٌ، وعنْدَ مُحمَّدٍ حَوْلٌ
https://dorar.net/feqhia/8532مُتَتَابِعَيْنِ [النساء: 92]، فوصَف اللهُ تعالى الرَّقَبةَ بالإيمانِ، والشَّهرَينِ بالتَّتابُعِ، وذلك وَصفٌ زائِدٌ
https://dorar.net/osolfeqh/1219بالتَّفصيلِ؛ فيُنظَرُ إن عَلِمَ أنَّ المُفتيَ أفتاه عن نَصِّ كِتابِ اللهِ، أو سُنَّةٍ، أو إجماعٍ، فلَه
https://dorar.net/osolfeqh/1694ومن تحَدِّثُهم أنفسُهم بالغِشِّ والخداعِ. وبالله التوفيقُ، وصلَّى الله على نبينا محمَّدٍ وآله وصَحبِه وسلم
https://dorar.net/feqhia/4064لم يُرِدْه، ويُعتَدُّ به في عَدَدِ الطَّلَقاتِ، ولا عِبرةَ بالصُّوريَّةِ في هذه الحالةِ؛ لِقَولِه صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/4544عن أبي بَكرةَ أنَّهُ كانَ يُنبَذُ لَه في جرٍّ أخضَرَ ، قالَ : فقدِمَ أبو برزةَ مِن غَيبةٍ غابَها
https://dorar.net/h/TYobhCgX[1053] ينظر: ((تفسير ابن عاشور)) (6/230). .3- قوله: إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ
https://dorar.net/tafseer/5/18). على أنَّ سَبَبَ نَيلِ هذه الجَنَّاتِ والعُيونِ هو تَقْوى اللهِ، والسَّبَبُ الشَّرعيُّ هو العِلَّةُ
https://dorar.net/tafseer/51/3المُلْكِ، وفَرِحَ بما يَسَّرَهُ الله من الفَتحِ على يَدِ وَلَدِه. وفَتَحَ ملكشاه في طَريقِه عِدَّةً
https://dorar.net/history/event/1599وَفاةُ المُعتَمِد بنِ عَبَّادٍ مَلِك الأَندلسِ هو مَلِكُ الأَندلسِ المُعتَمِدُ على الله أبو القاسمِ
https://dorar.net/history/event/1739من أقنوم الأب في الدرجة، وأن الأقانيم ما هي إلا مراحل انقلب فيها الله إلى الإنسان، ولذا فهي ذوات متميزة
https://dorar.net/adyan/653كُلَّ شَيْءٍ أعْطَانِيهِ، ما بَلَغَ أصْغَرَ آنِيَةِ أبِي زَرْعٍ، قالَتْ عَائِشَةُ: قالَ رَسولُ اللَّهِ
https://dorar.net/h/ftMjz1IJ