الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ ومَلائِكتَه يُصَلُّونَ على الذين يَصِلونَ الصُّفوفَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب | الصفحة أو الرقم : 25270
| التخريج : أخرجه أبو داود (676)، وابن ماجه (1005)، وأحمد (25270) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: صلاة الجماعة والإمامة - إقامة الصفوف ووصلها وفضائلها صلاة الجماعة والإمامة - التراص في الصفوف وسد الفرج استغفار - من يصلي عليهم الله والملائكة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث
شَرَعَ الإسلامُ صَلاةَ الجَماعةِ لِما فيها مِنَ الأجرِ العَظيمِ، ولِما فيها مِنَ الفوائِدِ الكَثيرةِ على المُسلمينَ، ومِمَّا يَنبَغي على المُصَلِّين فِعلُه في صَلاةِ الجَماعةِ صِلةُ الصُّفوفِ بألَّا يَشرَعوا في صَفٍّ جَديدٍ حَتَّى يُتِمُّوا الصَّفَّ الذي قَبلَه، وقد جاءَ التَّرغيبُ في صِلةِ الصُّفوفِ؛ ففي الحَديثِ: إنَّ اللَّهَ عَزَّ وجَلَّ ومَلائِكَتَه يُصَلُّونَ. والصَّلاةُ مِنَ اللهِ تعالى ثَناؤُه على العَبدِ عِندَ المَلائِكةِ والرَّحمةُ له، وأمَّا صَلاةُ المَلائِكةِ فهيَ الدُّعاءُ والاستِغفارُ للعَبدِ. على الذينَ يَصِلونَ الصُّفوفَ. مِنَ الوَصلِ، أي: يَلتَصِقونَ بها ليَصِلوها فيَصِلونَ الصَّفَّ الأوَّلَ فالأوَّلَ، بأن كان فيه فُرجةٌ فسَدُّوها، أو نُقصانٌ فأتَمُّوه.
وفي الحَديثِ التَّرغيبُ في صِلةِ الصُّفوفِ .
تم نسخ الصورة
أضغط على الصورة لنسخها