الدرر السنية - موسوعة أصول الفقه

1 - المَسألةُ الرَّابعةُ: تَركُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم للفِعلِ بَعدَ الهَمِّ به .

البابُ الثَّالثُ: أدِلَّةُ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - الفَرعُ الثَّالثُ: دَلالةُ تَركِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على الأحكامِ الشَّرعيَّةِ

2 - تَركُ ما هَمَّ به النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ولم يَفعَلْه حُجَّةٌ. وقد نَسَبَ بَعضُ.

البابُ الثَّالثُ: أدِلَّةُ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - الفَرعُ الثَّالثُ: دَلالةُ تَركِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على الأحكامِ الشَّرعيَّةِ

3 - يَجِبُ على المُستَفتي عِندَ إرادةِ السُّؤالِ أن يَعرِفَ حَقَّ العالمِ عليه؛ فالعُلَماءُ هم ورَثةُ.

البابُ السَّادِسُ: الاجتِهادُ والتَّقليدُ والإفتاءُ والاستِفتاءُ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الضَّوابِطُ المُتَعَلِّقةُ بشَخصِ المُستَفتي حينَ السُّؤالِ

4 - لا عَقلَ لَه ولا فهمَ مُتَناقِضٌ؛ إذ يَصيرُ التَّقديرُ: يا مَن لا فَهمَ لَه افهَمِ الخِطابَ، ويا مَن.

البابُ الثَّاني: الأحكامُ الشَّرعيَّةُ - الفَرعُ الثَّاني: شُروطُ المُكَلَّفِ

5 - : 49]، وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ [المائدة: 44]، وَمَنْ.

البابُ الثَّاني: الأحكامُ الشَّرعيَّةُ - الفَصلُ الأوَّلُ: تعريفُ الحُكمِ الشَّرعيِّ وأركانُه

6 - مِثالُ الجَمعِ المُعَرَّفِ: قَولُ اللهِ تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي.

البابُ الرَّابِعُ: دَلالةُ الألفاظِ على الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَطلَبُ الثَّالِثُ: صِيَغُ العُمومِ

7 - الوَحيِ إليهم: الإلهامُ [2803] يُنظر: ((البحر المحيط)) للزركشي (8/ 117). ؛ قال اللهُ.

البابُ الثَّالثُ: أدِلَّةُ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَبحَثُ التَّاسِعُ: الإلهامُ

8 - طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ [البقرة: 230]، وقَولُه تعالى: يَا.

البابُ الثَّاني: الأحكامُ الشَّرعيَّةُ - الفرعُ الخامِسُ: الحَرامُ

9 - ، وإن هم أبَوا فوالذي نفسي بيدِه لأقاتِلَنَّهم على أمري هذا حتى تنفَرِدَ سالفتي، ولَيُنفِذَنَّ اللهُ.

البابُ السَّادِسُ: الاجتِهادُ والتَّقليدُ والإفتاءُ والاستِفتاءُ - المَطلَبُ الثَّالِثُ: الضَّوابِطُ المُتَعَلِّقةُ بالمُستَفتي بَعدَ الإفتاءِ له

10 - فيه تَخصيصٌ، كقَولِ اللهِ تعالى: يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ * قُمِ اللَّيْلَ [المزمل: 1-2]، ويَا أَيُّهَا.

البابُ الرَّابِعُ: دَلالةُ الألفاظِ على الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَطلَبُ الخامِسَ عَشَرَ: هَل تَدخُلُ الأُمَّةُ في الأمرِ للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؟ وهَل يَدخُلُ هو في أمرِ الأُمَّةِ؟

11 - لقِلَّتِه [187] يُنظر: ((الكاشف)) لابن عباد الأصفهاني (2/120)، ((الجامع)) لعبد الكريم النملة.

البابُ الرَّابِعُ: دَلالةُ الألفاظِ على الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَبحَثُ الثَّاني: المُتَرادِفُ

12 - قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ [الصافات: 102.

البابُ الخامِسُ: التَّعارُضُ بَينَ الأدِلَّةِ وطُرُقُ دَفعِه - المَطلَبُ الحادي عَشَرَ: النَّسخُ قَبلَ الفِعلِ وأقسامُه

13 - - أن تَكونَ مَصلحةً حَقيقيَّةً وليسَت مَصلحةً وهميَّةً، والمُرادُ بها التَّحَقُّقُ مِن أنَّ تَشريعَ الحُكمِ.

البابُ الثَّالثُ: أدِلَّةُ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَبحَثُ الخامِسُ: المَصلَحةُ المُرسَلةُ

14 - عَهديَّةً فلا يَعُمُّ، كقَولِ اللهِ تعالى: وَقَالَ الَّذِي آمَنَ يَا قَوْمِ [غافر: 30]، وقَولِ اللهِ عَزَّ.